خالد ..
بكيت قبلكم..
وربما احتجنا لحرقة الدموع
لعلنا نستيقظ وننقذ ماتبقى من
قيم وانسانيه في المجتمع.
في الحقيقه لم يبتلى مجتمعنا
بهذه البلايا والمحن..
خطف اطفال
اغتصابهم وقتلهم
فساد وتطاول على الاعراض
جرائم المحارم..وانا في غنى
عن التفصيل لبيانها..
منها هذه الجريمه المروعه..
كل هذا حصل وسيحصل اعظم منه
وارجوا ان لايطالنا شرره..
والسبب سلبيتنا..تكاتف المجتمع بدأ
يختفي ان لم يكن اختفى..
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
نعم الجميع مشتركزون في ذنبها...
امها وزوجها
اقاربها بما فيهم عمها الذي زارهم
الوحش ابيها والحيوانه زوجته
و معلماتها مشتركات في المسؤليه
و اجدها فرصه للتنبيه على دور المعلم والمعلمه والتاكيد على ان دورهم تربوي اكثر واسمى من مجرد تعليمي |
|
 |
|
 |
|
قال النبي صلى الله عليه وسلم ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر )
وقال النبي صلى الله عليه وسلم (المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً وشبك بين أصابعه )
من هنا اتينا..
عندما تصدع البنيان وتفككت اعضاء الجسد
استشرت الامراض والبلايا..
اعطتني غصون درساً وسأحفظ لها عهداً قطعته..
في ايما مكان حللت..
بيوت
اسواق
مستشفيات
اي مكان..
لن اسكت عن سلوك يضر
بالمجتمع..
ان لم استطع دفعه بنفسي
فلدي القنوات النظاميه والشرعيه
لم يقصر ولاة الامر ..
لكن القصور اتى من مرض اجتماعي
خطير يطلق عليه..
اللامبالاة
ستبقى غصون ذكرى الم
لكل من يحمل في جنباته ذرة انسانيه
لكل من يحب اولاده ويكره لهم السوء.
الله المستعان.