أخواني العقلاء و الغيورين انها فتنه و ليس لها اسم آخر و التفسيرات كثيرة ووضع لا يجب السكوت عنه لأننا سبق و حذرنا من حدوث عراق آخر او لبنان آخر حرب أهليه لن تنطفئ نارها .. في يوم الخميس الماضي تعدت مجموعة من الفأران على مدينة ( عنــك التي يساكنها بني خالد ) قريبة من مدينة القطيف ( الرافضية او بالأصح إيرانية ) في آخر الليل و الناس نيام بل الأبطال نيام ووالله ثم والله لو كان احداً قتل او مقابلتهم قسم بالله ان يعيد التاريخ نفسه ( وقعة الشربة ) و يرجع الفرع إلى أصله و العبد إلى سيده والله انه لازمن عجب زمن الرويبضه و الصعاليك من أمن العقاب أساء الأدب ..للأسف لم تكن دوريات داخل الأحياء لهذا سبب مشجع لمثل هذه الكلاب أعزكم الله .
في هذه الليلة تم المهاجمه و الناس نيام في بيوتهم و عثوا بالسيارات تكسيراً و تحطيماً بالرشاشات و المسدسات و السلاح الأبيض تعبر عن الحقد الصفوي المتوارث و لله الحمد و المنه ان الحكومة و رجالها حفظهم الله ووفقهم باشروا الموقع و تم اخذ الإجرات و مسك بداية .الخيط