ادعس يابو سعد
سبحان مغير الأحوال من حال إلى حال
هكذا الدنيا حياة وممات ، وشقاء وسعادة
وما من داء إلاّ وله دواء علمه من علمه وجهله من جهله ،
فكان دواء هذا التسلط من اللجان ، في كبح جماح طموحات شباب السكري
هو سمو الأمير عبدالله بن سعد الذي سيشفي غليلنا ويقطع دابر المؤامرات ضد أهدافنا ،
والحي يحييك والميت يزيدك غبن
إطلالة سمو الأمير عبدالله بن سعد ، تفتح النفس
حتى د/ بتال ظهر منحنياً لم يعد يطير عيونه وينبش كالعادة .
وابو سعد ماشي بالتعاقدات وحتى لم يلتفت للشائعات ويؤكد تجاهلها ، إنها الثقة .
وأكد ضخ أموال وجلب داعمين كل هذا سيتواكب مع شعبية السكري الطاغية وتعطش الجماهير لحقهم بالمنافسة على الألقاب الجيدة .
فلننتظر الإعلان الرسمي لتولي سموه زمام الأمور في النادي
وليخسأ المتآمرون ...
وننعم بثورة السكري الملكي وتربعه زعيماً حقيقياً يمثل القصيم بنشوة الشباب
فهنيئاً لجميــــع السكرييـــــــــن هذا الإنجـــــــــــاز الجديــــد
فهم دائماً سباقون فنياً وإدارياً .... ولإلى الأمام ... لا إلى الخلف