(((من يصتع مجد الامة))) اول شريط اسلام بصوت امرءة ،،هل تؤيداعطنا رايك

[المهلقم]

ظهر مجددا شريط من انتاج مؤسسة قرطبة عنوانه ((( من يصنع مجد الامة ))) من اعداد .د.طارق السو يدان ، و د.عائض القرني ، و د.محمد الثويني واداء خالد الجندي وبيان بنت علي الطنطاوي وهو يعتبر اول شريط اسلامي بصوة امرءه وقد احدث ضجه في اوساط المجتمع باعتبار ان صوة المرءة عورة على حد زعمهم ومن هذا المنطلق فقد استفتو فيه ثلمة من العلما وافتو بان صوة المرءة ليس بعوره وعلى هذا تنتفي العلة ويسمح للمرءة ان تشارك في المجال الدعوي الاعلامي الاسلامي حتى في الاناشيد الاسلامية اذا وجدت الكفاءة ، لاسيما ان عائشة رضي الله عنها كانت مرجع للفتوى في زمن الصحابة رضي الله عنهم.

وانا اطرح وجهة نظري القاصرة وان كنت لست اهلا لها لكن من باب التحاور!!! ان هذه المسالة فيها مشابهه نوعا ما وليس العموم من قيادة المرءة للسياره وهي ان قيادة المرءة بحد ذاتها جائزة شرعا اذاهي التزمت بالحجاب الشرعي لكن تمنع لماتؤول اليه من المحاذير الشرعية ومثلها مشاركة المرءة في االشريط الاسلامي ان مشاركتها بحد ذاتها جائزة شرعا باعتبار ان صو المرءة ليس بعورة ولها قدوة بام المؤمنين عائشة رضي الله عنها لكن تمنع لما تؤوو ل اليه من المحاذير الشرعيه مثل اقتحامها للاناشيد والقصائد ومايترتب عليه من ضرورة علاقتها بغير المحارم وغيرها من المفاسد هذا مايظهر لي والي عنده وجهة نظر اقوى ياليت يفيدنا او بحث علمي مفصل اكون له من الشاكرين،،،،،،،،،،،،ولكم تحياتي

[الناقد البصير]

بصراحة استغرب اصدار مثل هذا الشريط

خصوصا انه من اعداد الدكاتره المذكورين

ليس لدي فكرة عن الشريط نحتاج معلومات اوسع مثلا :

هل الشيوخ المذكورين هم اصحاب الفكرة وهل هم راضين ان يكون التقديم بصوت فتاة؟؟

هل الشريط موجه للنساء ام للناس عامة ؟


لماذا تم اصدار الشريط في هذا الوقت؟؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ

بالنسبة لوجهة نظري الخاصة :

انا لا ارى ضرورة لان تقدم الشريط امراة وخصوصا ان هناك من يصطاد في الماء العكر ويحاول النفاذ

من اي مدخل لافساد المراة

ولكن ربما هناك مصلحة من ذالك وهي ان بعض الناس لديه حب الاستطلاع فيحاول سماع الشريط ؟
فينتفع به وهو لا يعلم

ولكن كما اشرت فتسكير المنافذ على المنافقين اولى

.................................................. .................................................. ...

بالنسبة للفتاوي المتعلقة بصوت المراة :

سئل الشيخ / صالح بن فوزان الفوزان هل صوت المرأة عورة ؟
فأجاب: نعم المرأة مأمورة بتجنب الفتنة ، فإذا كان يترتب على سماع صوتها افتتان الرجال بها ، فإنها تخفيه . ولذلك فإنها لا ترفع صوتها بالتلبية، وإنما تلبي سراً . وإذا كانت تصلي خلف الرجال وناب الإمام شيء في الصلوات فإنها تصفق لتنبهه . قال صلى الله عليه وسلم : (( إذا نابكم شيء في صلاتكم، فلتسبح الرجال، ولتصفق النساء )) . .. وهي منهية من باب أولى عن ترخيم صوتها وتحسينه عند مخاطبة الرجال لحاجة قال الله تعالى :  فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً  . قال الإمام ابن كثير – رحمه الله - : (( ومعنى هذا أنها تخاطب الأجانب بكلام ليس فيه ترخيم ، أي : لا تخاطب المرأة الأجانب كما تخاطب زوجها )) .
2. وسئل فضيلته : يقول الله تعالى :  فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً  ومعروف عن البنت أن طبيعتها الخجل ويحمر وجهها إذا تكلمت مع أي رجل فهل هذا من الخضوع المنهي عنه إذا تغير صوتها أثناء اضطرارها للحديث ؟
فأجاب: المرأة لا يجوز لها مخاطبة الرجال الذين ليسوا محارم لها إلا عند الحاجة بصوت ليس فيه إثارة ولا تنبسط في الكلام معهم زيادة عن الحاجة .
3. سئل الشيخ / محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : هل يجوز للمرأة أن تعمل مذيعة يسمع صوتها الأجانب؟ . وهل يجوز للرجل الأجنبي مخاطبة المرأة في التلفون أو بصورة مباشرة ؟
الإجابة : إن المرأة في الإذاعة تختلط بالرجال بلا شك وربما تبقى مع رجل وحدها في غرفة الإرسال وهذا لا شك إنه منكر وإنه محرم وقد ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام إنه قال: (( لا يخلون رجل بامرأة )) ولا يحل هذا أبداً ثم إن المعروف إن المرأة التي تذيع تحرص على أن تجمل صوتها وتجعلها جذاباً فاتناً وهذا أيضاً من البلاء الذي يجب تجنبه لما فيه من الفتنة . وفي الرجال – الشباب و الكهول – ما يغني عن ذلك ، فصوت الرجل أقوى من المرأة وأبين وأظهر . لكن صوت المرأة بالنسبة للتليفون لا بأس به ولا مانع أن تتكلم في التلفون، ولكن لا يحل لأحد أن يتلذذ بهذا الصوت وأن يديم مخاطبتها من أجل التلذذ والتمتع بصوتها لإن هذا محرم لكن لو أنها اتصلت بأحد لتخبره بخبر أو تستفتيه عن مسألة أو ما أشبه ذلك فلا بأس به، ولكن إن حصل ملاطفة أو ملاينة فهو محرم، وحتى إن لم يحصل ذلك مثلاً أن تكون المرأة لا تدري بشيء والرجل الذي يخاطبها يتلذذ بها ويتمتع بها فهذا محرم على الرجل ومحرم عليها أن تستمر إذا شعرت بهذا . وأما مخاطبة المرأة مباشرة فهذا لا بأس به ( إن كانت محجبة ) – وأمنت الفتنة – مثل أن تكون من معارفه .. كزوجة أخيه وبنت عمه وما أشبه ذلك

[المهلقم]

اشكرك اخوي البصير على وجهت نظرك البصيره والحقيقه انك اسم على مسمى ومانقلت من

فتوى عن مشايخنا الافاضل واشكر ايضا ماجدولين على مداخلتها .

فيتلخص الموضوع بان تمنع المرءه من اجل الفتنة للادلة التي ساقها الشيخين وخشية الفتنة فاذا

كان صوة الرجل مباح ويمنع اذا حصلت الفتنة لقول النبي صلى الله عليه وسلم للرجل

الذي يحدو للابل ((( رفقا بالقوارير ))) خوفا منه صلى الله عليه وسلم بان يفتن النسا بصوته

والمقصود بالقوارير النسا. فتمنع المرءة من باب اولى ،،،،،،،، ومن كان عنده مشاركه او وجهة نظر

اخرا فاليدلي بماعنده.[/size][/size][/align][/align][/align]