دعوني
أحدثكم عمن أخطأت بحقه ،
لالالالالالالا تعجز يداي أن تحصيهم كتابياً
لالالالالالالالالا فكري أرهق من خلال تذكرهم ..
دعوني
أمارس تحديد الأولويات
هل اعتذر من أبي أولا أم أقدم ذلك لأمي ... لا خلاف في الترتيب بينهما ..
لكن ذلك الرجل الكسير المكفهر وجهة يعاني من صدمات نفسية كنت مما
أرتكب بحقه بعض الحماقات ، وهو ممن تسببت في مأساتهم بل هو
أكثرهم ضرراً ،،
دعوني أقدم لكم بلا رتوش أحد ضحاياي وهو ((((((( الاعتذار ))))))))
الفن الذي لم أمتطي جواده ، رغم أنه سلاحي الجميل وذو الفاعلية العجيبة ..
عزيزي
إلى متى نظل نعادي هذا البلسم الذي يزيل الجروح أو يقلل من آلامها ؟
ترى لماذا نفعل ذلك ؟
ما يعنينا بصورة أكبر هو عقد الوفاء وأحياء الصداقة معه ..
إبتداءا من هذا الملف ، نريد منك أن تمارس هذا الفن المفقود أو المهترىء
من خلال تقديم الاعتذار ممن أخطأت بحقهم ، وتذكر لنا نوع الخطأ
ويعجبنا أكثر أن يكون اعتذارك لكل من أخطأت بحقهم ..
و لا تنسى أن ممارستك لهذا الفن يعبر عن ثقتك بنفسك وسمو خلقك
ويزيد من قدرك لدا الآخرين ، عكس مايتوقعه البعض ..