[align=center]محمد بن سليمان الضالع
في يوم الوطن وفي الحفل الرجالي
بدأ الضالع ذلك "السمين النحيل"
يرحب بالحضور
الامير فيصل
الامير محمد بن نايف
الامير فيصل الثاني
وبدأ عليه ارتباك
عندما بدأ بقوله
اسعد الله صباحكم بالخير والمسرات
وينظر اليه الامير فيصل بن بندر لعله يفهمها ويصحح الخطا
ولكنه أعاد
أسعد الله صباحكم بالخير والمسرات
وينظر اليه الامير فيصل بقوه عله يفهم
وتتعالى الاصوات في القاعه لتذكر "النحيل"
أننا في المساء..
عندها قال الضالع
لست مخطئاً .. وأعي ما أقول .. فقد ..
صبّحته عند المساء فقال لي # هزءاً بقلبي أم تريد مزاحا ؟
فأجبته : إشراق وجهك غرني # حتى تخيلت المساء صباحا !!
( شكراً لكم ) لا ترتقي لمقامكم # فمقامكم من قول ( شكراً ) أكبر
شكراً لكم أن منحتموني فرصة المشاركة في هذا الكرنفال الرائع والاحتفائية الأروع ..
لتدوي القاعة بالتصفيق
ولكنه للاسف تصفيق في القاعة
ومع هذا كان هناك تجاهل أعلامي لقصيدة الضالع
اطلعت على الصحف فكانت كلها قد غطت بطريقة
ثم القيت قصيدة نالت على استحسان الحضور
فتذكرت " هطلت أمطار غزيرة سالت على اثرها الاودية والشعاب
حقا كانت التغطية مخجلة حتى وكالة الانباء السعودية
تجاهل غريب..
شكرا ياصديقي فقد حولت وطن يكرم شهيد من الصامت الى المتحدث
دام الجميع بود وصفاء[/align]