؛
؛
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
عزيزي هذا الحوار لم يتم بمبادره منا بل بمبادرة من الغربيين !! وهذا أكبر دليل على كلامي ...... |
|
 |
|
 |
|
أخي العزيز
هنري
حتى وإن كانت المبادرة منهم . حتى وإن علمنا سؤ مقاصدهم
هل نقف ونتكتف
أم نقابل هذه المبادرة بقبول فنأخذ ونعطي ...حتى لعل وعسى أن يكون بفض الإنفتاح على الأديان دخول في الإسلام لأن الإسلام ولله الحمد كما ذكر أخي الكبري
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
المحاور المسلم لديه قوة لأن القرآن والحديث يدعمانه كل ما يقنع به اطراف الأخرى بأنه على حق .. |
|
 |
|
 |
|
أما ماسواه من الأديان فهي مبنية على قساوسة ورهبان بشر يدحضهم الحجة والبرهان ...
قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ،ولا نشرك به شيئا،ولا يتخذ بعضنا بعضا آربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون )
نعم نقبل الحوار
بلا استسلام مشروط ..
بل تقام فيه أسس الحوار وضوابطه .. ويدار بموضوعية .. حتى تخرج النتيجة ...
كما هو معمول في المناظرات ... وبسببها دخل في الإسلام الكثير
فلا نغفل أهمية الحوار مع الأديان أبداً ...
هنا كأصل في الحوار ...
لكن كواقع لهذه الحملة (حوار الأديان ) والتي كما ذكرت أخي هنري بأنها أتت مبادرة منهم ...
فهذا كـ(تجربة) حصلت ..
وجد المسلمون أنه لافائدة ترجى مع هذا الحوار ... فأكبر ركيزة تقوم على الحوار هو الإعتراف بالأطراف المتحاورة وهو مالم يجده المحاور المسلم مع الأديان الأخرى إذا أن الأديان الأخرى لاتعترف بالإسلام كدين لعدم إيمانهم بمحمد صلى الله عليه وسلم بينما نحن كمسلمين نؤمن بموسى وعيسى .. مما يجعل التحاور متفرقا في االأصول ...
وهذا ماصر ح به المفكر الدكتور محمد عمارة الذي كان من أوائل من نادوا بهذا الحوار وطالبوا بإقامة الندوات واللقاءات ..ولكن في النهاية اعترف باعترافات صريحة في كتبه ومنها مأزق المسيحية والعلمانية في أوروبا .. و حوار الأديان أو هكذا اسمه>>> نسيت اسمه بصراحة..
فيخبر أن بعد جلوسهم على الطاولات ..رآى أن لا أمامه شخص يحاوره .. لايقتنع به كمحاور ...؟؟!!
**
عالعموم أطلت بالحديث
ولكن بكل حقيقة تبين لي جوانب في الموضوع ...
فالحوار مع الأديان >>> مطلوب
لكن
هل المنادى به الأن على الساحة هو المطلوب ...؟!! صراحة أقرب ماتكون ( كذبة مدلسة على المسلمين ) ...
وصلى الله على محمد ...
شكراً هنري
على سعة صدرك ,,,