عبرت عن شعورها بالأمان بعدما أمسكت بصك الطلاق بيدها .. وقالت
سبحان الله ..
سبع سنوات من الزواج .. ولم أشعر يوما معه بالأمان !
رغم أنه يحبها وتحبه ..
كان بينهم أطفال ..
كان رجلا محترما ملتزما ..
ولكن عند حدوث أي خلاف بينهم .. لا يخفي قدرته على التخلي عنها ببساطة ..
وإمكانية تعويضها بأخرى .. حتى ماعادت تطيق هذا الخوف اللذي كالظل يرافقها ..
..........
عندما سمعت قصة هذه المطلقة ...
بدر الى ذهني سؤال ..
ماهو الأمان الذي تنشده المرأءة ؟؟
وهل هو ضروري بحيث إن لم يتوفر يؤدي الى الطلاق !!
وهل الأمان يقتصر على المراءة فقط ؟؟
هل تحتاج أيها الرجل للشعور بالأمان مع زوجتك ؟؟
أسئــــــــــلة حيرتني علني أجد لديكم أجوبة موضوعية بعيدة عن التعصب ..
تفيدنا وتفتح للجميع مجالا للعيش بأمان ...