الداعية /// السميط ., شخصية إسلامية تستحق الثناء و الشكر .,
وإن طال حديثنا هنا فلن يكفي ذلك الرجل الذي وهب نفسه للدعوة في سبيل الله .,
ولكن أيادي الطغيان إمتدت إليه وطالبته بالرحيل ,,
حيث إستقر في النهاية داخل مدغشقر وحفر قبره وقبر زوجته في أراضيها .,
فـ وصله تهديد بالمغادرة منها أو القتل ., فأبتعد عن تلك البلاد كرها .,
الشيخ السميط /// أمة في رجل وليس دولة فقط .,
وللتنوية التسعة مليون أسلموا على يد السميط و أيضاً أتباعه من الدعاة وللجميع شكرنا .,
فجزاهم الله خير الجزاء وكم أتمنى لو سلك شبابنا طريق الدعوة أفضل من الجلوس بيننا بلا فائدة ,,,,,,,,,
أهذب تاهيه’