الي اذكروه ان الي نقل حسين هو الاهلي وماكان حسين منتهي عقده او شئ من القبيل وكان هاالي يطالب بحقوقه ممثل للنادي الاجنبي وبامكانك الرجوع للاخبار في ذاك الوقت
اشوفك تدافع عن اجنبي ولا تعلق على تبرع حسين بنصف مليون لقناة سنية محاربة من كل مكان !
عفوا آختي الحية الرقطى ........
العنوان الذي كتبتيه هل هو عن تأكيييد منك بأكل حقوق الغير ؟؟؟؟
اللاعب حسين عبدالغني عرف عنه التبرعات الخيرية في مدينة جده
وكم آسرة من المحتاجين وقف معهم حسين عبدالغني
غير تبرعاتهلآعمال الخير
وكون نقل خبر من مصدر غير رسمي أو مدير آعمال بأكل حقوقه
هذه موضة وكلاء الآعمال وكل شيء يريدون أن يقحمون أنفسهم فيه بحثا ولهثا وراء الشهرة والمال
ولايمنع لو طلب من حسين عبدالغني أن يتبرع له مثله مثل البقية اللذين يقفون عند باب حسين
وكون أي خبر ينقل لابد من التأكد فيه وبأوراق رسمية
وهذه الوسيلة الآعلامية سبق وأن تجنت على الهلال
وغرضها الشهرة وهي بأخر الصفوف
لذا يجب التحري من مصداقية الخبر
وعدم القاء التهم بدون دليل صريح .....
والسؤال لو كان ذلك فعلا
هل حسين عبدالغني عاجز عن دفع كم قرش لوؤلاء المرتزقة ....... ؟؟؟
في رأيي المتواضع بدل التبرع والخيريات أسمع وأعمل بقول الرسول صلى الله عليه وسلم
(( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده )) وقال عليه السلام (( ليس المسلم باللعان .. ))
بدل مايتم مدحه على تبرع الأولى نصحه وهو يبلغ سن 35 أو أكثر وطوال تاريخه الرياضي منذ
كان مع نادي الأهلى ثم مع النصر وهو لايكف عن المشاكل السنويه وأغلب مشاكله من قذارت لسانه
فهو بهذا العمر على مشارف الأعتزال ومايزال على سلوكه وأخلاقيته السيئه ..
انا لاادافع عن حسين وهو فيه حقه
ونعم له زلاته
لكن يجب علينا الآنطاوع الآعلام فيما يتناقلونه ....
نسيت سالفة ياسر القحطاني وغيرها الكثير
ماذا فعل فيها الآعلام وحتى لو كانت صحيحة لاتؤخذ الآمور بتلك الصورة الى لاعب مسلم تتدمر حياته بسبب تهم تفتقر للمصداقية ....
يجب التحري والمصداقية حتى لانرمي على الناس التهم جزافا .....
مشكلة الآعلام القائم حاليا في المملكة قائم على الضد وردة الفعل بمساعدة رؤساء التحرير
وميولهم المتعصبة وتأجيج الشارع الرياضي والجمهور المغلوب على آمره
وحتى يصلو الى آهدافهم عبر تناقل الجمهور الرياضي عبر المنتديات الرياضية والتعليقات بالردود وغيرها ....
اللاعب يدري بما يحاك عليه ويدور من ضعفاء النفوس اللذين همهم ترويج وسائلهم الاعلامية
بالكذب والآشاعات ......
ولايوجد من يحاسبهم كوننا نفتقر للرادع الذي يصدهم ......