ذات يوم..
كنت بمكتبي..
ارتب اوراقي. بعد عودة مابعد عيد الاضحى
وزخات خفيفة من المطر تتقاطر على النافذة
سمعت طرقات.. على النافذة.
قلت في نفسي من هذا الضيف.. الذي
ياتي ..من النافذة
نظرت الى شباكي..
فاذا هما زوجين رائعين متحابين..
احدهما يطرق النافذة..
والاخر وقف على استحياء ضننتها الانثى
بحثت عن صديقتي..
لاسجل لكم زيارتهما..بتفاصيلها
فكانت هذه..
وقفت مليا لآرفع لك القبعة احتراما وتقديرا على هذه اللقطة التي هي "قنص الكميرا" وليست صيد .. فليس كل من ملك كميرا محترمة استطاع ان يخرج لنا هكذا ابداع ..