بسم الله الرحمن الرحيم
اليك ماجدث في بريدة قبل عدة ايام
بريده (الوفاق) منصور الرشيد
يقوم قسم الشرطة الجنوبية بمدينة بريدة بمنطقة القصيم بالتحقيق في واقعة اختطاف شاب عمره 16 عاما، والاعتداء عليه جنسيا وجسديا من قبل مجموعة من الأشخاص وإلقائه على قارعة الطريق في حالة يرثى لها.
وعلمت "جريدة الوفاق" أن حادث الاختطاف وقع في حي الضاحي شرق بريدة وان الشاب كان برفقة صديق له وكانا يستقلان سيارة ومتجهين إلى طريق عنيزة، ولكن فوجئا بسيارة من نوع تويوتا لاندكروزر يستقلها شابان تعترض طريقهما، وتم اخذ الشاب عنوة من سيارته بعد أن أوسعاه ضربا وركلا ووضعاه في الكرسي الخلفي من اللانذكروزر، ثم انطلقا به بسرعة إلى أحد الأماكن وتركا صديقه الآخر.
وقد اختفى الشاب فترة من الوقت وتم إبلاغ الشرطة باختطافه، حيث تم العثور عليه على قارعة الطريق في حالة يرثى لها.
وعلمت" جريدة الوفاق" أن شرطة بريدة توصلت إلى خيوط مهمة تكشف الخاطفين، فقد رصد ثلاثة من المواطنين السيارة اللاندكروزر وهي تفر من المكان بعد اختطاف الشاب وحاولوا تتبعها ومطاردتها ولكنها اختفت عن الأنظار ولم يتم اللحاق بها.
وقد نقل الشاب المعتدى عليه إلى مستشفى بريدة الجنوبية لتلقى العلاج، وقد أكد التقرير الطبي عن حالته بأنه تعرض للاعتداء الجنسي والجسدي.
وتشير المعلومات التي حصلت عليها " جريدة الوفاق" أن الجناة من المعروفين لدى الضحية الأمر الذي سيساعد على القبض عليهم بسرعة.
وماخفي كان اعظم , وقد اصبح جمع الاباء يخافون على ابنائهم القاصرين من تلك الكلاب المتوحشه وكاننا نعيش في ادغال افريقيا او في قرى قوم لوط , الى درجة ان البعض يخاف على ابنائه من ان يرسلهم الى البقالة المجاورة , نعم انه الارهاب بل الارهاب اخف وطاة من هذه الافعال لان الارهاب ليس فيه تدنيس لعرض احد ونما القتل وقتل النفي اهون من قتل الشرف , والسبب في اقدام مثل هذه الكلاب على هذه الافعال هو امنهم للعقوبة ومن امن العقوبة اساء الادب والمسئولية تقع كاملة على كاهل المسئولين الذين لا يطبقون شرع الله في هؤلاء القتلة ويتساهلون معهم ,,
فالارهابي ومن يتعاون معه يوقع به اشد العقوبة
وقاتل الاطفال يترك !!!!!!! والسبب معروف لانه ليس له صلة بالسياسة
بمذا سيواجه ربه ذلك المسئول عندما يقف بين يديه ويطالب الولد بحقه !!!!
الشرع واضح في مثل هذه القضيا ولاكن لا تطبيق
حتى القوانين الوضعية في الغرب تحتم اشد العقوبات على مغتصبي القارين ونحن لا مع هؤلاء ولا مع هؤلاء.