العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 04-04-10, 08:38 pm   رقم المشاركة : 1
انتظرتك
موقوف من قبل الأدارة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : انتظرتك غير متواجد حالياً
مايطلبه المُصلون .............!!!!!


عندما يعجز المسؤول ويفشل في تقديم مايجب تقديمه
يُوكل الأمر للغير ويطلب الحل ممن هم ينتظرون حلوله !!
فيكون عبارة عن شكلٍ خالي من المضمون ,,

هكذا هو الحال مع هذا الإمام والخطيب :
[align=justify]
فضل إمام وخطيب أحد الجوامع بمدينة أبها التواصل مع جماعته من المصلين إلكترونياً، وذلك حين أعلن في خطبة الجمعة الماضية أن موضوعات خطبه القادمة ستكون من اختيار المصلين واضعاً عند أبواب الجامع لافتات كبيرة تحمل بريده الإلكتروني، وقال الخطيب إنه حريص جداً على التواصل مع سائر المصلين، ولن يكون ذلك التواصل إلا من خلال هذه الوسيلة، مشيراً بأنه يرحب دوماً بمقترحاتهم ويتطلع أن يكون عنوان خطبته القادمة من أحد المصلين لديه، وأبان أن المنبر يعتبر ركيزة إسلامية مهمة ووسيلة اجتماعية أهم، فلذا قام بتخصيص هذا الايميل حتى يتحقق للمصلي ومن يحضر أو يستمع لخطبة الجمعة العنوان الذي يرغب في أن يتم الكلام فيه.ولاقت هذه الخطوة قبول المصلين الذين تناقلوا وحرصوا على كتابة الإيميل الخاص، علهم يجدوا في الجمعة القادمة عنوانا منهم ليتحدث حوله الخطيب.

[/align]

لا نعلم مالعلة التي لحقت بهذا الخطيب عندما أراد أن تكون خطبه
من إختيار المصلين أنفسهم هل هو لعدم وجود الوعي لديه
ومعرفته بإهمية دوره تجاه المجتمع ..!؟
أم هي عدم مقدرته على متابعة الأحداث والأمور
التي يجب أن يتحدث عنها ..!؟
أم هي محاولة لأرضاء أذواق المصلين فقط ..!؟

شخصياً أتمنى أن لا تنتشر تلك بين الخطباء
حتى لا تتحول خطب الجمع إلي مهازل ,,,


تحيتي ,,






رد مع اقتباس
قديم 04-04-10, 08:49 pm   رقم المشاركة : 2
تفاؤل
عضو فضي
 
الصورة الرمزية تفاؤل





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : تفاؤل غير متواجد حالياً

كثر الله من أمثال هذا الخطيب الحريص وبارك فيه وسدده وأعانه

انتظرتك...بحاجة أنت للمزيد من الوعي صدقني







رد مع اقتباس
قديم 04-04-10, 08:52 pm   رقم المشاركة : 3
عاشق الخير
عضو مميز
 
الصورة الرمزية عاشق الخير






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عاشق الخير غير متواجد حالياً

[align=center]وهل يمكن حصر هموم الجمااعة في خطبة واحده ...[/align][align=center]
سيحرص كل فرد على اقتراح الخطبة والموضوع الذي يريد ...[/align][align=center]
وسيجد ذلك الخطيب نفسه أمام الآف الأقتراحات لا يدري ايهما يختار ..


كآآآن الله بعونه ..
عن نفسي احبذ الخطيب الذي يتلمس حاجات النااس وواقعهم .. بنفسه
ومع ذلك اراها قد تكون مفيده أن أحسن التصرف معها ..
وأحسن الجماعة استغلال هذه الفرصه..

أنتظرتك ..شكرا لك ..[/align]







رد مع اقتباس
قديم 04-04-10, 08:53 pm   رقم المشاركة : 4
ماهي من البشر
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ماهي من البشر





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ماهي من البشر غير متواجد حالياً

بالعكس

الفكره جداً راقيه إجتماعياً وفكرياً ودينياً

وبما أن الكلام عام وقضايا تحمل هموم الأمه سواء على الصعيد الخارجي والداخلي
أرى انه من الشئ الجميل في حدود المعقول وعدم تعدي الخطوط الحمراء

ربما تحدث مشاكل
الفرد الغير ملتزم ألم بهذه الأمور من الملتزم
وهي فقط مجرد إشاره للتحدث فيها قد وأقول قد تغيب على الأئمه مدى إنتشارها
بين الناس

مؤيده للفكره







رد مع اقتباس
قديم 04-04-10, 08:58 pm   رقم المشاركة : 5
ابو فارس الحمادا
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ابو فارس الحمادا






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ابو فارس الحمادا غير متواجد حالياً

فكرة جميلة من هذاالخطيب
ياليت الخطباءيحذون حذوه
شكراانتظرتك لهذه الفكرة الجميلة







التوقيع

هل تعلم لماذاالسماءصافيه
لأن البشرلايعيشون فيها

رد مع اقتباس
قديم 04-04-10, 08:59 pm   رقم المشاركة : 6
عاشق الخير
عضو مميز
 
الصورة الرمزية عاشق الخير






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عاشق الخير غير متواجد حالياً

[align=center]هموم الفرد ... وخطبة الجمعة ... من أروع ما قرأت للدكتور محمد الحضيف ..[/align]


غوانتانامو .. (ما جاني أمر ) ..!

الكاتب: محمد الحضيف - يوم: 16 مارس, 2008

يخطو نحو العشرين ، دخل المسجد.. يحمل جرحين : آثار حادث سيارة ، خرج منه محطم الساقين .. محطم القلب ، على (أحلام) للشباب مبكرة ، اغتالها الحادث .. و تداعياته على الجسد و (القلب) .. جرحه الثاني ، كان هموم أمة .. حملها صغيرا ، و تفتحت (عيون) القلب على واقع بئيس لها .. تخلف و هزائم ..
الوجع هذه المرة جاء من أفغانستان ..

يتذكره .. كان يوم ثلاثاء ، حينما اجتاحت الدبابات الروسية كابل في أواخر شهر ديسمبر 1978 . كان شتاءا قاسيا .. و ما زال ، ما أطول (شتاءاتنا) ..!

بقي ينتظر يوم الجمعة .. (ستهتز) المنابر ، لهول الحدث .. هكذا حدث نفسه ..!

و طفق يبحث عن (جامع) يصلي فيه .

كان يريد أن يصلي .. و كان وجعا غائراً.. مكتوما ، يصرخ في أعماقه .. يبحث له عن (فم) .. !

أحس .. كأنما دوائر هائلة من الألم تنداح في لجة أعماقه .. آهة حقيقية تتلوى في صدره .. و طوفان رفض عارم يهدر في شرايينه ..

يموت .. مثل موج هادر .. يبتلعه الرمل على شاطئ خاو ٍ .. مهجور..

بلع ريقه المُرّ ، و هويتذكر مقطعا كان قد سمعه ، أول ما بدأ عصفور قلبه الصغير محاولاته الأولى للطيران ..

” بي آهة .. عجزت أبلقى لها فم ..”

قد كبر .. و اعتنق القلب(حبا) آخر .. مع حبه الأول ، و كبرت الآهة ..!

ناء القلب .. فوق( حبه) القتيل بحادث السيارة ، بحب أمة مهزومة .. فحمل الهزيمة .. و احتمل الجراح .

اتخذ مكانا في الصف الأول ، قريبا من الإمام . لم يدر لم اختار ذلك المسجد بالذات . كان يبحث عمن يطلق الصرخة التي تتحشرج في داخله .. و تكاد ، و هي تدق جدران صدره بعنف .. و تركض مجنونة بين قلبه وعقله و حنجرته .. بحثا عن مخرج ، أن تمزق أحشاءه .

الصفوف طويلة .. و كل شيء كان داكنا : الإضاءة الضعيفة ، لون الفرش ، الملابس الشتوية الملونة ، و وجوه (المخبرين) .. و روحه المثخنة .. المظللة بلون الدم :

أمة تنزف .. و عصفور قلب جريح ..

يبلع ريقه المر ، و يتراءى له وجه أمه ، تقرأ الوجع في عينيه .. ليست تدري من أي الجرحين يشكو ..!

يتراءى له وجهها .. تصب فنجان القهوة ، و تكاد تمد يديها ، تلتقط حطام وجع يتصبب من عينيه .. و تردد :

” و الله ما خليك و أنت اليوم خالجني .. إما اتلف الروح .. أو آخذ معك سجة ..”

كثيرا ما سمع منها .. مثل هذا الشعر ، الذي يُحدّث عن الألم .. إذ يعذب الروح ، و يفريها حتى القرار ..

بعض الحزن لا يحتمله القلب ..

و بعضه لا يحتمله الجسد ..

فيفيض من العيون ..

كأنما تريد أن تقول له : أعرف معنى أن يخفق القلب .. يرف عصفوره الصغير بجناحيه !

فتصطخب الجوارح ..

لا تدري أي الجرحين يشكو..!

تخاف أمه من شيئين : أن يفرط عصفور القلب في (التحليق) ،فتغرس فيه الصبابة جرح عميق ، أو أن يفرط في حب (أمته), فتخطفه ( كتائب ) المخبرين ..!

فيما بعد ، حين منحوه الحرية بمكرمة (!!) .. قال لأمه :

- كنتِ تخافين ..!

و تعاقبت امام ناظريه ومضات لوجهها .. و وجه السجان ، و( أربع) مملوءة بصلصلة الحديد ، و ألوان القضبان الرمادية .. و حذاء المحقق يهوي على رأسه ..

و هامات مغموسة في الذل ..

كان يظنه صوتها ، ضجيج الحناجر.. صدى الباب الحديدي الضخم ، و هو يدقه بقبضته ..

حيث تختنق الحرية .. فلا يبقى لها (نفسا) مسموعا .. إلا صوت قبضة تدق بابا مصمتا ..

ماتت دونه كل الكرامات ..

سألها :

- ما الفرق بين الهاجس و النبوءة ؟

- الآدمية المهدرة ..

ظن أنها قالتها .. و هو يقرأ عنوانا لتقرير ملقى على الفراش .. بجانبها ..!

رأى الباب يُفتح ، و يدلف منه. كان نحيلا يتهادى في أربعيناته . اشتمل بمشلحه ، وهو يهمّ بصعود درجات المنبر . التفتَ ورءاه .. كان المسجد قد امتلأ . اكتظت الصفوف ، فأغلقت الأبواب الأمامية .. لتصد تيار الهواء البارد الذي كان يندفع للداخل .. مؤكدا أنه (ديسمبر) ، و (شتاؤنا) الطويل ..

الأنفاس الحارة ، و الملابس الثقيلة ، أشاعت الدفء ، فبدأت الأجساد تتململ . .

دوي أصوات قراءة القرآن .. خلق شعوراً نقله إلى كابل :

كأن الذي يسمعه .. ليس تراتيل سورة الكهف .. بل عويل الجروح في شتاء مدينة ذبيحة ..!

الخطبة الأولى بدأت .. تحفز .. و زاد تحديقه بالإمام . المسح على الخفين للمقيم ..

أمعن الإمام في حديث الخف و (مواصفات) الحذاء ..

و ازداد هوتحديقا فيه ..

عويل الجرح يزداد ..

حرارة المكان تزداد ، و الأجساد تتململ .. معاطف تخلع ، و أعناق تشرئب ..

الإمام كان ما يزال مستغرقا في الخف .. يتنقل بين ظاهر الحذاء و باطنه ..

التفت .. التقطت عينه مشهد (الأحذية) السوداء اللامعة متناثرة عند الباب الخلفي ..

و الإمام مازال في (الخف) ..!

لون الأحذية .. داكن أيضا ..

صك ما بين أسنانه ، و كتم نفسا حارا ارتفع منه صدره :

سوف يذكر (مأساتهم) في الخطبة الثانية ..

الحدث هائل .. لا بد أن يشير إليه ..

في الاستراحة بين الخطبتين ، أطال الإمام التأمل في الحضور ، و بدا أكثر إصرارا على( استثارة) الحاضرين ، بتلمس (معاناتهم) .. مثلما (فعل) في الخطبة الأولى .. ! يوم كانت الأجساد تتململ ، و الأعناق تشرئب .. و الملابس الداكنة تحكم الخناق عليها ..

و الإمام يمعن (…. ) ..!

و كلام كثير (يثير) حفيظة الصرخة المخنوقة ..

لم يلاحظ الإمام الملابس الداكنة ، و لم يفتقد هواء ديسمبر البارد .. كان ملتحفا بعباءته الصوفية الثقيلة ، و لم يسمع عن أقدام عارية (بيضاء) أكلها الثلج .. تزحف هاربة من شتاء كابل (الأحمر) ..

و كلام يأتي من أعماق قتل (الصقيع) الإحساس فيها ..

كان (غارقا) في الخف .. و في مواصفات الحذاء ، فلم يشعر بشيء ..

الخطبة الثانية .. المسح على الخفين للمسافر ..!

حرارة المكان تزداد ..

و الإمام مازال .. مسترسلا في مسائل الخف ..

و العويل اختنق .. تحت الخفين…

الأحذية السوداء اللامعة تراكمت ..

و أقدام عارية تتهتك ..

و (جورب) الإمام كان سميكا .. متماسكا ..

سيدعو لهم في القنوت .. !

ابتدأ الدعاء .. فأصغى بشدة ..

دعا لولاة الأمور .. و لأئمة المسلمين ..

” اللهم أصلح بطانتهم ” ..!

سأل الله الغيث .. و دعى أن يكون على منابت الشجر ..

و بطون الأودية ..

حذر من البدع .. و (موالاة) الكفار ..

ثم حمد الله ..

” على ما أنعم به (علينا ) ، من نعمه الظاهرة و الباطنة ” ..

التي (يحسدنا) عليها الكفار ..

ثــم ..

” أقول قولي هذا و أستغفر الله ( لي ) .. و لكم .. ”

- أقم الصلاة ..

في الركعة الأولى قرأ :” الذين إن مكناهم في الأرض .. ” ..

و في الركعة الثانية : ” إنا فتحنا لك فتحا مبينا ..” ..

بعد الصلاة نهض .. سار باتجاهه ..

اقترب .. كان ثمة شعرات بيضاء في عارضه نجت من لون الحناء (الأحمر) .. ضحك للمفارقة .. (بيضاء) نجت من (الأحمر) ..!

قال له :

- لم تتحدث عن الغزو ..

- ما جاني (أمر) ..

سحب مكبر الصوت من أمامه .. :

- دعني .. أنا سوف أتكلم ..!

- لا .. ما عندك أمر ..

تجاذب معه السماعة .. أكثر من مرة ..

التفت إلى الصفوف .. كانت طويلة ، و كان ثمة عشرات الأعين تطيل النظر إليه ..

كم ( مخبر) بينهم .. جال هاجس في خاطره ..؟!

يتذكر الآن .. ما كانت أمه تخاف ..

صلصلة الحديد ، و القضبان الرمادية ..

فتنقبض شفتاه على لعاب حامض .. يود لو لفظه ..!

أرخى يده .. غامت الدنيا في عينيه ، و عاد إلى مكانه في الصف ..

و عاد الإمام .. الجمعة التالية ، ليتحدث عن التيمم .. إذا خشي المرء على نفسه البرد ..!

و يدعو : ” اللهم أعز الإسلام و المسلمين ” .. !

عشرون عاماً و نيف.. مرت ..

أفرط خلالها في حب( أمته) .. و صار الذي خافت منه أمه ..

خطفته (الكتائب) ..

و ظل (الإمام) يحدث الناس في (الشتاء) الطويل .. الطويل ..عن المسح على الخفين ..!

و ثوىهو في (غيبوبة) ..

يحدق في القضبان ، و يدق بابا مصمتا .. يسمع صداه ..

و يخاله .. احتجاج هامات مغموسة في الهوان ..

الإمام (يمعن) .. !

و الأحذية تتراكم ..

اليوم خرج ليصلي الجمعة ..

أمام منصة لعرض الصحف وقف ..

قلّب بعض الصحف و المجلات المصفوفة ..

صور لرجال في (أقفاص) .. و تصريح لـ (شيخ) :

“لا يجوز التعرض للدول و الأشخاص ” .. !

و كلمة تتكرر كثيرا :

” غوانتانامو .. غوانتانامو ..”

دخل المسجد .. أخذ مكانا في الصفوف الأولى ..

ديسمبر مرة أخرى .. و (الغزاة) السود .. !

و (رجال ) في أقفاص .. و صوت يجلده :

غوانتانامو .. غوانتانامو ..

و تصريح الـ (شيخ) : لا يجوز .. لا يجوز .. !

ينزع بقية من (إنسانية) يتشبث بها .. اقتلعها (الغزاة) من رجال في أقفاص ..

تحدث الخطيب عن (زكاة الفطر) ..

و سأل الله المطر ..

و دعا لـ (ولاة الأمر) .. و أئمة المسلمين ..

كانت (الأحذية) متراكمة ..

و لعاب مثل الحامض .. يتراكم .. يشوي حلقه ..

و صوت يجلده :

” غوانتانامو .. ما جاني أمر ..

غوانتانامو .. ما جاني أمر ..

لا يجوز .. ! “






رد مع اقتباس
قديم 04-04-10, 09:09 pm   رقم المشاركة : 7
فديكا التميمي
أُنثَىآآ يَقِفـ الزمنـ لآجلهـآآ
 
الصورة الرمزية فديكا التميمي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : فديكا التميمي غير متواجد حالياً

فكره مش بطاااله مااشوف فيها اي نقد...







التوقيع

لآ تخلطْ مَابين شخصيتي واسلوبي

فَ شخصيتيِ هَي مَا اناْ عليه وتحتْ تصَرُفي
واسلوبي يعتمدْ عليكَ انت وتصرفاتكْ
رد مع اقتباس
قديم 04-04-10, 09:12 pm   رقم المشاركة : 8
تركـي
عضو قدير





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : تركـي غير متواجد حالياً

فكرة الآمام رائده .... وسيتم طرح هموم الجماعه بمنظور اجتماعي
يمكن يكون لها سلبياتها .........
ويمكن تصبح هذه الفكره .... بداية التحرر من الخطب المعتاده والمردده في كل جمعه ....

تحيتي0







التوقيع

.. ؟؟؟

رد مع اقتباس
قديم 04-04-10, 09:41 pm   رقم المشاركة : 9
ثلاثي الابعاد
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية ثلاثي الابعاد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ثلاثي الابعاد غير متواجد حالياً

[align=justify]ابارك لاهل الجامع في هذا الامام [/align][align=justify]
فالمتلقي الاول والآخير جماعة ذلك الجامع

فقد تكون وسيلة اتصال لم يعجز الاتصال بهم

لا سيما ان اكثر المساجد لا يتجاوز عدد الجماعة عن ثلاثمائة مصلي

نفع الله فيه [/align]







رد مع اقتباس
قديم 04-04-10, 11:04 pm   رقم المشاركة : 10
سمر العبدالله
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية سمر العبدالله






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : سمر العبدالله غير متواجد حالياً

بالعكس فكرة رائدة تحسب لهذا الإمام المثقف والواعي .أراد أن يشاركه الآخرون من المثقفون تنوع مواضيع الخطبة .هنيئا لهم هذا الإمام .
انتظرتك نظرتك لهدف هذا الإمام قاصرة .







التوقيع



حرمتك قبلة الحياة بحثا عن المساواة المزعومه

آخر تعديل سمو ذات يوم 06-04-10 في 04:42 pm.
رد مع اقتباس
قديم 04-04-10, 11:04 pm   رقم المشاركة : 11
أبو الريش
عضو قدير
 
الصورة الرمزية أبو الريش






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : أبو الريش غير متواجد حالياً

العمل الجمـــــاعي مطلب إجتماعي ,,,[align=center][/align]

والبحث عن مايوّعي المجتمع من خطب ترّكز على فئة الشباب خصوصاً من أفراد فئات المجتمع المرتادين للمسجد أو الحي ممكن أن ينتج إنتاجيه سليمه,, رغم أن خطب الجمعه الحاليه فيها من الوعظ والتوعيه بخطورة ملذات الدنيـــا !!,,,,لكن البحث عن الأفضل والتجديد بشكل غير مخالف أمر مطلوب لأننا نعيش كل صباح يوم جديد بحياة تكنلوجيه حديثه







التوقيع

مُعاناتنا ليست من الدنيا


مُعاناتنا من عِرق تبرأنا منـه وشاركنا نفس الجذر
رد مع اقتباس
قديم 04-04-10, 11:30 pm   رقم المشاركة : 12
SAGA
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية SAGA





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : SAGA غير متواجد حالياً

أراء مختلفة
وأنا أرى أننا لانستطيع الحكم عليها إلا بعد تطبيقها فنرى الإيجابيات والسلبيات
ونحكم..







رد مع اقتباس
قديم 05-04-10, 12:14 am   رقم المشاركة : 13
العالميه
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية العالميه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : العالميه غير متواجد حالياً

فكره رائعه..لأن كثير من المصلين أصابهم الملل من تكرار مواضيع الخطباء
منذوا سنوات لم تتغير نفس الطريقه ونفس والأسلوب..
واليوم، وقد ووصلنا إلى ما وصلنا إليه،
وأمام تزايد وخطورة الدور الذي تحتله وسائل الإعلام في حياتنا المعاصرة،
لابد من مسايره الأحداث وتناول القضايا المعاصره بأسلوب يتناسب
مع ثقافه جيل هذا العصر ومتغيراته..
شكرآ لك.







التوقيع

يآ ربّي !
إن قلبي كـ حجَم ( يديَ ) ! ()

لا يتحملَ الكثَيير يا رحماَن . . فآرحمنَي !

رد مع اقتباس
قديم 05-04-10, 09:38 am   رقم المشاركة : 14
انتظرتك
موقوف من قبل الأدارة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : انتظرتك غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاؤل 
   كثر الله من أمثال هذا الخطيب الحريص وبارك فيه وسدده وأعانه

انتظرتك...بحاجة أنت للمزيد من الوعي صدقني



طيب شكراً ,,






رد مع اقتباس
قديم 05-04-10, 09:41 am   رقم المشاركة : 15
انتظرتك
موقوف من قبل الأدارة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : انتظرتك غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الخير 
   [align=center]وهل يمكن حصر هموم الجمااعة في خطبة واحده ...[/align][align=center]
سيحرص كل فرد على اقتراح الخطبة والموضوع الذي يريد ...[/align][align=center]
وسيجد ذلك الخطيب نفسه أمام الآف الأقتراحات لا يدري ايهما يختار ..


كآآآن الله بعونه ..
عن نفسي احبذ الخطيب الذي يتلمس حاجات النااس وواقعهم .. بنفسه
ومع ذلك اراها قد تكون مفيده أن أحسن التصرف معها ..
وأحسن الجماعة استغلال هذه الفرصه..

أنتظرتك ..شكرا لك ..[/align]


وهو كذلك من المفترض أن يكون الخطيب مؤهل لمعرفة
مايجب التحدث عنه في خطبه دون الإستعانة
بإقتراحات وأذواق الغير ,,





تحيتي ,,






رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 10:37 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة