[,, طفــــــولة قلب ,,] رأي ذاتي ,’,

[أخت الذيب خالد]

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعه إلى يوم الدين


وقتي مع القراءة في الأيام السالفة كانت مع السيرة الذاتية للفاضل سلمآن العودة (طفولة قلب) جآئني الكتاب هدية اجبارية من عزيز؛ حيث لم يُعجبه اضرابي عن القرآءة لمدة طويلة , أحضرهُ إليّ من مكتبته التي يرتادهآ عادة ( التدمرية)



كان كتآب يطغى عليه الأسلوب الأدبي حد المبالغة،، فلم أتوقع أدبية سلمآن العودة بهذه الدرجة،،!
حتى اني أحيان أفقد ثقتي به أثناء القراءة: أمعقول أن يكتب هذآ! كنتُ أعرف سلمآن الشيخ الفقية، لكني لم أعرف سلمان الأديب !


الكتاب جميل لكني لا أعتقد أن أُكرر قرآءته كبقية درر الكُتب,، قرأت حياته الممتلئة بالأشياء؛ الملتفة بعدد كبير من الاصدقاء,, ووقته الذي بدأ مزدحم حد الانشغال ،، رغم سيطرة الغموض على اسلوبه الأدبي ؛ فكثيرآ ما أقرأ ولا أفهم ما يقول، فكأنما أظهر لنآ خيال واقع،، وتركنآ نسبح في هذا الخيال، إما أن نفهم ما يرنو إليه، وإما أن نغرق ونخطئ الفهم !


أعجبني كثيرآ تناسق الأبيات الشعرية التي يضعهآ عند كل موضوع أو حدث ينآسبهآ ؛؛؛ كذلك لفت نظري جمال الاقتباسات من القرآن الكريم؛ ومن الحكم والأمثال الأجنبية،، وما لا يُعجبني هو اسهاب الكاتب، فلو كانت عدد الصفحات أقل من ٥٨٠ لكان افضل ,’,



انزع ياحبيبي معطف السفر
وابق معي حتى نهايات العمر
ماذا أنا لو أنت لا تحبني ؟
ستصبح الأيام لاطعم لها
وتصبح الحقول لالون لها
وتصبح الأشكال لاشكل لها
ابق بقربي دائماً كي يورق الشجر
ابق بقربي دائماً كي يهطل المطر
ابق بقربي دائماً كي تطلع الوردة من قلب الحجر !
من سلمان العودة إلى الجميل عبدالوهاب الطريري





* ايامي القادمة . ربما تكون مع مدارج السالكين (لكن بدون نقد طبعآ)
إلى اللقاء ,’,

[عزف الحقيقة]

مياسة

00

مازلتي تقطفين اجمل الثمر

وتقدمينها بأجمل حلة

00

لقد شوقتنا حروفك ووقفتك السريعة

لأقتناء هذا الكتاب

00

وحل اسهاب الكاتب فعلا شيء

غريب خاصة ونحن نعرف أن من مميزاته

الاختصار وحصر أقوال متعددة في قول واحد

سهل وسريع وجامع

فسلمان عرف عنه أن يقول بسطر ما يقوله

غيره بسطور

00

لك الود

[سني متبع]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
راودتني نفسي كثيراً بإقتناء هذا الجلمود ،
إلا أن الوقت كان ممانعاً صلباً ضد حيازتي لهذا الإبداع ،
مع سلمان ستبحري في كل محيط ،
وستتنزهي في كل البساتين ،
طاقه لامحدوده ،
وعملاقٌ لاينكسر ،
مانفك يثرينا بإبداعه ،
إنها المنحة الإلهية والتي عندما تنزل في بيت أحدٍ فإن الخوارق تتقافز تباعاً من خلف أسوار هذا البيت !؟
فسلمان أمسى وأصبح بعلمه مزدان ،
اللهم صل على محمدٍ وآله وصحبه أجمعين ،

[oldman]

السلام عليكم

مياسة هذه سيرة ذاتية للشيخ سلمان لنتعرف عليه أكثر ونغوص معه في حياته وما أعتراها من ظروف وبالأخض ماحدث في حي المنتزة في ايامه الدعوة المغلقة ، بإستطاعتك قراءتها بأوقات فراغك وليس المطلوب منك إنهائها باسبوع أو أسبوعين
هي عندي الآن أنقلها معي للعمل أقرأ منها ماتيسرلي أثناء أوقات فراغي وللتو انهيت حياته في الجمشة
والتي قال في مقدمتها
عندما تغرب الشمس أو تكاد ويبقى شعاعها الأصفر على رؤوس الأبنية والنخيل يبصر تلك المباني التي تشبه زؤوس القطط والتي امتزج فيها الطين بحفنات من القش ليشتد قوامها اللدن..
هنا يقف صبي في نشوة وهو يرى سهم الحضارة يخترق المدينة الشهباء ويشاهد بناءً إسمنتياً معبراً عن الحداثة على ناصية شارع الخبيب الذي يضرب بطن المدينة ليقسمها إلى نصفين ..
مرة أو مرتين أخذ بيده أخوه الذي يكبره بسنتين ليمنحه جرأة التسلل إلى مطعم أدنى شارع الخبيب ليجلس قبالة جهاز جديد يسمى التلفزيون وهو يحس بالوجل الشديد وتأنيب الضمير حين يضع عينه على شاشة تعرض مباراة لكرة القدم ويتذكر انطباع والده لو رآهم على تلك الحال كان يحس بالاقتراف ...

تعليق من أحد القراء في موقع الشيخ

انتهيت للتو من قراءة رائعتكم " طفولة قلب" ولا أعرف بالضبط هل اسميها رواية فهي تجمع كل أركان الرواية من شخوص وحبكه درامية وانتقال سلس بين مشاهد عديدة لفترات زمنية مختلفة، واسلوب أدبي راقي أمتعتنا فيه جزاك الله خيرا. أم تراني اسميها سيرة ذاتية فقد سبرت أغوار سلمان (الرجل الذي أحببناه ونحبه كثيرا) منذ ما قبل سن الدراسة حتى اليوم مرورا بسن ما قبل المراهقة ثم سن المراهقة والشباب ثم سن الكهولة واستطعت أن تطلعنا على أدق التفاصيل بل تفاصيل التفاصيل في كثير من فصول" طفولة قلب" وعرجت بنا على الكثير مما كنا نود معرفته عن شخصكم الكريم. هل اسميها قراءه في سيرة بعض أعلام الساحة السعودية في العقود الثلاثة الماضية أم أنها رؤية نقدية شاملة لشريحة من جيل بدايات التعليم النظامي!!... مهما يكن فهي "رائعة" حقا وأي قارئ محايد يستطيع وبسهولة أن يميز أنها كتبت بمنتهى الصدقية والحيادية والمهنية وأيضا العفوية. أنا شخصيا قرأت فيها أكثر من المهنية والحيادية. قرأت فيها ثقافة الشيخ سلمان ،أدبه، سعة أفقه، شفافيته، روحه المرحة، نقائه ،تفاؤله، إيثاره، بره ،عطفه ، بنوته، أبوته ، قوته ضعفه، حزنه، فرحه، ،إيمانه، صبره وجميع خصاله. عشت معك يا شيخ سلمان التجربة بكل تفاصيلها في قريتك (البصر) وفي مدرسة القرية وفي حيك في (الموطأ) وفي مسجد الحي وفي دكان والدك رحمه الله في (الجردة) وفي المكتبة المجاورة للدكان وفي معهدك وفي بيتك (في الصالحية) وفي جامعتك وفي رحلاتك وأخيرا في سجنك. ضحكت معك عندما غلقت على جملة ( He drinks a bottle of wine ) بقولك " نعوذ بالله منكم ومما تشربون" وعندما قلت عن نفسك أنك لم تكن قادرا على تجاوز (الأكسنت القصيمي) ومع قول إمامكم أبو المنذر (كلوس ذا قاب بليز) close the gap please بدلا من سدوا الفرج. واعتذرت معك من الفتى كث الشعر يوسف وأكبرت فيك هذا الاعتذار رغم أنني ألومك على تلك اللغة القاسية مع هذا الشاب الذكي الذي وصفته أنت بأنه قائد ميداني مبكر. وأنت تعلم أن اللغة القاسية لا تليق بأن تكون لغة تخاطب مع أي أحد من الناس فضلا عن تكون مع ألأذكياء والحساسين منهم، فهي تؤذيهم أشد ما يكون الأذى وخاصة لو جاءت ممن يحبون. أرجو أن يصفح يوسف ويعود وأن يغفر الله لي ولك وله وللمسلمين. غضبت معك لأنهم لم يسمحوا لك أن تحضر جنازة عبد الرحمن. وحزنت معك عندما زارك أنسابك في السجن ذات يوم والحزن يعلو ملامحهم !!. وفرحت لك بالزيارة الأولى من فتاتك وفرحت معك عندما نقلوك إلى الجماعي وعندما قعد عبد الرحمن في حجرك وتلا سورة العصر. وفرحت أن أبقى الله لك محمد وفرحت معك حين دلفت أول خطواتك نحو الحرية وحين قعدت كطفل صغير حيال والدتك تقبل يديها ورأسها وتسمع همسها ودعواتها وترى دموع فرحها بعودتك. دمعت عيني عندما قضى أبو طارق نحبه، وأمه وزوجه وعفاف وعبد الملك ولحقهم طارق وريان وحينما تساقط الصغار على وقع الارتطام وتعلق ثوب عبد الرحمن الجديد بحديد السيارة وعندما شيع جثمانه الطاهر (جعله الله شفيعا لوالديه). أسأل الله العلي القدير أن يحفظك و يبقيك أيها الشيخ الجليل قويا شامخا صادعا بالحق معبرا عن ذاتك ناطقا فقط بما تقتنع فيه أنت وحدك بعيدا عن أصحاب فرض الرؤية الواحدة والموقف الواحد.
موقع الشيخ سلمان
http://islamtoday.net/salman/book-22-15-5.htm

[hr]#c7bbbb[/hr]

[المنطق]

مالم تشاهدينه من قبل عن الشيخ سلمان العودة ..

شاهديه يطبخ وينظف ويجلي الصحون في المطبخ ..

لي عودة ..

[المنطق]

[المنطق]

[لعيون دودي]

مياسه...
حين يُطل سلمان العوده عبر شاشه التلفاز يجبرني على البقاءامامها وكذا الانصات بهدوء لحديث مملؤء بشتى المعارف ناهيك عن محياه الذي يبعث للاريحيه ..سلمان العوده البسك الله ثوب الصحه والعافيه
سلمتِ مياسه

[عاشق الخير]

ٍحبيبنا الشيخ سلمان موسوعة شاملة ناطقة تأسر الألباب بفصاحتها و روعتها وجمال منطقها و عقليته الفذه ..

بارك الله لنا في شيخنا وفي علمه
وجعله منار للعلم وأهله ..

[To Be]

التوجه المؤسسي في الاعمال الدعوية التي ينتهجها الشيخ سلمان العودة
تنبئ عن عظم العقلية التي يمتلكها
ساعدته على ادراك حجم الرسالة التي يحملها

حفظ الله شيخنا

شكرًا مياسة

[صيـدلآنــي]

الكِتآب أرى أنهُ مُجرد ( فـرد عضلآت ) لِمقدِرة الشيخ في الأدب
وأغلب مُحتَوى الكِتآب لآ يفهمُه , سِوى كآتِبُه

وبرأيي الكِتآب قد لآيصلُح لـِ كثير مِن النــآس
بِعكس على سبيـل المِثآل , كِتآب لآتحــزن


تعمدت أقرأ عن حآدِثة السجن ,
وأيآم التجمهُر أمآم الإمآرة والكفخ والكفيخ <-- ترآوة مآحظر

ومآحدث لهُ مِن تبعِآت , ولم أخرُج بِجديد أو حآجة مُهِمة

ممآ قرأت أن
الشيـخ عبدالله الجعيـثن كُل مآطرق طرق بآب بيت الشيـخ سلمآن
أخذت بِنت سلمآن الصغيرة تُنآدي . ( مُشبِهه ): أبن عثيمين عند البآب ( مدري لية حسيـت بآلغرور )

[رفآت]

هذا الشيخ أجبر العالم على الإستماع إليه واحترامه ،
جزاه الله عن المسلمين خير الجزاء وبارك في علمه وعمله ،

تقديري لقلمك يا أخت مياسه .

[طقاقة بدون مايك]

د.سلمآن$|:


هآلة دعوية رآئعة ...

ظهر في ليآلي فبرآير .... ب مظهر الشاعر...

وبهذا كانت مفاجاة هذا الموسم ب ظهوره ب اللباس الادبي


رآئع هو ب كل حالاته

حتى ب اللباس العلمي رائع ...



الله يخليهـ ل متابعيهـ

[البارق]

تابعت طفولة قلب
في موقع الإسلام اليوم
ثم اقتنيته بعد صدوره في كتاب
ولم أمل من الإبحار فيه
ففيه درر وفرائد وفوائد
من ذكريات وخبرات الشيخ في الحياة
وظهرت فيه أدبيات الشيخ الجميلة
التي لم نكن نسمعها في محاضراته


شكراً أخت خالد
وبانتظار راءاتك

[أخت الذيب خالد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزف الحقيقة     مياسة 00 مازلتي تقطفين اجمل الثمر وتقدمينها بأجمل حلة 00 لقد شوقتنا حروفك ووقفتك السريعة لأقتناء هذا الكتاب 00 وحل اسهاب الكاتب فعلا شيء غريب خاصة ونحن نعرف أن من مميزاته الاختصار وحصر أقوال متعددة في قول واحد سهل وسريع وجامع فسلمان عرف عنه أن يقول بسطر ما يقوله غيره بسطور 00 لك الود

أشكرك ,’,