هذا قصة رويت لي
في إحدى المدارس قدر الله وتوفي زوج إحدى المعلمات وأخذت إجازة للحداد 4 أشهر وعشر ثم طالت إجازتها لحوالي سنة كامله
ثم بعد عودتها وهي في مدرستها سخرت منها إحدى المعلمات الزميلات قائلة كل هذا حداد عليه كان تبين خوذي اللي عندي قاصدة زوجها
فأسرتها الآخرى في قلبها
ولما عادت لمنزلها أخبرت إخوتها عن رغبة شخص بخطبتها وإسمه كذا وكذا طبعا تعرفه بما أنه زوج زميلتها
إنتظر الإخوه إسبوعا ولم يتقدم أحدا فطلبوا رقمه وتعرفوا عليه وأخبروه أن من يريد بنت الناس يطرق الباب وبأنه تكلم في أختهم ولم يتقدم
إستغرب الزوج من هذا الكلام وصحته وأخبروه بأن زوجته هي من أخبرهم
ولما إستفسر من زوجته عن هذا الكلام قالت أنها كانت مازحة فأصر الزوج على الخطبة وإتمام الزواج
فأقول للأولى على نفسها جنت براقش وللأخرى إن كيدهن عظيم
ما موقفك لو كنت الزوج ماهو تصرفك
وما موقفك لو كنت ما كان المعلمه الثانيه