جريمة قتل في الرياض

[الطيف]

لاحول ولاقوة الا بالله



لعلكم تعرفون اسواق الشعلة بالرياض الواقعة على طريق المطار القديم كان هناك بنتان تتسوقان بالسوق ولما قضيتا حوائجهما ( حلوه اللغة العربية ) وين سيبويه عنى . المهم لما قضتا حوائجهما ( حلوة برضه) اذا بشاب صغير مراهق عمره من العشرين وطالع يعني الى 22 يحاول ان يرقم احدى الاختين استجابت الصغيرة لطلبه واخذت الرقم وطلب منها ان تركب الشبح معه وعند باب الشبح رفضت البنت الصغيره خوفا من الفضيحه فحاولت الهرب منه لكن البرنس الصغير مسكها مع يدها لاركابها لكن البنت الكبرى تنبهت لذلك وامسكت بيد اختها الصغيرة وتحاول ان تجذبها وفعلا نجحتا في الهرب لكن البرنس الزغنطط لم ييأس فأخرج مسدسه واطلق على الصغيرة فأردها قتيلة ثم الحقها بأختها الكبيرة فأردها ايضا قتيلة ( لاحول ولا قوة الا بالله ) وفجأة وبسرعة البرق تم تطويق الحادث واذا بالملازم جلابص يباشر الحادث حيث تم ايقاف الامير واركابه بالدورية ولكن ماذا يفعل به والله الورطه بلغ الملازم جلابص القيادة واخبرهم بالحادثة وبأسم البرنس الزغير , وجاءه على طول بلاغ لاتتحرك لاتتحرك ياملازم جلابص خلك في موقعك بعد 10 دقائق اذا بدوريتين جايتين ومعهم شبح اخر نزل العقيد صفوق من الدورية الاولى والرائد غرم الله عليك الله من الدورية الثانية وبالشبح الاخر والد الامير المهم لما ذهبوا لرؤية مسرح الحادث اذا بجثتى البنتين ممددتين ومغطاتين بعباءتهما لم يتمالك الامير الاب نفسه فسطر ابنه ذاك الكف المخمس وهو يردد ياعيب الشوم عليك . تقدم الامير الاب بجرأة للجثتين وفتش عن وجههما فإذا المفاجأة الصاعقة يالهول مارأى ؟؟؟!! اتدرون من رأى ؟؟ رأى بنت الشيريا وبنت الهاص

[اسير دمعه]

حلوووووووووووووووه
ويعطيكي الفعافيه وسلميلي على الامير
هههههههههههههههههههههههههههههاي

[ماجد الأول]

لا حول ولا قوة إلا بالله....

لكن يا أخي أين الدليل؟؟ ما يمكن تكون القصة كذب في كذب

********************* واحد مصدق *******************

،
،
،

على فكرة.. فيه واحد ساكن فوقي .... توقيعه يصلح خطبة



بمان الكريم

[قنقوص]

الله يهديك يا الطيف كنت متحمس مره بس لعمرك تعودله

وهذي القصة ذكرتني بحبيبي خالد الضحيان الله يرحمه و اضنكم كلكم تعرفون القصة هي قصة قديمة تقريباً قبل 4 سنوات لكن اقوله للي ما يعرفونه القصة ما فيها

أنه كان في امير جالس في استراحة و معه بنات و كانوا يسكرون ودرة الهيئة ولاكن ما درة انه امير فبدأة المراقبة فكان خالد الضحيان رحمه الله معه الجمس وكان يدور حول الاستراحة وبقية السيارات بعيدة تنتظر الامر للهجوم لا كن جاهم بلاغ أن في الاستراحة امير ارجعوا .
خالد الضحيان و اللي معه في السيارة ماجاهم البلاغ و عندما كان يدور خالد حول الستراحة خرج الامير و هو يطق النار في الهواء و فحاول الهرب خالد و عندما حاول الهرب إذا بالامير يطلق النار على خالد فتدخل الراصاصة في رأسه وتخرج و تدخل في رقبة مع من خالد فتوفي خالد الضحيان رحمه الله و أدخل الانعاش الذي كان مع خالد وسمعة أن أن الذي كان مع خالد توفي في المستشفى رحمهم الله جميعا .