.
.
.
صباحكم خير .
كل من يعشق الرياضة يجد نفسه يميل إلى ناد ما .. من الاندية .
بعض المشجعين يجدون أنفسهم في الصحف يكتبون ثم يتم الاتصال بهم إما لجدارتهم أو لميولهم أو علاقات عامه ( واسطة ) للاستكتاب في الصحف .
مراسلوا بريدة ليسوا إستثناءً ( حالهم حال غيرهم ) تجدهم بحكم الميول يكتبون . وهذا فيه غاية الصدق مع النفس ( رياضياً ) .
اللافت أن مراسلوا بريدة لم ينجح أحد فما من واحد منهم سلم النصر من شره لماذا : لأن المعازيب بالمقر الرئيسي للجريدة يريدون ذلك .
الطويان والفراج سابقاً كان لديهم الحد الادنى من إحترام عقليات الجماهير هنا . فكانت كتاباتهم تنصب فقط على الرائد والتعاون . ولابأس من كلمتين للتطبيل الهلالي والحش النصري لعيون الاسياد في الرياض .
أما مانلحظه الآن فتسابق على الارتزاق ( ولا أستثني أحداً ) فمراسلي الرائد كجيرانهم يتنافسون على إرضاء الاسياد في الرياض . ولم ألحظ مراسلاً إحترم عقليات جماعته وكتب بتوازن .
لاأدعوهم إلى العدل فهم أضعف من أن يصلوا إليه . ولكن لاتكن ملكياً أكثر من الملك .
حلال على المشيطي هنا حرام على المشيقح ...!!!
.
.
.