[align=center]الفتاة السعوديه قادره وبكل قوه أن تتربع على عرش (الواقع)
إن واقع الفتاة العربيه عامة والسعوديه خاصة أشبه مايكون بثمار تلك الشجره التي
تضرب بجذورها وسط تربة الحياة فتكون تلك الشجره وارفة الظلال
مليئة بالثمار وهناك بأعلى هذه الشجره ثمارا يانعه يصعب على الاقزام تناولها أو الوصول إليها
فيرمونها بالحجاره لعلى وعسى أن يمن الله عليهم بسوقط واحدة منها وهذا من المحال !!
رغم أن هناك بعض الثمار المتدليه عليهم والبعض منها يكون (ساقطا) على الارض من البدايه ولايحتاج من الناس سوى الاقتراب منه إما بتناوله أو دهسه دون علم بهم بما تحت أقدامهم أنها (ثمره)ولكن كثيرا من الناس يرغب بالثمر البعيد فهو بالتأكيد لم تمسه الايدي ولم يطاله العابثون وهم من تناولو من هذه الثمار حتى أثخنو فلم يجدو بدا من رمي تلك الثمار العاليه للعبث ليس الا!!!
ومن يجدالجوع قد أنهكه فلابد من أن يرى ماسقط على الارض هو الاولى بأكله مهما يكن طعمه منتنا ومهما تعلوها الأوساخ والقذاره فالمهم عنده هو (الإشباع) فقط
فهي تنقذ ماتبقى لهم من الحياة فتسد رمقهم وتشبع رغبتهم من النهم المفرط!!!
الفتاة السعوديه هي مثل تلك الثمار العاليه أعلى الشجره فهل وعيتم من هم الاقزام!!!
من يُريد أن يكون من لا شيء لـ شيء عليه بأن يقترب للفتاة السعودية ..
لكِ هذا المثل في كُل شيء .. !!
تحيتي لكِ[/align]
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!
هناك مواضيع وهناك ألوان للكتابة وهناك تلميح وتعويم وما أجمل إيصال شيء معين بطريقة مختلفة عن المُعتاد، حتى الأقزام نفوسهم تأبى إلا عالي الثمار لكن الثمرة هي من تهوي بنفسها حتى تكون تجربه لكل قزم وتجربة لفحص قوى الأذرع بقذف الحجارة حتى تسقط بعض الثمار العالية الغير متمسكه جيداً وبالذات من جعلت عيناها تنظر للأسفل لمشاهدة الأقزام وهم يقذفون الحجارة فلا محالة سيصيبها أحد الحجارة
التوقيع
[align=center][/align]
هي الأيام دول والحال لا تدوم على حال لذا تطلب الحال أن أقول لكم ..
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه، لكم في القلب مكانة، ولن أنساكم بإذن الله، ومن له عليَّ شيءٌ فليخبرني ..
هناك مواضيع وهناك ألوان للكتابة وهناك تلميح وتعويم وما أجمل إيصال شيء معين بطريقة مختلفة عن المُعتاد، حتى الأقزام نفوسهم تأبى إلا عالي الثمار لكن الثمرة هي من تهوي بنفسها حتى تكون تجربه لكل قزم وتجربة لفحص قوى الأذرع بقذف الحجارة حتى تسقط بعض الثمار العالية الغير متمسكه جيداً وبالذات من جعلت عيناها تنظر للأسفل لمشاهدة الأقزام وهم يقذفون الحجارة فلا محالة سيصيبها أحد الحجارة
حياك ربي وبياك وجعل الجنة مثوانا ومثواك
وبارك لي بمرورك العطر حفظك الله ورعاك وسدد على الخير خطاك