والله شيء يقهر ويثبت ضعف المسلمين .
اميركا تتدخل في شؤون الدول ومنها السعودية ولاتريد أن يتدخل احد في شؤونها ومع هذا أشغلتنا بإدعائها الديموقراطية وأنها منبر العدل والمساواة .
اميركا تتدخل وبشكل قوي لإنقاذ رقبة (الطاغوت اللبناني ) والذي سحر ودمر المجتمع بسحره وتعامله مع الشياطين وعندما حكمت عليه المحكمة في المملكة بالقتل تعزيرا قامت قيامة أميركا وتدخلت لوقف الحكم الصادر وتم توقيف الحكم .
وفي المقابل نجد أن (حميدان التركي ) متهم بتهمة التحرش من الدرجة (الرابعة) فقط ومع هذا يحكم عليه بالسجن مدى الحياة .
والغريب أن هناك من يغتصب ويحكم عليه بالسجن سنتين وخلاص يطلق سراحه .
متى تتوقف (الحية الرقطا) اميركا من التدخل في شؤوننا وشؤون غيرنا ؟؟؟