|[ ۉﻞﻞـنـٍفـٍـڛ ثـٍرثـٍرۀ ! ● ≈

[نـآنـآ]

{ آفتتـآح زآويتيُ المزآجيهـ ُ .. ~

آليومْ .. ~[ الثلآثاء ~*



}~








التاريخْ 16\9 \1432

الساعه: 9:37.م


نـآنـآ

[نـآنـآ]

هنـآآآ سـ / تجدون روح جرووح..}... ]~

بـ فرحهـآآآوحزنهـآآآ .. بـ موآقفهـآآآ .. كل مآيختص بـ / مزآجهـآ تجدونهـ ُ


*~

[نـآنـآ]

لا تقرأني كثيرا ..
لأنك تصاب بالعمى من كثرة الدخان
في تاريخي !!
. . .
إياك أن تعبر هذه القصيدة حافيا
فهي مليئة بشظايا الزجاج !
فقبل قليل سقطت من بين أصابعي رؤياي
إحدى مرايا الحزن
و تهمشت على الأرض !

[نـآنـآ]

أحبك .. مثلما تحب بعض الأمور الغامضة ..
سرا، بين الظل والروح !
أحبك مثل النبتة التي لا تزهر ..
وتخبىء في داخلها ضوء تلك الزهور !
وبفضل حبك ..
يعيش معتما في جسدي العطر المكثف
الطالع من الأرض !
أحبك دون أن اعرف كيف !، أو متى أو أين ؟!
أحبك بلا مواربة، بلا عقد وبلا غرور !
هكذا احبك لأني لا اعرف طريقة أخرى
غير هذه، دون أن أكون أو تكوني،
قريبة حتى أن يدك على صدري يدي،
قريبة حتى أغفو حين تغمضين عينيك !!

[نـآنـآ]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


هناك رسائل مصيرها الضياع
كلمات سابقة أو لاحقة إلى المرسل إليه !
صور تأتي من جانب الرؤية الآخر
إشارات تصوب إما أعلى هدفها أو أسفله
إشارات بلا شفرة
رسائل مغلفة برسائل أخرى
إيماءات تتكوم إزاء الحاجز
عطر يتضاءل دون أن يجد أصله
موسيقى تلتف حول نفسها
كالحلزون المهجور إلى الأبد

لكن كل ضياع هو ذريعة للقاء !!
فالرسائل الضائعة ..
تبتكر على الدوام هذا الذي عليه أن

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[نـآنـآ]

لـ البيع ,
كومة من أمنياتٍ حطمتها بيدي ,

[نـآنـآ]

وهاهو على الطريق “جعل” ميت‏
في حالة ليست مفجعة،
يلمع نحو الشمس‏
يكفي أن نفكر به كما نراه:‏
لا يبدو أن شيئا مهما حدث له‏ !!
الأشياء المهمة على ما يبدو، ترتبط بنا نحن فقط‏ !
الحياة تخصنا نحن فقط !!
الموت لنا نحن فقط‏
الموت ذو الأولوية القسرية‏ !

[نـآنـآ]

كثيرة هي ذكرياتي كأني عشت ألف عام
إنها خزانة ضخمة مزدحمة الأدراج ..
بأوراق الجرد والأشعار والبطاقات الرقيقة
والدعاوى والأغاني العاطفية !
إن ما تخفيه من الأسرار أقل مما يخفيه وجداني الحزين
إنها كهف وهرم واسع يحوي من الجثث
فوق ما تحويه الحفرة الجماعية !

أنا مقبرة عافها القمر، يسعى فيها
كما يسعى الندم دود طويل ينقض دائما بنهم
على الأعزاء من أمواتي !
أنا بهو قديم تملؤه الزهور الذابلة !!
أنا الصرخة الحادة في صوتي
والسُّم الأسود في دمي
أنا المرآة المشؤومة التي تتملى
فيها المرأة الشرسة وجهها
أنا الجرح والسكين أنا الخدُّ والصّفعة
أنا الجسد ودولاب التعذيب
أنا الجلاد والضحية
أنا مصاص دماء قلبي
وأحد هؤلاء المنبوذين العظام
الذين حُكم عليهم بالضحك المؤبد
ولكن امتنع عليهم الابتسام !

[نـآنـآ]

هم حين يموتون لا يعاقبوننا بالموت معهم ,
هم يعاقبوننا بالحياة دونهم !!
عندما توشك الذكريات على الرحيل تزورك بكثرة أولا
كأنما ترغب أن تستهلكها حتى النهاية !
من الأفضل أن تستهلكها مثل وجبة مفضلة لدرجة أنك لن تشتهيها ثانية
من هنا تنقص قيمتها وبالتالي تسقط , ذات يوم ..
فريسة للنسيان !

[نـآنـآ]

اللهمّ هَب لِ أبي وأمّي .. مَآلآ عينٌ رأتْ
ولآ أذنٌ سَمعت / ولآ خَطر على قلب .. بَشر

... وآجعَل كلّ دُروبَهم ( سَعآده )
وآستَجِب دُعآئهم كُلّ سآعَه !
وفآجئهم > بِ المَسرّآت الغَير مُعتآدَه ،

وآغفِر لَهُم مَآتقدّم من ذنُوبِهم ومآتأخّر
...... وأعطِهم عطآءً يشرحُ صُدورهُم
[ بِ الدّنيآ وآلآخِره ]

اللهمّ آمين

[نـآنـآ]

يَّ ربِ وصلِني | موآطِيـين ألآِمآلْ !
و أنزِل علِى قلبيَّ " هدوِء وٌ سگيِنه "
ووو .. زحّ عِني هموٍمٍ على قلبي ثقـِآل ،
مآخآب من يرفع لـ/ وِجهگْ يدينه . . !
......................................

[نـآنـآ]

مو بس أنا !

مو بس أنا !

حتى الشجر في بيتنا
. . . . . . . . . . . يبكيك
يلّي غيابك هالسنة
خلاني أدعي لي عليك ،
ياشيخ .. روح
................ روح
الله [ياخذني إليك !

[نـآنـآ]

‘,



[ إشششْ ] يآ ضيقْ آشْغَلْ عِيوِنِي

- وَ -

[ بَسْسس] يآهمٍ , شآغبْ سِكونِي !

بآقِي بَهَالصَدرْ آنفآسْ وَ : فَرحْ !
وبسمةْ - عيونْ مرتْ مَ ، جرحَتْ
إشششْ - بسْ يآآآآآ .. كلْ جرحْ بي ‘هَـ اللحظهْ صَحَى !
وعَنْ.. فرحي مآدرى !





إشششْـ !
إشششْـ !
إشششْـ !
إشششْـ !

[نـآنـآ]

على درب [ الغيآب / المُر ] تسوق الخطوه . رجليّآ . .
. . . . . لـجل تحفظ بقآيآ اللي بقى من ( قلبه و قلبي ) .!

وعلى حد الحروف اكتب بقايا اشعور له . . [ فيّآ ] . .
. . . . . عسآي اكره تفاصيله وادفن بالسهر . . [ حبي ] . !

ولا بـ اهتم اذا كانت حروفي شبه . . / (مرثيّآ ) . .
. . . . . مدام انه [ سمآي ] ! اكيد بلقى بـ ( الثرى ) طبي .

[نـآنـآ]

لدَيْ رَغبَةَ بِـ البَكُآءْ

حَتىْ يُبحَ صَوتّيْ
وَيبقَىْ نَحيِبْ بِلآ دُموُعّ !