المشاركة الأصلية كتبت بواسطة TWIX ";4580731][size="

أحنا ناقصين ..
البلد يمر بظروف عدم الاطمئنان بسبب الظروف التي حولنا ونحن نقيم مركز كتاب
ونجمع فيه كل منحرف فكري وعقدي ونجعلهم يتصادمون مع صوت المجتمع الذي يقوده
رجال الحسبة نيابة عنا
وبعدها يجرون للسجن ونحن نطالب في هذه الأوقات للتهدئة بإخراج سجناء الرأي العام
وأنتم تزيدون الطين بلة وكل هذا من أجل كم حشرة " علماني "
يا ..
أكسبوا أكبر شريحة في هذه الأوقات المتأزمة وغيرها فهم القوة بعد الله فلا يغرركم من يقود
الإعلام فهم ليسوا إلا أبواق فهم أجبن عند اللقاء ...!!
وربي ما ينفعكم في الليالي المعاسير إلا من قصر ثوبه ممسكا بمسواكه
..
شاهدت مقطع من معرض الكتاب فوجدت الحضور كثيف والسبب العاصفة التي تسبق أفتتاحه
فهم في كل سنة يخلقون مشكله للفت الانتباه وإلا بالأصل نحن كما قال أحد علماء اليهود :
بأننا أمة لا نقرأ وإذا قرأنا لا نفهم ...!!
هذا واقعنا للأسف
[/size]
كلام ولا أروع
وزير الأعلام جعل للعلمانيين كلمة
أشياء كثيرة حصلت بعد قدوم هذا الوزير
العلماني آل زلفة أقرأ ماذا قال عن المحتسبين في لقاء في صحيفة سبق :
فجَّر الدكتور محمد آل زلفة مفاجأة من العيار الثقيل بوصفه الشباب المحتسبين بمعرِض الكتاب بالرياض بطالبان بنسختها السعودية وقال آل زلفة لـ"سبق" خلال زيارته للمعرض: إنه يعتقد أن ثمة عداوة بين المحتسبين والكتاب، واصفاً إيّاهم بالقلة القليلة.
واستهجن آل زلفة جرأة المحتسبين في التدخُّل في شؤون الآخرين، حيث قال: إنه ليس من حق المحتسبين التدخُّل فيما تطرحه دور النشر، كما أنه ليس من حقّهم التدخُّل فيما يقرأه الزوّار قائلاً: "إنه لم يرَ مثيلاً لهم في العالم من حيث إن الجرأة التي وصلت بهم- على حد تعبيره- لفرض سياج بشري على الدور التي تخالف توجُّهاتهم"، مُتهِماً إيّاهم بأنهم لا يريدون للمجتمع أن يقرأ؛ كي يستمروا في تمرير أفكارهم .
واستغرب آل زلفة تصريحات الشيخ يوسف الأحمد التي نشرتها "سبق"، والتي قال فيها الأحمد: "إن المحتسبين كان يتعاملون برقيّ مع الزوّار", وعلَّق بقوله: "لو مدّ الله في عمر الشيخ يوسف الأحمد إلى العام القادم، فسيشاهد تناقص أعداد الشبان الصغار الذين يقفون حوله".
وأبدى آل زلفة امتعاضه من طريقة تعامل المحتسبين مع المرأة بقوله: "هؤلاء المحتسبون هم طالبان السعودية، ولديهم مشكلة كبيرة مع المرأة ومشاكل ثقافية وحضارية أخرى". وتساءل بقوله: "لا أدري كيف يتعامل هؤلاء مع زوجاتهم وبناتهم، إذا كان تعاملهم مع نساء الآخرين بهذه الطريقة".
وختم آل زلفة حديثه لـ"سبق" بقوله: "إن محتسبي المعرِض لا يرغبون في حضور أي امرأة لمعرض الكتاب من الأساس؛ كون تثقُّف المرأة يشكِّل خطراً عليهم وعلى أفكارهم". داعياً إيّاهم لترك الوصاية على المجتمع والالتزام بالأخلاق الإسلامية والعادات العربية التي تعارض التعامل مع المرأة بشكل جارح.
هؤلاء العلمانية أسأل الله أن يشغلهم في أنفسهم وأن يكفي المسلمين شرهم