أخي الحبيب اقرأ هذه القصة الغريبة كما وردت في أحد المواقع على الإنترنت ثم قارنها بالحديث التالي 0 في أحد المواقع وهو بعنوان الجحيم أو جهنم ، يذكر حادثه حصلت لبعثة تنقيب في احد مناجم سيبيريا وكان يرأسها بروفيسور يدعى ازاكوف حيث سرد ماحصل لهم في هذه المهمه المرعبه حيث يقول البروفيسور كشيوعي أنا لا أعتقد في وجود الله لكن كعالم انا اصبحت اعتقد في وجود الجحيم، ليس هناك حاجه إلى القول بأننا صعقنا لمثل هذا الإكتشاف ، لكننا نعلم ما رأيناه وماسمعناه ، ونحن مقتنعون اننا كنا نحفر من خلال ابواب الجحيم ، حيث أن الحفار فجأه أصبح يحفر يشكل اوسع وذلك يشير إلى اننا نحفر بإتجاه منطقه مجوفه كبيره او كهف واسع ، مجسات الحراره اظهرت إرتفاع دراماتيكي حيث وصلت الحراره إلى 2000 درجه فهرنهيت ، ثم انزلنا مايكروفون مصمم لإكتشاف اصوات تحرك طبقات الأرض ، لكن وبدلاً من سماع اصوات تحرك طبقات الأرض سمعنا اصوات بشريه على شكل صياح مع الم ، في البدايه كنا نعتقد انها اصوات ناتجه من الالات ولكن بعد عمل بعض الضبط للأجهزه إتضح ان مانسمعه هو عباره عن صراخ لملايين من البشر .((لقد ابدع العلماء أجهزة تلتقط الأصوات التي لا يسمعها الإنسان وعلى أساسها صنعوا الأجهزة التي تنفر الحيوانات من الطرق أو البيوت )) وتأمل هذا الحديث الجليل العظيم: عن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال: كان رسول الله مما يُكثر أن يقول لأصحابه: ((هل رأى أحدٌ منكم من رؤيا؟ فيقُص عليه من شاء الله أن يقص وإنه قال لنا ذات غداةٍ: ((إنه أتاني الليلة آتيان, وإنهما ابتعثاني, وإنهما قالا لي: انطلق وإني انطلقت معهما, وإنا أتينا على رجل مضطجع وإذا آخر قائم عليه بصخرة وإذا هو يهوي بالصخرة برأسه فيثلغ رأسه, فيتدهره الحجرٌ هاهنا فيتبع الحجر فيأخذه فلا يرجع إليه حتى يصح رأسه كما كان, ثم يعود عليه فيفعل به مثل ما فعل المرة الأولى قال: قلت لهما: سبحان الله ما هذان؟ .... .. الى ان قال فأتينا على مثل التنور قال: وأحسب أنه كان يقول فإذا فيه لغط وأصوات, قال: فانطلقنا فيه فإذا فيه رجال ونساءٌ عرات, وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضوا ـ أي صاحوا وصرخوا فزعين ـ قال: قلت لهما: ما هؤلاء؟ ...الي أن قال وأما الرجال والنساء العراة الذين في مثل بناء التنور فهم الزناة والزواني. يقول ابن القيم رحمه الله تعالى في كتاب الروح [ وقدرة الرب تعالى اوسع وأعجب من ذلك وقد أرانا الله من آيات قدرته في هذه الدار ما هو أعجب من ذلك بكثير ولكن النفوس مولعة بالتكذيب بما لم تحط به علما إلا من وفقه الله وعصمه فاذا شاء الله سبحانه أن يطلع على ذلك بعض عبيده اطلعه وغيبه عن غيره إذ لو طلع العباد كلهم لزالت كلمة التكليف والإيمان بالغيب ولما تدافن الناس كما في الصحيحين عنه لولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر ما أسمع ولما كانت هذه الحكمة منفية في حق البهائم سمعت ذلك وادركته كما حادت برسول الله بغلته وكادت تلقيه لما مر بمن يعذب في فرؤية هذه النار في القبر كرؤية الملائكة والجن تقع احيانا لمن شاء الله ان يريه ذلك وقد ذكر ابن أبى الدنيا في كتاب القبور عن الشعبى أنه ذكر رجلا قال للنبي مررت بدر فرأيت رجلا يخرج من الأرض فيضربه رجل بمقمعة حتى يغيب في الأرض ثم يخرج فيفعل به ذلك فقال رسول الله ذلك أبو جهل بن هشام يعذب إلى يوم القيامة وذكر من حديث سفيان حدثنا داود بن شابور عن ابى قزعة قال مررنا في بعض المياه التي بيننا وبين البصرة فسمعنا نهيق حمار فقلنا لهم ما هذا النهيق قالوا هذا رجل كان عندنا كانت أمه تكلمه بالشيء فيقول لها إنهقى نهيقك فلما مات سمع هذا النهيق من قبره كل ليلة وذكر أيضا عن عمرو بن دينار قال كان رجل من أهل المدينة وكانت له أخت في ناحية المدينة فاشتكت وكان يأتيها يعودها ثم ماتت فدفنها فلما رجع ذكر أنه نسى شيئا في القبر كان معه فاستعان برجل من أصحابه قال فنبشنا القبر ووجدت ذلك المتاع فقال للرجل تنح حتى انظر على أى حال أختى فرفع بعض ما على اللحد فإذا القبر مشتعل نارا فرده وسوى القبر فرجع إلى أمه فقال ما كان حال أختى فقالت ما تسأل عنها وقد هلكت فقال لتخبرينى قالت كانت تؤخر الصلاة ولا تصلى فيما أظن بوضوء وتأتى أبواب الجيران فتلقم أذنها أبوابهم وتخرج حديثهم0
أخي الحبيب اذهب الى هذا الرابط وافتح على مقاطع غريبة ومن ثم الى صوت النار لتستمع للصوت بنفسك .... http://www.oboody.com/ "
00000000منقوووووووول000000