ذكرني فوكِ حمارَ أهلي

[ناقف حنظل]

[align=center]السلام عليكم

وبعد حمد الله تعالى ، وتجاوز الـ 16 إعلاناً أعلاه بصبر ٍ ومشقةٍ ...
أقول :

كان في زمنٍ قد غَبَر رجل قد أضلَّ حماراً لأهله فخرج ينشده ، فبينا هو في طلبه إذ مرَّ بامرأة جميلة المنتقب فمال إليها يلاطفها ويحدثها ، ونسي حمارَه لانشغال فؤاده بها ، فلما انبسطت به سفرت عن وجهها ، فإذا لها أسنان منكرة مكفهرة ، ففزع منها وتذكر بها أسنان الحمار ، وقال: ( ذكرني فوكِ حمارَ أهلي ) ؛ فأرسلها مثلاً ..

***

ومثله ما يرويه أهل الأخبار أن رجلاً عرضت له امرأة ذات حسن هيئة وجمال لباس فظن بها جمالاً ، فلما سفرت إذا هي غول ، فاستوحش منها ونفر عنها وقال :
فلما بدت سبحتُ من قبح وجهها ** وقلت لها: الساجور خير من الكلب

***

وبعدُ ، فهذه حكايات يصدقها الواقع ، فكم وكم من بُرقُع ٍ كحيل يغر رائيه وليس وراء ذلك إلا الشناعة والفظاعة ، وظعائن عصرنا يعرفن تلك اللواتي يَرِدْنَ المشاغل بأسنان الحمار ويصدُرْنَ بأعين الريم ... ألستن تعرفن مكياج السوق ؟؟ [ ]
ولا يكون ذلك إلا ممنْ وجدت مِن نفسها قبحاً فأرادت ستر ذلك القبح ، وإكمال ذاك النقص ... فاعلمي وافهمي .
.
.

أما أنت أيها القارئ فقد عرفت قول الذي تذكر حمار أهله ، وذاك الذي فضل الساجور على الكلب ؛ أما أنت فما قولك حين ترى كالتي رأى ، وماذا ستتذكر في هذه الحال ؟؟ [/align]

[فيصل...........]

ربما هذا من الغباء الذي يعتري بعض الرجال

[الطاحونة]

[align=center]

كان في زمنٍ قد غَبَر رجل قد أضلَّ حماراً لأهله فخرج ينشده ، فبينا هو في طلبه إذ مرَّ بامرأة جميلة المنتقب فمال إليها يلاطفها ويحدثها ، ونسي حمارَه لانشغال فؤاده بها ، فلما انبسطت به سفرت عن وجهها ، فإذا لها أسنان منكرة مكفهرة ، ففزع منها وتذكر بها أسنان الحمار ، وقال: ( ذكرني فوكِ حمارَ أهلي )



والله يا المجاملة ما مرت من عنده ولا ممر...!!



وا أسفاهـ...

مكياج للسوق...!!![/align]

[عجوز سمنسي]

اقتباس: كان في زمنٍ قد غَبَر رجل قد أضلَّ حماراً لأهله فخرج ينشده ، فبينا هو في طلبه إذ مرَّ بامرأة جميلة المنتقب فمال إليها يلاطفها ويحدثها ، ونسي حمارَه لانشغال فؤاده بها ، فلما انبسطت به سفرت عن وجهها ، فإذا لها أسنان منكرة مكفهرة ، ففزع منها وتذكر بها أسنان الحمار ، وقال: ( ذكرني فوكِ حمارَ أهلي )

هذي الحيم الحين

من تحت النقاب نتسدح اذا شفناهن

واول ماتكشف بالمحل اذا بغت شي تلاقيها تصرع الطير تهج تخاف تعضك من كبر الشظاف

[Queen of buraydh]

سادّه .. ياجعله من هذا واردى


ردعاً له ولأمثاله اصحاب البصبصه واللعب بالذيل

[عبدالله الحلوه]

ناقف حنظل


لو سمعت كل فتاة متنقبه مثل تلك الصراحه لما تجرأت على عرض نفسها مره اخرى

لكن المشكلة بمن يكيل لها الثناء والمدح حتى بعد رؤية قبحها !!

مشكلتنا بإختفاء الرجال القادرين او بالأصح الراغبين بقول الصراحه



تحياتي

[فور يو]

المنقبات , ذوات مكياج السوق ...

خلاخل و البلى من داخل ...


اعذب تحيه للكل .

[باونتي]

لم تضع مكياج (سوق )
الا من احساس بالنقص ومحاولة التعويض ..

[عجوز سمنسي]

مكياج نص وجه

يسمونه مكياج السوق اظن

مالت عليهن امهات شظاف ( سعيدان)

عاد من حينهن شينات وشظاف

والله لو يحطن مكاييج فرنسا ويتصبخن بجص مايطلعن زينات

[المعروف]

ياكثر من ينقال لهن هالمثل من منقاباتنا..!!!

فعلا غطاء الوجه.. خلى كثير من الغربان.. غزلان..!!

ومن القرود.. بلابل !!

[ناقف حنظل]

[align=center]وشيء آخر كنت أريد قوله ، وهو أن ذوات الأفواه المنكرة هن الغالب ، وما خرج عن ذلك فهو النادر ،
وهذا وإن كان يُغضب النساء إلا أنه الواقع ، ويشهد له كثرة دكاكين عيادات الأسنان ، وكثرة مرتاداتها من صاحبات ناشد الضالة [/align]

[بــرمــودا]

يقال قديما أن الجمال عندما هبطت إلى الأرض ,هبط في لبنان ومن جاور السعيد يسعد فتركيا وسوريا وفلسطين تجد الجمال لديهم منتشر بكثرة .
ونحن نأتي بالدرجة الثانية فإعتمادنا على أخذ نصيبنا من الجمال الهابط بلبنان يعتمد على الرياح الشمالية الغربية والتي نادرا ماتهب!!!!!! دمت بخير سيدي

[خلف المعطف]

تقطر تسبدي اشوف ام خالد انا
....................
ترى مايسون المكياج الا الي يحسن بالنقص

[ناقف حنظل]

[align=center]

اقتباس: ترى مايسون المكياج الا الي يحسن بالنقص

نــعـم ، وكذلك من يمدح نفسه ، وينعتها بالحلاوة والجمال [/align]

[أنـفأإأس أإأللـيل]

المكياج وعرفنا ليش هالتصبيغ
لكن اتعجب من لبس العدسات
يعني الحين اللي بيشوف عيونها
علبالها بتسحره بالعيون الزرقاء
والخضراء والا الحواجب اللي نامصتها والماسكرا
نسال الله العافية .. الواحد ماوده يتكلم عشان
مايبتلي ..
لكن نصيحة اوجهها ان يتقن شر دعوات هالحريم
عليهن .. والله كم زوجه لما تتسوق مع زوجها
او يكونو في منتزه كل ماتمخترت واحده من هالاشكال
قدام زوجها وبدت تتميلح ... تدعي عليها زوجته بالليل والنهار

< تبي تخوفهن