صور بعض فتيات اليوم بين التبرج والدفاع عن الشرف والعفة والحجاب
اليكي نعم انتي يا بركان العفة ورمز المراة العربية الاسلامية نعم انها انتي ما رايك
من تتعمد اظهار أجمل وأفتن جزء فيها
من تتعطر وتضع المكياج كاملاً حول عينيها
من تصنف بأنها مشتهية ومستحية
متسترة وكاشفة
من أخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم وقال عنها .. صنفان من أهل النار لم أرهما .. قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس .. ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات .. رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا
من تعلم انها التي قيل عنها .. ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء
فتاة صانت جمالها وحفظته لمن يرعاه ويقدره ويصونه لا لمن يراها جسد بلا روح
اليست هي ملكة جمال الكون
فتاة تقوم لصلاة الفجر وتتشح بردائها وتستقبل القبله لتصلي
اليست هي ملكة جمال الكون
فتاة حفظت زوجها حاضرا غائبا
اليست هي ملكة جمال الكون
فتاة رفعت يديها الى السماء .. يملؤها الايمان
يارب استرني
اليست هي ملكة جمال الكون
فتاة تربت على العفه والكرامه والحياء واخلاقها القران
اليست هي ملكة جمال الكون؟
هذة هي نقطة البد انها الاعتراف بالخطاء ومن ثم الاصلاح نعم اخية والله اني احبك في الله لذا وجب علي النصح
هذ حال المسلمات في الخارج دفاع مستميت عن الحجاب عن العفة ن الشرف
وللاسف هذا حال بعض وليس الكل من بناتنا اغراء وووووو مالا له نهاية والسوال الذي يطرح نفسة
ِمن سنين طويلة مضت ُكنت أعمل في إحدى المرافق الخدمية بالمشاعر المقدسة ، وقد رأيت حينها أموراً عجباً .. لصقت في ذهني وفهمت منها دروساً لا ُتنسى ..
وكان الحدَث الأوّل حين حصلت حادثة نفق المعيصم في منى ومات فيها مئات الحجاج إختناقاً ودهساً ُمعظمهم من النساء والعجائز ، .. وكنت مُكلفاً يومها بالإشراف على نقل الموتى الُحجاج من تريلات ُمكدسة بالمئات منهم إلى ُمستشفى عرفات ليتم دفنهم هناك .. ولاحظت أن كثيراً من النساء اللواتي ينقلهن الُعمال لم يُكنّ ُمتسترات بالملابس الداخلية تحت ثيابهن ( غفر الله لهن وكتبهن من الشهيدات عنده ) .. حتى إن إحداهن بانت عورتها الُمغلّظة بعدما أنكشف ثوبها الوحيد الذي عليها من جرّاء تكديس الُجثث على بعضها البعض في التريلات ..!!
لكن الغريب في الأمر هو ما رأيته من شأن فتاة أظنها لم تتجاوز السابعة عشرة من عمرها ، فقد كانت عند نقلها من تحت الجثث ( وياللعجب ) مازال الحجاب ُيغطي شعرها بالكامل .. بل حتى ثوبها مازال يغطي كل جسمها كأنها واقفة رغم أنها كانت تلبس تحته بيجامة طويلة لأسفل قدميها .. فلم يظهر منها إلاّ كفيها وقدميها ووجهها البريء الخالي من علامات الفزع المعروفة في هذه الحالات ..
ُقلت في نفسي يومها : ُسبحانك ربي ما أعدلك ، النساء اللاتي أهملن حجابهن وتسُترهن في الدنيا لم ُتبالي بما انكشف منهن في موتهن ... والفتاة التي َحَرصت على تضمين حجابها وما يسترها في حياتها .. لم تخذلها في مماتها حتى في أسوأ الظروف فسترتها ولم ُتري منها إلاّ ما سمحت هي به في حياتها ... ُسبحانك ما أعدلك وأعظمك ..
وقد تذكرت حينها تلك الصحابية الجليلة التي أبتلاها الله بالصرع ، فجاءت الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام تطلب منه الدعاء لها بأن لا تتكشف حين تأتيها النوبات .. كانت صادقة في طلبها وتوجهها فصدقها الله وسترها ، حتى في نوبات صرعها لم ينكشف منها شيء ..!!
عزيزي عيون القصيم ربماانها تكون ابنت مسلمين ووالداها ابتلوا فيها فماذنبهم لكي تنشر صورتها او انها قد تابت وشكرن لك عيون القصيم وارجو الا تفسر كلامي انتقاد لك لانك من ضمن الناس الذين اتابع مشاركتهم
اسالك بالله عزيزي هلا ترى الوجة ام لا ان قلت لا فان الامر منتهي وان قلت نعم ارها بل واعرف الاوصاف فاقول يمكن عندك حاسة خاصة بك تكشف ما خلف الغطاء تحياتي لك
يا عيون القصيم هذه الفتن التى ابتلينا بها من خرق الحجاب الشرعى وعلى اشكال كثيرة كما فى الصور المعروضة او كما تتصوره بعض امهات وفتيات الحجاز خاصة اهل مكة وجدة حينما تغطى شعرها بلفافة وباى لون ويقلن هذا هو الحجاب هل سمعتم ان انسانا رجل او امراة عرف بشعره ابدا انما يعرف المرء بوجهه حيث يحمل عددا من الحواس وهو المفروض او المقصود بالحجاب الشرعى لاكما ظهرت فيه المسنة سهيلة زين العابدين فى جريدة الشرق الاوسط منذ ايام وكم ظهرت فيه شمطاء الخثيلة او عجوز الكشغرى