أهلين
الرائد الكيان من الفرق التي بـُليت بأشخاص لم يقدرونه ولم يحافظون على سمعته حتى صار جدار قصير لمن هبّ ودبّ
منذ دخول السعيدان كرئيس للرائد والرائد يتخبط في اختيار الادارات التي تقدر هذا الكيان
فلكم أن تتخيلوا أن هناك أشخاص استلموا سدة الرئاسة سواء الادارية أو الشرفية لايمتون بأي صفة للرياضة ولكن جاءوا لتحقيق شيئا برؤوسهم وكذلك جاءوا للبحث عن الاعلام والغريب أن هناك ثلة من الاعلاميين وبعض صغار القووم استفادوا من ذلك ولكن كان للاعلاميين الحضوة الكبرى في أكل ( الكيك والحلويات ) من ( سماط) هؤلاء الرؤساء !!
فأنا أتحدا أي انسان يثبت لي بأن السعيدان والتويجري والمطوع والمحيميد ( رئيس أعضاء الشرف ) وهو أكبر مقلب شربه الرائد في تأريخه !! أقول أتحدا أن تثبتوا لي بأن هؤلاء لهم صلة بالرياضة أو لديهم معلومات سابقة عن المجال الرياضي سوى أنهم يجلسون مجالسهم فقط أما كحديث فأي واحد منهم جاء وفي جعبته حفنة من المال وأراد الظهور على حساب كيان وعلى حساب رجال كانوا قد بنوا صرحا لكن ابناءهم للأسف لم يحافظوا عليه وسلمووه لمن لايستحق !!!
بالأمس ضحكت ضحكا لم أعهده عندما علمت بأن الرائديين يكرموون رئيسهم المطوع وهنا تساءلت من الرائديين هؤلاء وماذا فعل الرئيس حتى يكرم صراااحة وأي منجز كرمووه بسببه !!؟
لو كان المكرمين فريق التعاون لربما قلت الأمر عادي رئيس عمل عملا خرافيه ودخل مجموعة الابطال الثمان ولكنه أخرج أو لأنه أجرى صفقات مدوية أو لربما لأنه عضو بالاتحاد السعودي المهم فيه شيء يجعلنا نتقبل الوضع , لكن الرائديين يكرمون رئيسهم فهذه من النكاااات التي يجب ان توضع في أرقام جينس القياسية ويكون عنوانها ( نادي الرائد يكرم رئيسه بعد الاخفاق ) وهي حادثة جديدة على عالم الكرة ويجب أن تؤخذ التعهدات اللازمة لعدم تكرارها الا اذا كانوا هؤلاء الرائديين كرموا رئيسهم من قروشه يعني هو قالهم كرمون وأعطيكم فهذا شيء ثاني وبرضو لازم توضع في كتاب جينس بأن شخصا كرم نفسه بنفسه !!!
كان هناك رائديون يغيرون على ناديهم ولا يرضون بأي عمل مامن شأنه الاساءة لسمعة الكيان لكن لا أعلم أين ذهبوا وهل رضوا بمايفعله الرئيس ومن حوله من حتات الاعلاميين وبعض الصغار !!
من يخالفني يأتي ويقول ماهي الحسنة الوحيدة للرئيس حتى نقتنع أنه يستحق التكريم بس ولا نريد منه أن يسترسل بالحديث حتى لايعكر صفو الجو !!؟
كذلك اتمنى الا يأتي من يعتبر الرائد حكرا عليه ويقصيني
انتهى كلامي يرحمني الله وإياكم