عرس وطني وحفاوة وتكريم منقطع النظير في المدرسة الحادية عشر ةالأبتدائيه في بريده
في هذا اليوم الثلاثاء الموافق 14 \1\1426 هـ حدث أجتماع كبير بحضور مديرات مدارس بريدة الأبتدائية وعدد كبير من المشرفات والإداريات تم هذا الأجتماع داخل هذا المدرسة النموذجية والتي تستحق هذا اللقب بكل جدارة ( لله درك يا مديرة المدرسة ) ولله دركن يا معلمات وأداريات
فمنذ دخول المدرسة تجد طفلة با بتسامة رقيقه وبريئه قد حملت سلة مملؤة بالورد الطبيعي ترش فوق كل حاضرة تدخل من باب المدرسة تتلوها صغيرات بلباس وطنية وتراثية ترحب بالحاضرات ثم تتلوها صغيرتان عند باب الإدارة عليهن لبس عسكريآ وطنيآ وجميع الطالبات في المدرسة قد وضعن على رؤوسهن أتياج تحمل عبارات فداء لأمن وأمان مملكتنا الغالية
تضامن مع الحملة الوطنية لأمن وأمان لمملكتنا الغاليه على قلوبنا
ناهيك عن أستقبال المديره والمعلمات والأداريات بترحيب وأبتسامات مشرقة
وهن مربيات الأجيال وصائغات مستقبل منير للوطن بإذن الله حفاوة ترحيب وتنظيم و على كل حائط تجد مايسرك ويشوق لعينك ويطرب قلبك
فعلآ مدرسة صاغت عرس وطنيآ وتضامنآ مع الحملة الوطنية ضد كل ما يخل بأمن وأمان المملكه فقد وضعت ركنآ قد حكى بكل صراحة وبالصوت والصورة عن الأحداث السابقة للممكه وكيف يمكن محاربة ذالك ولأحالة دون عدم عودته على ساحة وطننا مرة أخرى
ثم تجد غرف دراسية كل واحدة أجمل من الأخرى فمن مكتبة رائعة إلى مختبر نموذجي إلى فصول فذة بتنظيمها وغرف فنية قد غصت بأجمل الأعمال من أيدى الصغيرات وتجد مقصف قد أكتملت حلتة بكل جديدومفيد ناهيك عن مصلى في أحد أطراف المدرسة قد تقلد بأجمل ما تتقلد بة المصليات يجذب كل صغيرة إليه ويشوقها للدخول إليه ولإقامة فية برهة من الوقت والتلذذ بكل ماطاب من روائح الأيمان
الحاصل أن هذا الصرح الكبير قد وصل إلى هذه الدرجة المتميزة بتعاون كبير بين إدارة المدرسة والسلك التعليمي فيها
وقال تعالى ( وتعاونوا على البر والتقواى )
وقد سردته إحدى الحاضرات من لسانها حيث بهرها ما رأت في هذه المدرسة بدايه بذرة جدديدة لمدارس أخرى يسرن على نفس النهج والطريق
فالشكر لله أولآ ثم لمن قام على هذا العمل وأنجاز ذالك بتميز وجمال في المدرسة
فا هنيئآ بالمدرسه في هذا المديره ومعلماتها وأدارياتهاااااا
العرض العادي
