كان يصنف من يدخن ويحلق لحيته من أصحاب الكبائر ويحرم دخول الخادمة لمنزله وينتقد من يفعل ذلك ويعيب علينا عدم دخولنا حلق التحفيظ والمراكز الصيفية كما حاله وإخوته
واليوم وبعد أن أصبح من أصحاب الحسابات والعقارات ومن كبار متداولي الأسهم أجده يتلاعب بالأسهم والتي لا تخلوا من غبار الربا ويستقدم الخادمة والسائق لبيته ويستثمر أموال الناس إلى حيث لا تعود ولا يعلم أحد مصيرها
بينما عشت طفولتي وشبابي ونحن كما كنا من حيث قناعاتنا ومبادئنا.
من فينا مصيب من تربى على وتيرة ثابته لم يغيره الزمن ولا كثرة أموال أم من تغير جذري لمجرد تغير وضعة المادي ودخولة عالم الأثرياء
أينا تربى في أسرة أسسها قوية لا تغير مبادئها بتغير الزمن أو تغير الظروف !
فهو كما تقول لا يبالي بالربا وربما يأكل أموال الناس بالباطل
المؤمن القوي الذي لا تؤثر فيه حياة الفقر أو الغنى
العيش وسط مسلمين أو في ديار الكفار
أسأل الله تعالى أن يهدينا ويثبتنا
[/align]
كلامك في محله لكن هي ما وقفت على فتنه المال حتى الشغاله والسواق حللهم ودي اواجه علشان يعرف التناقض الكبير في حياته وينتبه منا الخطر الى قد يصيب اولاده من تناقضات التربيه