قد ننتحل الإزدواجية في عوالم الميدنية والواقع ونلبس حالة لاترتضيها
ضمائرنا بيد هي المجاملة المنبرسة لحيثيات حياتنا بأضرابها الإجتماعية
إلا إن عوالم الإفتراض تظهر عار حيال الضمير تكتب مايعتمل به المرجل وتصك به الحنايا
ومايجلجل الوفاض وتند به الأعطاف
هنا العليل قد أناخ المطايا ياساده ,فاقبلوه ضيفا نديفا قد خددته أيد الزمن
تحية لكم ولهذا الصرح الشامخ.
أخوكم.