من اجلك يابريدة ..... الاعلام الرائدي يبدأ وضع خطة الطريق لعودة فريق التعاون
بسم الله الرحمن الرحيم
نعم بريدة هي الهم الاول والاخير لنا كرياضيين ونعمل سويا لرفعتها وتقدمها في جميع المجالات .
فالرائد النادي الاول والاهم بهذه المدينة وها هو الان يحمل شعلة بريدة في دوري زين للمحترفين ولكن ما نلمسه نحن والاخرين ان الفريق الاخر التعاون لا يشجع على دعم هذه الحملة ولا نجد منه العمل الجيد الذي يجبر الاخرين على احترامه والاشادة به .
ففي كل سنة نجد ان هم لاعبين في التعاون تحقيق البقاء في اخر مبارتين للحصول على مكافأة البقاء فقط وبكل بجاحة يسعى رجالات النادي هناك لتوزيع الهديا بهذا البقاء ( المخجل) فلا جماهير تحرك ساكن والاعلام همه فقط تصيد ما يقوم به الرائد
ولان الرائد ( ادام الله مجده) يملك من الاعلام والصحافة ما ينافس به الاندية الاشهر مثل الهلال والاتحاد بقوة طرحه وحكمته وابداعاته بطرح افكار جديدة واكتشافه لمكامن الخلل ووضع الحلول لها فانه ومن اجل بريدة فقط بدأت حمل اعلام الرائد الكبير لوضع خطة طريق العودة لفريق التعاون الذي يعاصر منذ 13 سنة لم يستطع الخروج منها من خلال موضوع الكاتب الريداوي احمد المطرودي يوم الثلاثاء الماضي .
وبهذه المهمة الكبيرة للاعلام الرائدي يتواصل العطاء الاحمر المميزة لجيرانه واشقائه فهنيئأ لبريدة بهذا الفكر الرائدي الجميل وهنيئا لاندية بريدة بجوار هذا الكيان الشامخ فهناك اندية اخرى بمناطق اخرى لا تحضى بمثل ما حضيت به اندية التعاون والصقر بجوار رائد التحدي..
اقتباس:
جريدة الرياضية اليوم الثلاثاء 21 رجب
زاوية / الرأي الآخر
التعاونية التشخيص والواقعية
أحمد المطرودي
أعتقد أن الفرق بين الأندية الصغيرة والكبيرة لا يقاس فقط بحجم البطولات ولا حتى التاريخ لكن هناك ركيزة أساسية هي حجم الجماهيرية التي يملكها النادي، والتعاون في نظري هو من الأندية الكبيرة حتى لو كانت إنجازاته لا تتوافق مع طموحاته لأن طموحات التعاونيين كبيرة ولو تخطى (شيخ الأولى) عنق الزجاجة الذي يلازمه لسنوات لوصل الأصفر إلى الأضواء ولحقق نتائج تجبر الآخرين على التصفيق لكن الظروف وسوء الطالع وعوامل أخرى تجعل التعاون لا يكون في موقعه الطبيعي بين الكبار، ومع مرور السنين تتكرر الأخطاء ويقع التعاون وجماهيره الكبيرة ضحية وبدلاً من تبادل التهاني بالصعود للأضواء يتلهف أبناؤه البقاء، فهل هذا الموقع يليق بناد يملك قاعدة جماهيرية عريضة وأعضاء شرف فاعلين ولهم ثقلهم الاجتماعي؟ بالطبع لا.. فالتعاون يستحق أكثر من ذلك لو عالج رجاله أخطاء وسلبيات الماضي بالتشخيص الدقيق للمشكلة والتعامل بواقعية والنظر للنتائج المستمرة وليست الوقتية والابتعاد عن الإسقاطات والمحاسبات والوقوف مع الإدارات بالنقد الهادف والصريح بعيداً عن التصيد أو حتى التطبيل.
ففي كل موسم ومنذ سنوات والساحة التعاونية تشهد الصفقات بعد أن خطفوهم وسجلوهم في الكشوفات لهذا فهو أقرب الأندية لتحقيق الصعود وتبدأ حملات التخدير والوعود والأوهام لتملأ ساحة الإعلام وتصل ذروتها مع بداية الدوري وتحضر الجماهير تحمل التفاؤل والأمل لكنها تُصدم بالواقع المختلف فيتراجع الفريق عن تحقيق طموحاتهم.
ـ التعاون يحتاج إلى تخطيط مقنن ومدروس منذ وقت مبكر يبحث فيه التعاونيون عن لاعبين قادرين على سد الثغرات الموجودة بالفريق وتحقيق نتائج مستقرة وثابتة والموازنة بالاهتمام بين كأس الأمير فيصل وبين الدوري وعدم استعجال النتائج بالضغط على المدرب واللاعبين وإدارة النادي وعدم المطالبة بأمور فنية أكبر من إمكانات اللاعبين والابتعاد عن الترشيحات الموسمية التي تصيب التعاونيين بمقتل بسبب الضغوط النفسية والأهم التعامل بوضوح وشفافية واستخراج الأخطاء بدلاً من التكتم والسرية خوفاً من شماتة الخصوم والأقرباء والنظر للمنافسة على اعتبار تطوير الذات وليس هدم الآخرين عندها سيكون التعاون في مكانه الطبيعي بين الكبار وستتحول بريدة وأزقتها إلى ميادين من المنافسة الشريفة والحب والعطاء.
وثاني شي// يبيلهم تمويت قلوب .. عشان يبدون مايخفون .. لان عقب السفن اب حقت الرياض .. اصابتهم بالخوف والهلع << اجل خبرة ضب يصيب الخوف والهلع >> إلا من بعد تلك المباريات ..
وثاني شي// يبيلهم تمويت قلوب .. عشان يبدون مايخفون .. لان عقب السفن اب حقت الرياض .. اصابتهم بالخوف والهلع << اجل خبرة ضب يصيب الخوف والهلع >> إلا من بعد تلك المباريات ..
علاج التعاون
مثل علاج المدمن
يتطلب عزيمة كبيرة على النهوض من محنته
يجب أن يتحلى التعاونيون بروح العزيمة والإصرار على التعافي
حتى يستجيوا لعلاج الإعلام الرائدي الكبير