مع انطلاقة هذه القناة المباركة..
حصلت هناك الكثير والكثير جدا من التحولات الطيبة للعديد
من الأشخاص والأسر وتوبة الكثيرين والكثيرات وعودتهم الى الله
فبعد أن عرضت القناة محاضرة الشيخ عبدالمحسن الأحمد (مداهمات)
تاب أكثر من أربعمئة شخص وأعلنوا عودتهم هذا ممن وصل خبرهم للقناة
أما انا فقد قمت فورا أثناء مشاهدتي للمحاضرة بحذف جميع القنوات الفاسدة الفارغة
من جهازي وبدون أي تردد بل بكل عزم وقوة وبلا عودة بفضل الله ومنته عليّ
والحمدلله وحده
كما أعلن شخص عربي مسيحي وزوجته إسلامهمها عبر شريط القناة وذلك أثناء
مشاهدتهما للشيخ أحمد العجمي في بيت العطار بعد سماعهما لكلماته الطيبة وأسلوبه الرائع
وتعامله المميز..
وفي أول برنامج للقناة (بيت عرسان) اتصلت بالقناة أخت مصرية تثني على البرنامج
وتقول أنها كانت لاتصلي وعندما شاهدت الشباب وهم يصطفون في كل صلاة باهتمام ومواظبة
حرك ذلك المنظر الغيرة في قلبها وجعلها تشعر بالأهمية العظيمة للصلاة وكانت بداية هدايتها
ومواظبتها على الصلوات
وتعرض القناة برنامج (الصراط المستقيم) للشيخ خالد الجبير وفقه الله وكم من شخص تاب
من التدخين والغيبة والكثير من القضايا التي يناقشها الشيخ بإسلوبه المؤثر وأنصحكم بمتابعته
يأتي كل يوم اثنين الساعة الثامنة مساء.. وفي نهايه كل حلقة وبعد مناقشة احدى القضايا
يقوم الشيخ بالدعاء للمشاهدين وكل من يؤمن على دعاءه..(لالالا يفوتكم)
ووالله إن هناك الكثير من التأثيرات الإيجابية من القناة في نفوس الكثيرين والكثيرات
واني والله لم أذكر الا النزر اليسير مما عرفته وشاهدته بنفسي لأني لست بمتابعة دقيقة
للقناة..
ثم بعد هذا يأتي من يقدح في القناة ويجرم أصحابها ويشكك في النوايا..ولا نقول
إلا (حسبنا الله ونعم الوكيل)