«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®» الخطأ «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
هُناك أخطاء لم نراها . . .
وهُناك أخطاء لها بصماتها . .. .
وهُناك أخطاء هي "الفضيحة مُجسدة" .....
وهناك أخطاء أنتهت بالقتل أو الطعن أو الموت بلا دعوة بجنات فردوس ....
.
.
.
.
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»الخطأ«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
هُناك من يخطئون بحق الأخلاق والدين والأنفس الأُخرى ...
وحتى "توسلاتنا لهم وصبرنا معهم لم تُجدي نفعاً "
ثم فجأة يستيقظون بغد مختلف تماماً ،،
يعون الحدث //
يعون تلوث تاريخهم بخربشات الخطأ //
يصرخون بأعلى صوت : يكفي يكفي يكفي !!
توبة ،،،، انتصار ،،، ،،، قوة
يبتسمون لأنهم صنعوا النهاية لذلك التاريخ الأسود
.
.
.
.
.
توبة ،،،، انتصار ،،، ،،، قوة
ولكن !
أن يستقبلها المجتمع بتقليب الماضي والعزف على أوتاره ؟
.
.
.
أمر لم يكن بالحسبان ,, ,
.
.
كان أمر شبة مستحيل أن يعود ذلك الشاب إلى صوابه ، بعد أن أمضى سنين
في لعبه مع الشياطين ، كان أمر صعب بُذلت في طريقه آلاف السبل لوضع الحد
الفاصل ، ,,, كان يذهب حيث الرماد حيث الطريق الأسود المبتور
والوقوع بانتظاره...
ولكن لا أحد منا يعلم ما القادم .!.!.
في أحد الأيام كان يشعر بالإختناق ربما ستعلن النتائج بعد ساعات قليله
بنظر أهله اليائسون منه بمصيبة أخرى جلبها معه ، ، ،
ولكنه
دخل الى المنزل ليقول : نعم سأتغير ..!
يوم ذهبي توهج على مرأى من أهله وزوجته
عاش اللحظات التي كانوا يحلمون بهاااا
صاح الكل تأييداً وأملاً بالاستمرار . ..
أول كلمة قالها بعد أن تاب أبدياً :
أمانة لامرت سنين لاتذكروني فيه
بكى بعدها بكاء يشبة النحيب كثيراً :
أمانة لامرت سنين لاتذكروني فيه
أخذته زوجته بعد صبر الثلاث سنوات ،
أخذته بأحضانها وقالت :
انس ماضيك و أبي حاضرك ,وأفعالك ما تذكر ....
أنت ما تحتاج نسيانهم ،، أنت تحتاج الغفور الرحيم ..
"
"
"
شجاع من يستطيع النهوض من الوحل بعد أن سقط فيه ...
.
.
"قصة نادرة الحدوث ،، ولكنها تتكرر "
.
.
.
الماضي هل نمحوه معهم ؟
سآتي في أحد الأوقات لأتأكد
استودعتكم الله
..