 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى المطيري
|
 |
|
|
|
|
|
|
تبصرة حسنة منك أخي الفاضل
والسعيد من استيقظ قلبه
قبل فوات الأوان
أخي أنت قلت
فما حال من هم أقل من هؤلاء؟
دعني أذكرك
أن الحال مع هؤلاء الثلاثة
كبر وعظم
لعظيم فعلتهم
فلو كانوا أقل عملا
لربما خف عذابهم والله أعلم
فالعقاب هنا
استوعب حجم وعظم الرياء في العمل العظيم
وليس العمل نفسه
أي أنه لما كبر العمل
استعظمت معه حالة الرياء
وعدم الإخلاص لله
وهنا تكمن المشكلة
|
|
 |
|
 |
|
اختي الفاضلة ،
أشكر لك ماذكرته من التوضيح لقولي : فما هو حال من هم أقل من هؤولاء.
فما وددت الإشارة له وخانني التعبير هو أن تلك الأعمال عظيمة فنحن نتكلم عن الشجاعة والجود والعلم ومع ذلك فقد خالط أعمال أصحابها رياء ففسدت.
ولهذا أشير لهم بالتخصيص.
............
أحسنتي ياأختي في قراءتك.
............
من المهم أن نستدرك قوله صلى الله عليه وسلم للناس عن كيفيه إتقاء الرياء حيث قال لهم:
(قولوا: اللهم إنا نعوذ بك من أن نشرك بك شيئاً نعلمه، ونستغفرك لما لا نعلمه).