
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحب أناقشكم في موضوع حساس والصراحة إني واقعة فيه من زمان يمكن لطيبة قلبي
,,اللهم اجعلني خير مما يظنون...
الا وهو ماأسميته ,,,حب المصلحة,,,
وتعرفون ماهو حب المصلحة تتقرب إليك ثم تحصل على مبتغاها بعد ذلك وكأنها لاتعرفك ...يعني في مجلس آخر تلقينا منها الجفاء ,,,وتقولين سبحان الله لماذاهذا التصرف قبل اسبوع تتمنى رضاك واليوم تتجاهلك
وترجع وتفعل نفس الحكاية أذا أحتاجتك...وكأن شيئا لم يكن
سبحان الله الهذا الحد مشاعرا لطيبين ألعوبة؟؟؟
هل ترضاه لنفسها.؟؟
لا والله لاترضاه...
مارأيكم بموضوعي والله طالع من القلب وواقعه فيه...
ماهو الحل في نظركم؟؟ومارأيكم في أني أصارح صاحبة الشأن في ذلك؟؟
للأسف صرت أكره مجلسها ولا أرتاح لها ..والله هذا اللي حاصل وترى المجرب غير اللي ماجرب...
لاتنسونا من نصائحكم وتوجيهاتكم ..
وهل منكن حصل لها هالموقف اللي هو ...حب المصلحة...
أرجوا تفيدونني و لاتهماوا موضوعي..
باااارك الله فيكم ...ومعذرة إن أخذت من وقتكم الثمين في قراءة هذا الموضوع...
وجزاكم الله خيرا...
وسلامتكم,,,,

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته