-->إنشاء رسالة --> رسالة قصيرة -->

[مياسة]

[align=right]
,, سلام الله عليكم.. ورحمته وبركاته ,,

في أحد الصبـاح ــات الج ـــميلة
فتحتُ هاتفي المحمول على -->إنشاء رسالة --> رسالة قصيرة --> فكتبت:
[,,يقول السباعي -رحمة الله- إذا أعتدت أن تغضب من كل مالايُرضيك فلن تهدأ أبداً,,]
سؤال: بحياتك كيف تُعالج غضبك ؟؟

--> ضغطتُ زر الارسال على أرقام عشوائية من دفتر الأسماء المزحوم بسجل أرقامي
-->أم فراس, الديم, غالية, تحبك موت, ريم, قمورة, أم مصعب, صباح, دلوعتي, سارة, غادة.. وغيرهمااا
--> فكانت الإجابات بعد دقائق بهذهـ الحروف :

¤ بالنوم

¤ أكتب غضبي على الورق ومعها خاطره قصيره بعدها ينجلي الغضب بإذن الله

¤أولا بصراحه مشتااااقه وبقوه لك ثانيا أعالجه باالأستغفار وذكرالله

¤اعالج غضبي بالصمت.

¤بالتزام الصمت حتى تهدأ نفسي ثم أفكر بروية وعقلانية حتى اتخذ القرار الصائب واذا كان الغضب شديد يستحسن اللجوء الى الصلاة فبها تطمئن النفس وتسكن

¤بالسكوت والإبتعاد عن مصدر الغضب

¤بالصمت غالباً

¤‏(‏الا بذكر الله تطمئن القلوب)بالاستغفار والتسبيح وشوفتي لمصعب

¤انا شخصية لا أغضب بسرعه وان غضبت احاول تحاشي من غضبت عليه والابتعاد عنه حتى استعيد الهدوء ثم اعود فأعاتبه
أتعلمين لماذا ابتعد عنه فترة غضبي؟! حتى لا القي عليه كلام يستفزه او يغضبه

¤البكاء

¤الصراخ

¤ الذهاب إلى السوق

¤الرضا بالوضع والقناعة بما لدي طبعا مع الدعاء من غير شعور

¤اعالج الغضب بالصمت والبكاء ليلاً حتى تنشف دموعي ...واعتقد هذا من افضل انواع العلاج ...بس هذا النوع من العلاج خاص بالنساء فقط لأنه الرجال اكيد ماراح يصمتون عند الغضب ..لذالك انا اقول انه من افضل انواع العلاج

¤ انا لاعصبت انطم واسكت, واحاول انسحب من المكان اللي انا فيه واخذبعدين ارجع اتفاهم مع اللي عصبني

[align=center].
.
.

يقول حبيبنا أبا القاسم صلى الله عليه وسلم:
[ليس الشديد بالصرعة؛ إنما الشديد الذى يملك نفسه عند الغضب]
أنتم أيها الأفاضل هُنا,,, هل من أدوية جديدة عند الغضب..
غير ما وصانا بها محمد صلى الله عليه وسلم
وإن كانت مُسكنة لا بد منها,, فـ مع التكرار قد نروّض النفس عليها
[/align]

[/align]

[قلم لا يكسر]

موضوع مهم جدا
الله لايحرمك الأجر والثواب
يقول حبيبنا أبا القاسم صلى الله عليه وسلم:
[ليس الشديد بالصرعة؛ إنما الشديد الذى يملك نفسه عند الغضب]

الله يجعلنا منهم

[رايق]

[align=center]

عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم : "

أوصني " ، فردّد ، قال : ( لا تغضب ) رواه البخاري .

الشرح

خلق الله تعالى آدم عليه السلام من تراب الأرض بجميع أنواعه - الأبيض منها والأسود ، والطيب والرديء ، والقاسي واللين - ، فنشأت نفوس ذرّيته متباينة الطباع ، مختلفة المشارب ، فما يصلح لبعضها قد لا يناسب غيرها ، ومن هذا المنطلق راعى النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في وصاياه للناس ، إذ كان يوصي كل فرد بما يناسبه ، وما يعينه في تهذيب نفسه وتزكيتها .

فها هم صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يتسابقون إليه كي يغنموا منه الكلمة الجامعة ، والتوجيه الرشيد ، وكان منهم أبو الدرداء رضي الله عنه - كما جاء في بعض الروايات - ، فأقبل بنفس متعطشة إلى المربي العظيم ، يسأله وصية تجمع له أسباب الخير في الدنيا والآخرة ، فما زاد النبي صلى الله عليه وسلم على أن قال له : ( لا تغضب ) .

وبهذه الكلمة الموجزة ، يشير النبي صلى الله عليه وسلم إلى خطر هذا الخلق الذميم ، فالغضب جماع الشر ، ومصدر كل بليّة ، فكم مُزّقت به من صلات ، وقُطعت به من أرحام ، وأُشعلت به نار العداوات ، وارتُكبت بسببه العديد من التصرفات التي يندم عليها صاحبها ساعة لا ينفع الندم .

إنه غليان في القلب ، وهيجان في المشاعر ، يسري في النفس ، فترى صاحبه محمر الوجه ، تقدح عينيه الشرر ، فبعد أن كان هادئا متزنا ، إذا به يتحول إلى كائن آخر يختلف كلية عن تلك الصورة الهادئة ، كالبركان الثائر الذي يقذف حممه على كل أحد .

ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من دعاء : ( اللهم إني أسألك كلمة الحق في الغضب والرضا ) رواه أحمد ، فإن الغضب إذا اعترى العبد ، فإنه قد يمنعه من قول الحق أو قبوله ، وقد شدّد السلف الصالح رضوان الله عليهم في التحذير من هذا الخلق المشين ، فها هو علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول : " أول الغضب جنون ، وآخره ندم، وربما كان العطب في الغضب " ، ويقول عروة بن الزبير رضي الله عنهما : "مكتوبٌ في الحِكم: يا داود إياك وشدة الغضب ؛ فإن شدة الغضب مفسدة لفؤاد الحكيم " ، وأُثر عن أحد الحكماء أنه قال لابنه : "يا بني ، لا يثبت العقل عند الغضب ، كما لا تثبت روح الحي في التنانير المسجورة، فأقل الناس غضباً أعقلهم "، وقال آخر : " ما تكلمت في غضبي قط ، بما أندم عليه إذا رضيت ".

ومن الصفات التي امتدح الله بها عباده المؤمنين في كتابه ، ما جاء في قوله تعالى : { الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين } ( آل عمران : 134 ) ، فهذه الآية تشير إلى أن الناس ينقسمون إلى ثلاثة مراتب : فمنهم من يكظم غيظه ، ويوقفه عند حده ، ومنهم من يعفوا عمن أساء إليه ، ومنهم من يرتقي به سمو خلقه إلى أن يقابل إساءة الغير بالإحسان إليه .

وهذا يقودنا إلى سؤال مهم : ما هي الوسائل التي تحد من الغضب ، وتعين العبد على التحكم بنفسه في تلك الحال ؟ : لقد بينت الشريعة العلاج النافع لذلك من خلال عدة نصوص ، وهو يتلخص فيما يأتي :

أولا : اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى بالدعاء ، فالنفوس بيد الله تعالى ، وهو المعين على تزكيتها ، يقول الله تعالى : { وقال ربكم ادعوني أستجب لكم } ( غافر : 60 ) .

ثانيا : التعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، فهو الذي يوقد جمرة الغضب في القلب ، يقول الله تعالى : { وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله } ( فصلت : 36 ) ، وقد مرّ النبي صلى الله عليه وسلم على رجلين يستبّان ، فأحدهما احمرّ وجهه ، وانتفخت أوداجه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إني لأعلم كلمة ، لو قالها ذهب عنه ما يجد ، لو قال : أعوذ بالله من الشيطان ، ذهب عنه ما يجد ) ، وعلى ال أن يكثر من ذكر الله تعالى والاستغفار ؛ فإن ذلك يعينه على طمأنينة القلب وذهاب فورة الغضب .

ثالثا : التطلع إلى ما عند الله تعالى من الأجور العظيمة التي أعدها لمن كظم غيظه ، فمن ذلك ما رواه أبو داود بسند حسن ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه ، دعاه الله تبارك وتعالى على رؤوس الخلائق ، حتى يخيره من أي الحور شاء ) .

رابعا : الإمساك عن الكلام ، ويغير من هيئته التي عليها ، بأن يقعد إذا كان واقفا ، ويضطجع إذا كان جالسا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس ، فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع ) رواه أبو داود .

خامسا : الابتعاد عن كل ما ما يسبب الغضب ، والتفكر فيما يؤدي إليه.

سادسا : تدريب النفس على الهدوء والسكينة في معالجة القضايا والمشاكل ، في شتى شؤون الدنيا والدين .



شــكــرا مــيــاســه ...[/align]

[مياسة]

اقتباس: [align=right]¤ بالنوم

[/align]
أحسن حل,,الصراحة أطبقه أحياناً.. بس بشرط لاصرت في بيتنا بس.. أجل تتوقعون بنام بالمدرسه لاعصبت على طالبة

اقتباس: [align=right]¤ الذهاب إلى السوق

[/align]
أكيد بنص الشهر تكوني على الحديدة
ونكست يقول لك (مصائب قوم عند قوم فوائد) !!

اقتباس: [align=right] ¤الصراخ

[/align]
الله يعين الجيــران

اقتباس: [align=right]¤‏(‏الا بذكر الله تطمئن القلوب)بالاستغفار والتسبيح وشوفتي لمصعب

[/align]
الله يحفظ لك مصعب... وكل اخوانه

[مياسة]

شعيب ,, اللهم أمين ,, وياك وكل المسلمين

[جمان البحر]

لا يوجد أفضل من نصيحة الرسول صلوات الله وسلامه عليه حين الغضب ..

فقد قال عليه السلام " إذا غضب أحدكم و هوقائم فليَجلس ، فإن ذهب عنه الغضب و إلا فَليضطَجِع " .

عن نفسي أحاول كتمان غيظي بالشهيق والزفير العميقين ببطء مع اغماظ عيني لوقت بسيط ""قد أطلق عليه تقريباً مسمى الاسترخاء "" (كأنه نار في داخلي أحاول الانقاص من اشتعالها )وأحياناً أضطر إلى مغادرة المكان بسرعة حتى لاأتفوه بكلمات قد تجرح من أمامي ..

[مياسة]

رايق .. بارك الله فيك,, مشاركة فعالة.. أثقل الله بها موزين اعمالك ..
نعم الغضب غشاوة تتبلور على العقل والعين معاً.. وهذه أكبر فرصة للشيطان للتحكم بال حيث أن الشيطان متوفر ولله الحمد في كل مكان وكل وقت,,

فلو تأملت الندم التي يعتري كل بعدما يزول المؤثر.. بل قد يجده تافة حد التجاهل!
والمنتصر أخيراً من حفظ جسده عن الأمراض القابعة خلف هذه الصفة,, فهي بوابة لكل سوء,, وما كان اللين والرفق في شيء إلا زانه

[@ الجفولة @]

[align=right]بالاستعاذة من الشيطان الرجيم [/align]

[رحّــال]

اقتباس: أنتم أيها الأفاضل هُنا,,, هل من أدوية جديدة عند الغضب.. غير ما وصانا بها محمد صلى الله عليه وسلم وإن كانت مُسكنة لا بد منها,, فـ مع التكرار قد نروّض النفس عليها

أعتقد من وجهة نظري أن لا علاج للغضب ....

الكل سيغضب وعند وصول ذروة الغضب وقتها لا يشعر الإنسان بحالة ( مهما كان )

فتسير نفسه حسب ما خلق عليه وتعود عليه من أفعال وأقوال ....


وبعد مرور تلك المرحلة تأتي الطرق التي من شأنها قد تطفي الغضب

وأهمها تغيير المكان ....

شكراً ,,,

[مياسة]

جمان البحر تصرف جميل عقلاني..
حفظك الله

[مياسة]

جمان البحر تصرف جميل عقلاني..
حفظك الله

[السيد نجل]

القديرة مياسة

أعرف شخصا حين يغضب يأكل وآخر يرتدي قفازات الملاكمة ليضرب معلقة في غرفته وآخر يقود سيارته بسرعة جنونية وغيرها من التصرفات الدينية والروحانية , وبالطبع كل هؤلاء لن يدركون ماغضبوا من أجله .

[عبود زمان]

أولاً اشكرك جزيل الشكر اخت مياسه على الموضوع المهم جداً خاصة عند بعض الرجال لأنه
بعد العضب عادتاً تحدث كوارث لا يحمد عقباها إما بضرب أو قتل لا سمح الله أو إعاقة أو ماشابه
ولا ننكر هذا الحال

أما أنا فكنت ممن لا يسيطر على نفسه عندما يأتي احد يستفزني ولو بشيئ بسيط
أما الآن وبفضل الله سبحانه
فأنا اتحمل اغلب المشاكل التي تواجهني بالحياة بطرق كثيره من اغلبها
الصمت وتأخير ردة الفعل لوقت لكي اكون قد فكرت في ردة فعلي التي اعتقد انها افضل حل لمشكلتي الحاليه

وأهم شي أعتقد أنه يفيد المسلم عند الغضب هو الإستغفار مع اخذ نفس عميق هذا بحد ذاته سوف يساعدك بحل أغلب مشاكلك

ولا ننس أنه في بعض المواقف إن لم تكن ذئب أكلتك الذئاب

شكراً

[العنقريه]

انا لااغضب بسرعه يبيلي وقت لكن الله لايجيب الغضب

[مياسة]

الجفولة.. شكراً لـ اضافتك ,,


رحال ..
يقول سهل بن هارون: ثلاثة مجانين وان كانوا عقلاء: الغيران, الغضبان, السكران
وبعد الافاقة تجدهم عملوا اشياء لم يتوقعوا أن يفعلوها.. مهما كانت افعالهم واقوالهم التي تعدودوا عليها ..
إلا من اهتم بهذا المجال... وروض نفسه,,
أهلاً بك ,,