صدق من قال بإن الدنيا غرائب وعجائب
لأول مره في التاريخ يدعي التحدي والتحدي ليس له بل لأهله في واقعنا وفي كلامهم ان يتحدى الذئب نواف لايختلف عليه اثنان ومهما كتبت فلن اوفيه حقه , تكلم الحقاد والحساد غيرة بمن يشاهدونه من فريسة تتلوها فريسه والجايه لمن ياترى ,
يامن تدعي التحدي وانت تنافس على البقاء في الدرجة الأولى لمدة لاتقل على خمس سنوات اي تحدي تتكلم انت ومن تتحدى تتحدى اسدا تعود عليك وصارت كالعادة فوز يعقبه فوز لمدة اربع سنوات , فالعاقل من اتعض بغيره , فاتعض من كلام الصحفي الذي ينتسب اليكم مشقحيكم عندم قال نواف الثلاثيني استهزاء به , فرد عليه نواف في ليلتها في ان معنى الثلاثيني هي : ان تراوغ ثلاثة وصاروخ ارض جو مد وجز في مرمى هجر عندما اهتز قلم اخيكم عبدالوحد واخذ درسا لن ينساه بعدها وقف على الأستهزاء ,
وهذا الثاني السنار الذي يقول ايش دعوه ياموسى سحاب , السنارة من الشجاعة ان تضهر الحقيقة حتى لو كانت على نفسك , ومن الخوف والجبان ان تضهر كلامك وانت ليس لأهله فانت قلت ان نواف سجل ستة اهداف . اوافقك في كلامك انها قليلة بالنسبة للذئب فالعام الماضي سجل في الدور الأول ثلاثة عشر هدفااا ووقف في الدور الثاني بدون اهداف تذكر قليلة نوعا معا كان مع فريق الشعلة , اذا لك عقلية كروية تذكر لي في الدور الاول لماذا ثلاثه عشر وفي الدور الثاني قليلة , وعندما جاء للرائد سجل ستة اهداف والرائد لم ينتعش ومع ذلك تقول انها ضربات جزاء فاذكر لي من هو سبب ضربات الجزاء فهو الذي سبب وهو الذي يسجل وهو الذي يغيض قلوبكم وغيرة , فلو ياترى اذا بدى رائد التحدي في مستواه المعهود فكم ياترى يسجل نواف فانصحك بان تاخذ معاك اله حاسبة لانها له ولي اهدافه التي سترون بضهور رائد التحدي من جديد , وعلى طريق دع الكلاب تنبح والقافلة تسير ياقائدنا نواف