مرحباً بك اختي الكريمة
الذي يعلمه الجميع ان في جامعاتنا الخاصة بالرجال ان الأنشطة الرياضية لم تكن بذات اهمية لدى مدعي الحقوق وطالبي المساواة..
الذي قد زاولنه البنات في مدارسهن " تربية نسوية " تتوافق مع طبيعة المرأة من أعمال ونشاطات كالطبخ وتدبير للمنزل وخياطة وتطريز..داخل مدارسهن ..فلماذا الحرص في كل الميادين على فتح الباب لخروجها وإثقال كاهلها والتزامها بمواعيد خارجية هي أصلاً بغنى عنها وإثقال كاهل الاهل بذهابها وأيابها..! هل هو الفراغ الذي يتكلمون عنه؟؟ أم السمنة الزائدة التي يريدون تقليصها..؟
وماهي إلا التدرج للتفسخ الخلقي والتبرج والسفور والتلاعب بعقول ابناء الاسلام وبطريقة " أستخفاف بالعقول " والضحك على الذقون..ولك في بلاد المسلمين خير مثال أنظري حال المرأة في تركيا..ولا حول ولا قوة إلا بالله.
الأهمية اختي حفظك الله هو ان نعي بأن العدو لا يرحم ولا يكل ولا يمل ولست هنا لأثير فتنة أو أثير الشغب..! بل هي للبيان ومدافعة للباطل.. ولست متشائم فكلي تفاؤل بنصرة هذا الدين وأهله.
و
للعلم اختي حفظك الله من كل شر بأن هذه الحملة.. تدار من الدول الأجنبية الكافرة اليهود والنصارى..
قد تتسألي ماهي مصلحتهم من ذلك ..؟
اقول بإختصار ( ليجعلوك إلعوبة بأيديهم ويشبعوا رغباتهم الجنسية ولتقومي بالنفقة عليهم حيث نظرتهم الشهوانية ويعتبرون المرأة هي نجاح أي سلعة كان نوعها في أي موقع كااااان فهم "مااااديون " )!!
..
.