صرح الشيخ صالح السدلان الأستاذ بجامعة الإمام محمد بن سعود أن زواج (الوناسة) جائز شرعاً وهو زواج صحيح.
وأكد الشيخ في محاضرة ألقاها بمستشفى حراء العام بمكة حضرها حشد كبير من طاقم العمل بالمستشفى (أن الرجل إذا رغب في زوجة تقوم بتسليته وتؤنس وحشته وخاصة إذا كان كبيرًا في السن وقبلت الزوجة به، فلا حرج في ذلك بشرط أن تكون على علم بذلك وأن لا يخدعها الزوج أثناء العقد الشرعي).
ولست أعترض على من ترضى من السيدات الكبيرات في السن والفتيات الجاهلات المغرر بهن بقبول الاقتران برجل مسن لأجل(الوناسة فقط) ولكن اعتراضي على المسمى القبيح وعلى تداوله بجهر ودون حياء. وهو بلا شك أو تورية أحد أنواع زواج المتعة بأشكالها التي ينتقدها المشائخ في كل مناسبة،مع تغيير في المسمى وحسب !
يأتي هذا الزواج ونحن لم نكد نستيقظ بعد من مصطلحات موغلة في القسوة من زواج مسيار وفرند ومسفار وجوال وهلم جرا. والمتضرر الوحيد من كل تلك الأنواع السيئة من الزواج هي المرأة فقط !!
وأود أن أسأل الشيخ السدلان ـ وهو المنتقص للمرأة في كل حين ـ بحسب ما أرى من ردوده التي تحمل السخرية بها في الفتاوى والاستفسارات التلفزيونية ـ هل ترضاها لابنتك أو أختك؟
وهي دعوة لوزارة العدل أن تخصص خانة لنوع الزواج وصفته! حيث أن العقود الحالية لا تحمل شكل الزواج ومسماه الحديث!! ولا زلنا بانتظار الجديد!!
والحقيقة أن رباط الزوجية الذي وصفه الله عز وجل بقوله (مودة ورحمة) تحول إلى لعبة سخيفة في أيدي أغلب الرجال ومجال للتندر والحديث عنه بكل استخفاف!!
فمن حصل بينه وبين زوجته مشكلة أو زعل فليطرق باب زواج (الوناسة والغميمة والبلايستيشن) وهو زواج يحمل شعار(فـِلــَّها وخلها ،لاضيقة صدر بعد اليوم) فهو بلا مسؤوليات أو هموم إنجاب! فكبير السن قد لا يرغب في الإنجاب ويريد من تؤنس وحدته وتقوم بخدمته من الفتيات الصغيرات، وهذا الزواج يحقق المراد !!
ومع حفظ مكانة الشيخ العلمية! فإن من أهم شروط العالم المفتي أن يتلمس أحوال المجتمع وظروفه، بل ويراعي مشاعر الفتيات.ومثل هذه الفتاوى يعلم الجميع أثرها السلبي وخطورتها وعدم فهم وإلمام الناس بها أو إدراكهم لفحواها!!
وهي كلمة للمرأة بعد أن أصبحت قضية من لا قضية له،وحتى لو تكالبت عليها الدنيا فلا تغتر بهذه المسميات المختلفة التي تحمل مفهوماً واحداًً هو الاستغفال والاستغلال،ولا يمنع أن ترتبط الفتاة بزوج متزوج بواحدة أو اثنتين بشرط أن يكون عاقلا ويحافظ على كرامتها، وعليها التمسك بالزواج الشرعي المعروف الذي يحقق لها الاستقرار ويحفظ لها حقها في الإنجاب والحياة الكريمة.
هل عاد زمن شهريار من جديد
وفي كل ليله حوريه جديده؟؟؟
هل اصبحت المرأه ربطة عُنُقْ
تشد وثاقها..وتطلق سراحها ..وترتديها حسب لون القميص ..؟
هل عادت قصة ألف ليله وليله؟؟
هل أشرفت اللحظه التي يمشي فيها الرجل وتتبعه اربعون إمرأه؟؟
لا أرى في الفتوى أي حرج ، سائل يسأل والشيخ يجيب بإشابة شافية وافية ..
وهل يلزم من الشيخ إتباع هذه الفتوى بالتحديد...
عزيزتي هذه الفتوى ليست تكليفية لكل فرد ... بل من إحتاجها جاز له الركون إليها ...
أرجوا من الأخوه الكرام ... عدم التهكم او السخريه من علمائنا حفظهم الله .. وليعلم الجميع بأن مشائخنا ليسوا مشائخ أهواء فأرجوا من الجميع الحذر من لحوم العلماء المسمومه ... وعدم التساهل في تناول فتاواهم بغير علم أو التطرق إليها لمجرد التسليه .. والشيخ السدلان من كبار العلماء ولن يتفوه بشئ إلا معه من الله عليه برهان ..
نحسبه كذلك والله حسيبه
و اسأل الله ان يرينا الحق حقًا و يرزقنا اتباعه ... و ان يرينا الباطل باطلاُ و يرزقنا اجتنابه
المشكلة عندما نتوقف على المسمى المثير بدون معرفة الحجه
المشكلة عندما تتناقله وسائل الاعلام بعنوان صارخ قد يساء فهمه مع
ان الزواج له شروط معروفه من رضا الزوجه ووجود ولي الامر
والشهود وال***** ... قد اكون نسيت شي ولكن هذا مجملها
ومادام الزواج موافق للشروط المذكورة فلا يضر المسمى
زواج وناسه او مسيار المهم شروط العقد
اقتباس:
(أن الرجل إذا رغب في زوجة تقوم بتسليته وتؤنس وحشته وخاصة إذا كان كبيرًا في السن وقبلت الزوجة به، فلا حرج في ذلك بشرط أن تكون على علم بذلك وأن لا يخدعها الزوج أثناء العقد الشرعي).
الله لايحلل مشايخة اخر زمن الى حللوا المسيار والمسفار والمهدام
والسدلان وش وراة ماعنده بنات كله ولدين وتوهم صغار
بس يعل الى يغش بنات الناس للسرطان الى يعرمشة
التوقيع
[align=center]سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم[/align]
وللمعلومية ليس على أية حال موانع الحمل تمنع الحمل .. قد تحمل المرأة ..
تنجب أطفال .. ومليون بالمية أمثال هذا الزواج فاشله وكثير تطلقن .. لأنه على اسمه فتره محدده وخلاص ..
الأم لن تبق طول حياتها بلا ظل تستضل به .. ستتزوج آخر ..
الطفل (إلى أين)
أرجو كل المشايخ يُجيبون جواب شافٍ .. ومن سيضمن حقه في النفقة ، والورث ، و ...و.. وسيجيب كل الناس أنا ابن (مسيار) إذا قالوا أين والدك ؟ من سيجيبه ؟ وهل سيقال أن هناك والد مسيار ؟ وولد مسيار..
وهل زوج أمه الآخر سيقبل به .. هل الذي سيتزوج أمه مرة ثانية وسيكون مطلق أو أيضا مسيار .. يريد الوناسه .. سيتحمله ..
الآن عرفنا وافتضح الأمر للعاقل والذي لا يعقل أن هذه أختي تزوجت مسيار عندها شهوة عارمة لا
تستطيع كبحها .. وهذا أخي تبين أن لديه شهوه عارمة لايستطيع كبحها .. فتزوج مسيار
إذن كل الناس (ستتزوج)
أختي أنثى
أخي ذكر
كل أنثى وذكر لديهم رغبات جنسية
وكل الناس يعرفون حالما يأتي زوج أختي أنه سيأخذها ليجامعها وترجع تستحم في البيت
حتى الجيران إذا رأوا زوج اختي عرفوا ولهه للفراش .
وأخي إذا ذهب لبنت فلان وطلع هو معها لشقة ننتظر منهما أن يأتيا ليستحما من الجنابه
(مااااااااااااااا رأيكم )
أليست هذه أمور يلزمها الإغضاء والستر؟
مناظر بااااااااااااااائسة ..
إذا قُدر أن هذا الشيخ الطاعن أو هذا الرجل المعدد تزوج مع ما عنده مسيار ..
ماذا ننتظر من الذين لا يجدون ما يتزوجون ..
أليس الله قال (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحاً )
أليس من باب أولى أن من شبع من الفراش .. ولديه ما يشبعه أن يتعفف أيضا ..
صار الجنس (للأسف) مثل قهوة الضحى .. يسولف بها الكل ، ويقرأ عنها الكل ، وصارت الفتاوى ، والمنتديات، وووو .. ، نااااااااااااس متبعه للهوى .. الله يرحمنا
لفته : يقول الفاروق عمر بن الخطاب -الذي لم يعدد ولم يتزوج مسيار ولا وناسة -بل أشغل نفسه في الدفاع عن الحق وتقوى الله وعصيان الهوى يوم أن تمنت زوجه الحلوى ، ويوم أن قرقر بطنه والدنيا تحت يده :
ثلاث مهلكات : شح مطاع ، و هوى متبع ، و إعجاب المرء بنفسه