ضبط النفس أمام مثيرات الغضب هي من كرم الأخلاق فالله سبحانه وتعالى أثنى على أولئك بالقرآن الكريم
عندما قال سبحانه "والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين"
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم (أوصني ,قال: لاتغضب ))
تلك هي صفات المؤمن التي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية كيف بنا أن نكون؟؟ وهو سبحانه أمرنا بذلك ولكن أين منا من يكظم غيظه ويعفو ..قليل مانجد في زماننا ذلك ...
الشيخ رحمه الله قام بما أمره الله تعالى فهنيئاً له ذلك .. وأعاننا الله أن نقتدي بذلك
أخي كحيلان
قصة رائعة تحمل عظة وعبرة عظيمة
كل الشكر لك أخي وجزاك الله ألف خير...
**
عذراً لقيامي بنقله هنا ..
احترامي