اخي الكريم الشقردي: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخي العفو،وهذا الاطراء أعتبره نبراسا.
أخي الكريم:صدقت فلم تحدث هذه الاضطرابات إلا بسبب الابتعاد عن
المنابع الأصلية،فوقفنا حيث تحرّك الآخرون.!!!
أخي الكريم: صحيح العيب فينا لكنناللأسف أحيانا نُحمِّل عيوبنا غيرنا.!!!
دمت أخا عزيزا...
أخي الكريم البارق:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخي الكريم:الهوى والتعصّب كانا السبب الأول والأخير في تأخر الأمة
الإسلامية.!!
أخي الكريم:
أراك أستوحيت مافي خاطري فما حملني على كتابة هذه الكلمات إلا الهوى والتتعصّب فقد كتب أحد الإخوة في منتدا بريدة الآخر عبارة(الوثن ــ تتهجم على الشيخ إبراهيم الخضيري ) في المنتدى العام أرجوأن ترجع إلى هذا التهجم المزعوم في الوطن بقلم غازي المغلوث بتاريخ 5/12/1422 وتقارن بينه وبين ماهو في المنتدى العام لترى وتحكم!!
أخي الكريم: دمت أخا عزيزأ....
أخي لكريم القصيمي: السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.
أخي الكريم:أقول لك كما قلت للأخ البارق أرجع إلى جريدة الوطن
ومنتدى بريدة .
أخي الكريم: الأصل أنه لايصح إلا الصحيح فمن لايحسن النقد لن يجد له
صدى إلاإذا وفّرناه له.!!
أخي الكريم: السبب الرئس للموضوع هو مانشر بالجريدة وما رُدّ عليه
بالمنتدى .!!
أخي الكريم دمت أخا عزيزا.....
وهذا عنوان المنتدى
http://www.buraydahcity.com
هذا مانشر في المنتدى
الوثن ـــ تتهجم على الشيخ ابراهيم الخضيري
يقول الكاتب غازي المغلوث في مقاله في عمود الدين والحياة بالصفحة الثقافيه
بجريرة الوثن الصادرة ليوم الأحد5/12/1422
أنه تفاجاء والرأي العام بالأحكام الخطيرة من الشيخ على الفتانه ذكرى التونسيه , وذلك بتكفير الشيخ لأقوالها ومطالبة الشيخ بإقامة الحدود الشريعه عليها . بل وزاد بتهجمه على الشيخ بوصفه أن هذا (ينم عن جهل كبير )... وتسائل هذا المغلوث ( هل الشيخ يعلم أن هذه الفتوى سوف تستغها وسائل الإعلام الغربيه وغيرها في مهاجمة المملكه )
ثم أتحفنا بمعارضة مفتي الجمهوريه المصريه ( نصر فريد ) على هذه الفتوى!!!
وبعد ذلك نقل لنا مايدور في الشارع والصحافه التونسيه من إستهزاء وسخريه بالشيخ من جراء الفتوى ...............
وهذا جزء مما نشر في الوطن
الشيخ الخضيري... وذكرى فاجأ الشيخ الخضيري الرأي العام بالأحكام الخطيرة التي أطلقها على فنانة تونسية تتضمن التكفير لأقوالها، والمطالبة بإقامة حد الردة عليها إذا لم تتب إلى الله عز وجل، أو قتلها تعزيراً غضبـاً لله ورسوله صلى الله عليه وسلم، بسبب تشبيهها لما لاقتـه فـي مشـوارها الفنـي مـن مشقة، ومعاناة، واضطهاد بما حدث للرسول عليه الصلاة والسلام في دعوته قومه إلى الإسلام . وليس من شك أنه تشبيه خاطئ، (وينم عن جهل كبير). ولا يماري أحد أن الشيخ ينطلق من غيرة شديدة على دين الله، ربما أخرجته عن العقلانية والتثبت والتي تستلزمها آلية الفتوى والحكم على المقالة والقائل، وتوفر الشروط، وانتفاء الموانع. وثمة بعد آخر من الأهمية بمكان، لا أعلم كيف خفي على الشيخ، أن الدعوة السلفية في السعودية والمؤسسة الدينية فيها تواجه حملة إعلامية شرسة في الإعلام الغربي، والإعلام العربي العميل، وتوسم بأنها تكفيرية، تقتيلية، إقصائية للمخالف. تحمل بين جنبيها بذور التطرف والإرهاب. وثمة مطالبة حثيثة بتغيير مناهج التعليم الديني المستقاة من نسق دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب، لأنها تشجع على الإرهاب، وتشيع الحقد والكراهية تجاه الآخر. حتى إن صحيفة الهيرالد تريبيون قالت في افتتاحيتها " الكتاب المقرر على طلاب السنة العاشرة في جميع المدارس الحكومية السعودية يدعو المسلمين إلى اعتبار الكفار أعداءهم، ومثل هذا الموقف العدائي تجاه غير المسلمين يعتبر ركيزة أساسية من المركز المتشدد. وهو يتكرر في الخطب الدينية والبرامج التلفزيونية والإنترنت.
للجميع فائق تحيّاتي...