بالعكس تصرف حكيم
ولأول مرة في تاريخ الدولة السعودية الثالثة ( وزيـــــر يقدّم إستقالته "برغبته") ! المفروض تدرج ضمن موسوعة جينيس 
أتمنى أن يقتدي به ويكون حذوة لكل من لايستطيع أن يقدّم المزيد من الوزراء !
واستقالته هذه هي : لافتة تحذير للمسؤلين الكبار أن هناك شيئا ما يدار من تحت الطاولة وأن الوضع ليس طبيعاً كما يشير له بعض المرتشين من المحللين الاقتصاديين وأن هناك رؤوساً حان قطافها من الهوامير ,,, فياترى هل اسقالته هذه تحقق هدفها ؟؟