السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سامي عمر الحصين .. إسم تراود ذكره مؤخراً بوسائل الإعلام .. فهو ذلك الأسير ظلماً
في سجون بلاد الكفر .. والذي تتم هذه الأيام جلسات محاكمته بعد حبس طاله عدة أشهر
ظلماً وزوراً وبدون أي إثباتات أو تهم مؤكدة ..
سامي عمر الحصين هو ذلك الرجل الداعية الخلوق المحب السمح .. الذي جمعتني به معرفة
كانت بسيطة ولكن أثرها بالقلب كبير كيف وهو الذي إلى قبيل إعتقاله قدم لي معروفاً
وجميلاً .. عرفته محباً للدعوة وللخير وحسن الخلق مع أهله وجيرانه وأقرانه .. كيف
وقد شهد له من ليس على ملة الإسلام بالأخلاق الطيبة .. فهنيئاً لك يا سامي هذا
التسامي ..
لك الله يا سامي إذا احتدم الأمر ..
لك الله منه العون للعبد والنصر ..
لك الله في أرض تطاول ليلها ..
على أهلها حتى شكى الغربة الفجر ..
إخوتي جميعاً ..
أقل ما نقدمه لسامي وهو الأخ المسلم لنا هو إطلاق تلك السهام .. سهام الليل .. التي
لا تقف أمامها أسلحة المعتدين .. ولا قوة الظالمين ..
فالله الله بالدعوات الصالحة في مظان الإجابة عسى الله أن يفرج الهم والكرب منه ومن
كل المسلمين ..
المشرف العام على موقع ذكرى
هذا ماوصلني عبر الايميل
فدعواااااااااااااااااااااااتكم
noOor
العرض العادي
