حقيقة مادعاني لكتابة هذا الموضوع هو بعض المشاهدات فى هذة المدينة العزيزة
اصبحت الشوارع لاتطاق والاسواق لاتطاق
والاحياء لاتطاق
ربما اني قد بالغت لكني اعرف كيف تطاق
عندما تتحرك لتسوق تجد مايزعجك من المتهورين والعقليات الريفية
عندما تقود سيارتك لعملك يضيق بك الطريق وكأنك فى سباق للجائزة الكبرى
عنما تعود لمنزلك تشمئز من منظر الكتابة على المنازل
عندما تذهب للبنك تجد فئة النازحين يتوغلون حتى يصلون لصالة كبار العملاء
تفقد اعصابك عندما تخرج من مكان لتجد سيارتك قد حجزت من قبل احد الاشخاص فيجب عليك ان تنتظرة وتعتذر لة
عندما تقف أمام اشارة المرور تتفاجاء بوجود عقلية الجمل من حولك حيث يبرك كما يشاء
ويتوقف حيث يشاء
اذهب للحدائق والمنتزهات وشاهد عقلية( السبحة )
حاول ان تدخل الجامعات او الكليات تجد طلاب ال....
ثم نعرج قليلا لنذهب لعقليات الادارات الحكومية
المرور جندى لايحمل من الشهادات الا قبعتة يتطاول ويتفنن فى عقابك
اذهب للاحوال المدنية
اذهب للبلدية
اذهب للشرطة
ثم اذهب للمستشفيات
ثم بعد ذلك اذهب لمنزلك وتناول كوبا من اليمون البارد اعصابك الان رائعة بعد هذا التجول
عبدالله سلمان