وشو أعداء ؟! تراي كبر بنت بنت حفيدته وش جابي لعمره بحيث أعاديها .,
لاأنا كبرها ولا أنا مدرسة ولا أنا في السلك التعليمي يعني مالي مصالح ., لازلت أكد بالجامعة بس الحق بقوله .,
ليس تجريحاً ياسيد بل حقيقة واضحة ., الأستاذة حصة لم تقدم شيء ., خدمتها مجرد خدمة مثل الغير .,
لكن بحكم أنها وضعت مشرفة عامه حسبوا القوم أنها فعلت وفعلت ., ماذا تطور في تعليمنا ؟! هو هو كما عرفناه وقد يتطور مستقبلاً .,
حالها كحال غيرها من الأستاذات ليست أعلى شهادة منهن وليست أكثر تفاني منهن .,
هذا بغض النظر عن مستواها التعليمي فقد تكون خريجة معهد لا كلية أقول ربما وهذه الطامة الكبرى .,
فأي نجاح تتكلم عنه ؟! اللحين هالزمن راحوا الناس في المراحل التعليمية المتقدمة وأنتم لازلتوا تصفقون لموجهه !!!
الإنسان الناجح يكثر أعداؤة صحيح ولكن المشكلة بإنسان كحال غيره ويرسمه الأخرين ناجحاً وبالقوة .,
الأخرين أصبحوا أعداء للناجحين لأنهم رفعوا الأقل منهم فوقهم ., ولكن بسبب العمر ستقولون أنها صنعت المستحيل .,
كنت اتمنى أن يكون من أمامي ذا أفق واسع بعيداً عن مصطلحات الحسد والعداء والكره .,
أنا هنا أسطر رأيي وإن لم يعجب البعض فليس هذا مهماً بالنسبة لي .,
أهذب تاهيه’