أختي الكريمة الريم ,,منذ أن خلق الله والدنا آدم وأمنا حواء وجاءهما الشيطان وأخرجهما من الجنة إنطلقت شرارة (الخير والشر) في بني آدم .فأينما وجد الإنسان يوجد الخير والشر وتلك سنة كونية إلهية وضعها رب العباد ووضع للشر أمصال مضادة عبارة عن (تعاليم دينية ) فمن طبق تلك التعاليم فلن يصبح ضحية للحسد والحقد والكراهية والتي هي أدوات شيطانية يستخدمها الشيطان للنيل من بني البشر تحقيقا لتحديه لرب العباد عندما طرده من رحمته فأقسم الشيطان لله بأنه سيدمر عباد الله إلا المخلصين وهم من تمسكوا بتعاليم الدين .
الزبده من رأيتي هيئته كتلك الهيئة التي وصفتيها أنتي فأنتي أمام وحش على هيئة إنسان ويجب أن تأخذي حذركي منه لأنه إنسان لم يحصن نفسه بأمصال الدين الواقية .