[align=center]
مع بزوغ فجر كل يوم جديد " يتأبط " كل شاب سعودي " عاطل " ملفه العلاقي " الأخضر " باحثاً عن وظيفة تعينه وتكفيه شر
" الحاجة " متنازلاً عن بعض من مؤهلاته ، راضياً بالراتب القليل " الطفسة " ومع كل ذلك يصطدم بأمثال دمرداش عيون الجواء
فهاهو د/ حسني مدير إدارة الجودة في دواجن الوطنية ينهج نفس المسلك ـ ومن أمن العقوبة أساءالأدب ـ والضحية الشباب
السعودي المتحمس المكافح مستغلاً سلطته ونفوذه باختلاق المشاكل معهم وتشويه صورتهم وأنهم ليسوا " أد المسؤولية "
ومنحهم تقادير " متدنية " وتخفيض مراتبهم لتضييق الخناق عليهم وإجبارهم على الإستقالة وهذا ما حصل بالفعل فقد أقدم
كثير منهم على الإستقالة وهذا ما يريده " سعادته " ليحل " أبناء جلدته " مكانهم .
عاشت " السعودة " بوجود الدمرداش وسي حسني وغيرهم .... ؟؟!!!.
هل من المعقول والمنطق أن يكون مصير " السعودي " معلق بهؤلاء وأمثالهم وأن يكونوا تحت رحمتهم ؟؟!!!.
إلى متى السكوت على هذا " العبث " الخارجي في مدخرات الوطن ؟؟!!!.
أين الجهات الرقابية ؟؟ وأين لجان السعودة والقضاء على البطالة عن هؤلاء ؟؟!!!.
الله المستعان هو حسبنا ونعم الوكيل ،،،
[/align]