نشر مثل هذه القصص "الفرديه" والتسويق لها إنما هو من طرق و أساليب تهيئة المجتمع .,
ومثل هذه المواقف تتكرر على أختلاف أنواع القصص .., فقط لتمرير (قانون) يكون على حساب نظام شرعي ثابت بالدليل ..,
لا أتفق مع صحة القصه .., وأجزم أنها مختلقه كلياً ..,
واللجوء لمثل هذه القصص التي لا تحمل برهان ولا فيها أثبات واقع ولا دليل .
ودغدغة المشاعر سمتها الأصليه أنما هو أسلوب قديم
أستخدمه الأوائل من قادة التخريب الإجتماعي في بعض الدول الأسلاميه
التي كانت منتشرة بها ( الفضيله الأسلاميه ) ..,
تحياتي .,’
همسه ..,
أخي الفاضل أسم العضو ..,
بالنسبه لمشاركة الأخ الفاضل برمودا ..,
لا أظنه يقصدك بها و إنما مقصده من أختلق تلك القصه وروج لها .
عذراً على المداخله ولكن فقط أحببت التوضيح الذي فهمته .