كثيرا مانسمع مثل هذه الأخبار ونقرؤها ولكن سئمنا وقنطنا
لأننا نشاهد مشاريع أضخم وأكبر من ذلك وتديرها الوزارةنفسها ولكن ..
تظل مع مرور الزمن وتلاشي هيلمة وضع حجر الأساس والهالة الإعلامية وحماس البداية
تظل شبه أطلال أو مجرد حلم عابر سرعان مايزول وينسى
ليكون نصيبنا ونصيب مدينتنا من ذلك ملأ مساحة إعلانية عبر الصحف وفي الواقع سراب
ولاننسى هنا أن الخبر والذي نشر في قبل عدة أيام هو تابع للأمانة
وكلنا يعلم قدرات الأمانة المحدودة وطريق الثمانين وغيره من المشاريع خير شاهد
مع ذلك نتمنى أن يصدق الحلم هذه المرة ونشاهد مشروعا فعليا يكون أنموذجا رائع
من حيث سرعة التنفيذ وروعة التصميم فالمنطقة المذكورة لاتحتمل إرباكا ولا تتقبل تشويها
فنريده عملاً مجدولاً حسب زمن قياسي لاكتظاظ تلك المنطقة ونريده تحفة لاركام من الاسمنت
مشكور على الخبر أخي صاحب المعالي