.،،؛؛‘؛؛،،. إضافات من الشعوب المختلفة من الصين الى إسرائيل .،،؛؛‘؛؛،،.

[yousef]

مدخل
\
الله يسامحك
سامحكم الله
عساكم بــ / حلِ
غفر الله لكم
وكلمات كثيرة بلهجات مختلفة
( التسامح عُرف به الأخوة السودانيين)
وهي ميزة ثمنية قل أن تتواجد في
كثير من المجتمعات .
وهذه إضافة ليتنا نتعلم من الأخوة السودانيين
ناهيك انه هناك آيات قرآنية واحاديث نبوية شريفة توصي بذلك .

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::
طيب نريد من بعض الاعضاء الذين لهم
إطلاع
على ثقافات الشعوب وصفاتهم وعاداتهم الحسنة
أن يضيف لنا شيئاَ يعتقد انه مفقود في مجتمعنا

مثلاَ
يعجبني في الإمارات العربية بشكل عام
تطبيق القانون
سرعة التنمية
قلة الفساد الإداري
حماية المستهلك
واشياء كثيرة مميزة في الخدمة العامة
وكذلك الصفات وثقافة التركيبة الإجتماعية هناك
من الإمارات وغيرها .

::::
مخرج

ارشح دول مثل
سنقافورة
ماليزيا
انجلترا
المانيا
تونس

والأهم
بلاد العم سام
وبلد النور فرنسا
والعملاق القادم الصين
ولن انسى البلد الذي يسخر
منه السعوديين كثيراَ
الهند وأي هندِ سوف تكونين

واخيراَ نأتي للنقطة الحساسة
للمناوئين للتطبيع
وهم يعلمون جيداَ أن إسرائيل
متقدمة على دول الشرق الاوسط مجتمعة .!!

وقد يستفاد من الجميع في كافة المستويات
لــ / بلورة مجتمع حديث.

رأيكم
هل بإمكاننا الإستفادة من الغير
دولاَ واعراقاَ وأديان ومذاهب
وعادات وثقافات مختلفة
من الصين الى فلسطين
( إن كان هناك شيئاَ يسمى فلسطين )!
* هنا يمنع الإضافات الخاصة بالرافضة لإني اعتقد أنهم اكذب البشر على مر العصور ..!!


وردي لمن قرأني

[yousef]

إضافة جميلة من بلد
يوسف بن تاشفين
( المغرب )

وهي عدم التدخل في خصوصيات الآخرين

بالعربي

ليس هناك فضول .!!

احلم بأن اراها هنا
في بلدنا المعطاء .!!

[yousef]

( اعلم أن الكثير منكم ينتظر مواضيع
ذات إثارة ومشاكسات و جدل عقيم
وسب وشتم وتريقة وضرب من تحت الحزام
بدون
أي اخذ إعتبار للوقت وأهميته وعن نوعية الطرح
وقضيته ولكن لابد من القول أن هذا
من ابسط الحقوق التي لكم )!

ولعل القضية (ماركتنق )!!

[yousef]

( هل صحيح إن الحقد والغيرة والحسد ماركة سعودية مسجلة )!

[yousef]

في بلاد العم سام يقولون
أعطني
إعلاماً هادفاً أعطيك
شعباً واعياً
وحضارة متقدمة


هل نحن هكذا ؟!!

[yousef]

إيف سان لوران: إضافة الأفراد لحياة الشعوب :


ولبعدي الشديد عن عالم الموضة، فقد فوجئت تماماً بموت المبدع الفرنسي، إيف سان لوران، لا لأنه مات، بل لأنه مات فقط في الأسبوع الماضي، وأنا الذي كنت أحسب أنه من أساطير القرن الماضي، ذاك أن النوابغ يحتاجون لفترة طويلة من عمر الزمن كي تكتب حولهم المآثر وتلتف حولهم هالات المجد والشهرة. باختصار كنت مستغرباً أن يأخذ هذا - اللوران - كل هذا الألق وهو مازال حياً يرزق. كم هم الأفراد الذين كانوا إضافة حقيقية في حياة شعوبهم ومجتمعاتهم؟ وعدا أن إيف سان لوران كان وجهاً ثقافياً أعطى لباريس ولفرنسا وللفرنسي صورة أخاذة اصطبغت بالذوق والأناقة والفن، إلا أن تلك الصورة التي تحولت إلى واجهة رئيسية لسمعة أمة فرنسية كاملة ليست كل الإطار ولا هي بالصورة الوحيدة. تحولت قصة موت إيف سان لوران إلى ريبورتاج عولمي: يقول التقرير الذي بثته قناة - دويتشه ويل قبل البارحة إن الإرث الاقتصادي الذي تركته صناعة إيف سان لوران في المجمل الصناعي لدولته يوازي اليوم كامل قيمة ميزانية الدفاع التي تمتلكها فرنسا في ترسانتها العسكرية. وبالتأكيد، فهذه القيمة الاقتصادية الضخمة ليست في جيبه، والملفت للأمر بحسب تقرير القناة أن لوران لم يدخل قط في دائرة الخمسين الأغلى والأغنى ثراء في القاموس التجاري الفرنسي. ما يتحدث عنه التقرير ليس إلا التأثير الذي تركه إيف سان لوران في عالم الجمال والموضة والأزياء والعطور فقامت من حوله صناعة فرنسية متكاملة جعلت من هذا الفن الثانوي، في عشرات الشركات الفرنسية، سادس أكبر حرفة في حجم إسهامها في الناتج الإجمالي القومي للشعب الفرنسي. الفضل والإلهام كان الفرد، والإضافة في حياة شعب كانت لفرد. قد لا يعلم الكثيرون أن هذه الأسطورة الفرنسية ولدت في وهران الجزائرية ثم أوصت بأن تنثر رفاتها في حديقة مغربية مراكشية.
أنموذج آخر: في الثانية الأخيرة التي تكمل آخر دقيقة لديك، تكون سلسلة مطاعم - مكدونالد - قد باعت في ذات الدقيقة خمسين ألف ضغطة مبيعات على لوحة المبيعات الهائلة المنتشرة فيما يزيد اليوم عن 31 ألف نقطة حول العالم. والذي لا يعرفه الكثير أن هذه القصة المدهشة ليست إلا فكرة فرد واحد تذوق شطائر الهامبورجر في مطعم لتتحول ذات الفكرة إلى وجه ثقافي قال عنه توماس فريد مان في كتابه - اللكزس وشجرة الزيتون: إن حرف (m) فوق سلسلة مكدونالد هو الرمز الأول للعولمة الأمريكية. القصة تبدأ عندما كان صاحب الفكرة (راي كروك) يعمل بائعاً متجولاً للحليب في كاليفورنيا فتوقف في مطعم للأخوين ماك وديك مكدونالد اللذين عملا له فطيرة مستعجلة ففاوضهما على شراء - الاسم - في موقع في مسقط رأسه بولاية إلينوى في عام 1955. اليوم تحول الموقع الأول إلى متحف تاريخي يروي قصة السلسلة. هذه واحدة من إضافات الأفراد للشعوب وتأملوا الحقائق التالية من الموقع الإلكتروني لهذه السلسلة. تنتشر إشارة مكدونالد اليوم فوق 31 ألف مطعم في 116 دولة حول العالم في القارات الست، ليستقطب مكدونالد اليوم مليوناً ونصف مليون عامل حول الأرض يعودون إلى 154 جنسية، منهم مئتا ألف عامل أمريكي. المنتج الاقتصادي في فكرة فرد واحد يخدم اليوم في اليوم الواحد 47 مليون زبون كرقم قياسي لأعلى ماركة كونية تستأثر بعدد المرتادين وربع الدخل تماماً يذهب للولايات المتحدة، علاوة على 31 ألف صندوق تبرعات لجمعيات إنسانية وخيرية وطبية يضع فيها الزبائن بقية العملة الحديدية القليلة التي تعود عليهم من فارق السعر.
هذه إضافة الفرد في حياة الشعوب. قبل أعوام قليلة كان بيل جيتس مجرد طالب برمجيات في جامعة أمريكية. وبضربة واحدة لفكرة واحدة تحول الفتى إلى رأس أثرياء الكون بثروة تعادل ميزانية أدنى عشر دول عربية، واليوم لن يستطيع فرد واحد على وجه الأرض أن يتجاهل الإضافة الهائلة لهذا الفرد في حياة البشرية وفي مسيرة التطور الإنساني. اليوم لا يخلو بيت أو مكتب أو شركة أو مدرسة أو جامعة أو حكومة من فكرة الفرد الملهمة التي كانت وحدها ثورة البشرية الحديثة في القرن الحديث. من إضافات الأفراد للشعوب قصة الأخوين رايت وهما يكتشفان قصة الطيران الحديث في قبو منزلهما الريفي. ولسنوات طويلة انهمك الأخوان في عشرات التجارب التي أدت بهما إلى عزلة اجتماعية كانت مثار تهكم المحيطين بهما، حتى من أقرب الجيران وهو يصفهما بالجنون. مات الأخوان في فقر مدقع بعد أن صرفا ما لديهما في التجارب والأبحاث فلا يعلمان اليوم أن الدنيا بعدهما قد ألغت بوصلة الأرض وتباعد المسافات بفضل إضافة الفرد فيهما لحياة الأمم والشعوب.
كم هم الأفراد الذين كانوا لشعوبهم وجهاً ثقافياً وقصة اقتصادية؟ بل إن السؤال: لماذا تغيب هذه النماذج في عالمنا العربي وخريطتنا الإسلامية؟ والجواب أن هذه النماذج تغيب لأننا بيئة جافة منفِّرة واجتماع لا يسمح للفرد أن يكون فكرة خلاقة مستقلة. نحن ثقافة خطاب صوتي قروسطي لأن تركيبة - الرأس - البيولوجية في عمقها التشريحي مجرد كرة من دورين: الفك الأعلى حتى قشرة الجمجمة مجرد كرة فراغية فيما بين الفكين آلة مشتغلة. هؤلاء الأفراد كانوا إضافة في حياة الشعوب لأن هذه الشعوب في الأصل عاشت دورة حياتها الفطرية الطبيعية التي تبني وتبتكر وتؤسس للجامعات ومراكز الأبحاث ومراكز التميز. الأفراد نسيج من الشعوب، والأخيرة هي الشجرة التي تنبت منها الثمرة.
أخيراً، أنا لا أكتب ترويجاً لأفراد بل دهشة من فكرة.

[yousef]

تحولات مفكر ضخم

في رسالته إلي، وهو المفكر الضخم، والموسوعي الذي أثرى السوق بما لا يقل عن عشرة كتب من العيار الثقيل يقول لي: أشكر لك اهتمامك بأخيك وأقدر لك تقويمي بين الفينة والأخرى، وأنا عازم ما استطعت إلى سلك طريق الاعتدال ولكنها التراكمات التي ورثناها من المدارس والجامعة، وأسأل الله أن يدلني وإياك على طريق المنهج الوسطي في الطرح والاعتدال والسماحة.
أنا لا أتكلم اليوم عن شخصية شاردة، بل عن وزن ضخم لاسم أضخم. هو بالمناسبة لا علاقة له منهجياً بالخطاب الديني ولم يعمل كداعية ومع هذا لاحظوا الاعتراف حين يجاهد هذا المفكر نفسه للعودة ما استطاع إلى منهج الوسطية والاعتدال. وقلتها سابقاً في مرات كثيرة إن خطر الغلو والتطرف أقل ما تجده واضحاً لدى أساتذة الشريعة، وبالعكس فإن تجربتي معهم تظهر في الأغلب أنهم أكثر تسامحاً وقبولاً وعلى الأقل فإنك لابد أن تحترم منطلقاتهم في الحوار تبعاً لعمق الاختصاص حتى في المسائل التي تختلف معهم حولها وخصوصاً في باب المسائل المفتوحة للرؤى المختلفة. وحين يتحدث هذا المثقف الضخم عن تراكمات الإرث من الجامعة والمدرسة فإنه لا يجافي الحقائق. حقائق الأدوات الخفية التي تركت أوراق المناهج الرسمية المطبوعة في مدارس التعليم العام وذهبت لشحن عقول الصغار بمنهجها الخفي. كليات الطب التي تحولت إلى مشاريع تصفية وتصنيف اشتغل فيها بعض الأساتذة بكل ما لا علاقة له بالطب. أساتذة اللغات الأجنبية الذين يزرعون في عقول طلابهم حرمة دراسة الثقافات المختلفة رغم أن هذا صلب التخصص الذي اختاروه طوعاً بأنفسهم ثم يحذرون طلابهم منه في مرحلة لاحقة. كليات العلوم التطبيقية التي تحول بعضها إلى خلايا حركية. أنشطة عمادات شؤون الطلاب التي تزخر برامجها بعشرات المحاضرين الذين لا يشكل فيهم أهل الاختصاص الشرعي من كليات الشريعة إلا نسبة لا تذكر على حساب القادمين من خارج الخطاب الشرعي من متسلقي هذا الخطاب. والخلاصة أنه بعد ما يقرب من سبعين عاماً مازال هذا المفكر الضخم يصارع ما استطاع مع تراكمات هذه المدارس والجامعات مع الفارق النوعي: إنه يعي إلى أين وصل ومازال يصارع.

::::::::::::::::::::::::::::::
وهل عندكم شك في إن الإضافات لها دور في ذلك التحول؟!

[مشقاص]

مدينة الأنعام ببريدة.

. سوق تجاري كبير جمع عالمية التصميم وتعدد الأهداف

مدينة الأنعام ببريدة ليست سوقا للمواشي فقط فقد صممت لتكون مقصداً سياحيا ترويحيا لاشتمالها على حزمة متكاملة من المرافق والخدمات فداخل سور واحد يلتقي أشهر سوق الإبل في العالم وسوق مخصص للأغنام وبقية المواشي وسوق للطيور مع أسواق تكميلية كأسواق الأعلاف ومرافق مساندة كالبنوك والمطاعم الشعبية والموتيلات وشريحة بعرض 100 متر على خط الخدمة للطريق الدائري للاستثمار التجاري. الجدير بالذكر أن ضيوف المنطقة غالباً ما يطلبون وضع جولة في سوق الإبل على برنامج زيارتهم ويعتبر سوق الإبل في مدينة بريدة أكبر سوق في العالم كما أن سوق الأنعام في مدينة بريدة من أهم الأسواق في المملكة من هذا المنطلق سعت أمانة منطقة القصيم لإيجاد مدينة للأنعام تراعى فيها الجوانب الاقتصادية والبيئية وقد روعي في تصميم الموقع إشراك ذوي الخبرة في بيع وشراء الأنعام والمختصين في هذا المجال وكذلك أصحاب الخبرة في تصميم مدن وأسواق المواشي -الموقع : روعي في اختياره جميع النواحي البيئية والاقتصادية حيث تبلغ مساحة مدينة الأنعام 632.000م وقد تم اختيار الدائري الشرقي موقعاً لمدينة الأنعام لسهولة الوصول إليه من داخل مدينة بريدة حيث يمكن الوصول إليه عن طريق التغيرة الدائري الشرقي طريق الهدية وكذلك ارتباطه بالطرق السريعة ( الرياض القصيم حائل الجوف) المرورية وسط المدينة .

-عناصر المدينة : المسلخ النموذجي الحديث يتكون المسلخ من : مبان إدارية وفنية . مبان خدمية .مباني خدمة العمال . صالة ذبح أغنام وجمال وأبقار أهالي وجزارين .مسلخ الطيور .صالة ذبح للطوارئ .مباني ثلاجات وبرادات .مواقف سيارات .مرافق عامة .صالات انتظار .بوفيه .بدروم لخدمة وتنظيف الأحشاء.

-حظائر الإبل : عددها 236 حظيرة بأربعة أبعاد تتفاوت بالمساحة من 178.5 إلى 500م2 ويتوسطها ساحة للحراج بمساحة 16.000م2 وكذلك ونش برجي طول ذراعه 25م.-صالة مزادات الإبل :صالة مخصصة للبورصة العالمية للإبل بمساحة قدرها 14.000م2 .-حظائر الأغنام :عددها 249 حظيرة بثلاثة أبعاد تتفاوت بالمساحة من 100م2 إلى 300م2 ويتوسطها مساحة لحراج الأغنام بمساحة 10.000م2ومساحة مجاورة لها بمساحة 5000م لحراج الأبقار.-حظائر البقر :عددها 28 حظيرة ويتوسطها ساحة حراج بمساحة وقدرها 2700م2 .-سوق الأعلاف :عددها 55 محلا متفاوتة المساحات من 150م2 إلى 300م2 ويتوسطها ساحة مبيعة للتريلات والدينات بمساحة 6400م2 تقريباً .-سوق الحطب والفحم : عددها 77 مبسطا للحطب بمساحة 150م2 إلى 300 م2 ويتوسطها ساحة مبيعة للتريلات والدينات بمساحة 6400م2 تقريباً .-مستودعات الأعلاف : وعددها 49 مستودعا ويتوسطها ساحة حراج وعرض بمساحة وقدرها 4973م2 .-سوق الطيور : تبلغ مساحته 8400م2 ويتكون من 23 محلا بمساحة 40م2 و 5 أحواش بمساحة 150م2 ويتوسطه ساحة حراج بمساحة 800م2 .-شريحة استثمارية : على طول ضلع السوق الواقع على طريق خدمة الدائري الشرقي ومحطة محروقات وبنك تجاري ومربعات استثمارية متعددة التخصيص وكذلك مربعات استثمارية داخل المدينة.-جلسات و مرافق عامة :خصص داخل المدينة 10 جلسات و8 دورات مياه في سوق الإبل و8 جلسات و8 دورات مياه بسوق الغنم . -خدمات أخرى : جامع ومسجدان ومكاتب حكومية وخدمية موزعة داخل المدينة ومركز الهلال الأحمر ومكتب الزراعة وعيادة بيطرية ومكتب للأمانة وخدمات أخرى . سكن العمال : خصصت أرض لسكن العمال بالمدينة جدولة على مراحل سينفذ منها المرحلة الأولى مبنى دورين بعدد 31 غرفة بمساحة 24م2 يستوعب ل 100 عامل . موقع العقيلات : خصص داخل المدينة موقع للعقيلات بمساحة 3000م2 تحتوي على مجلس ومقلط ومطبخ ودورات مياه يتوسطها ساحة مفتوحة . يعرض فيها عن تاريخ العقيلات وتراثهم وأسفارهم وتجارتهم . موقع الدلالين : خصص داخل المدينة مكاتب إدارية وجلسات للدلالين ودورات مياه.

[yousef]

.,،؛‘

مرحبا بالعزيز مشقاص

ليتك وضعت مشاركتك في موضوع مستقل

يخص الأنعام

ونحن هنا نتحدث عن الإنسان

مع كل التقدير والإحترام

( مودك غريب )!!

[yousef]

.,،؛‘

في التراث العربي حفلت مفردة الحب بمساحات واسعة في لغة الشعراء والعاشقين، وبلغت حد الجوهر المعنوي في التعاطي مع المحبوبة ولغة الإسقاطات بكافة تجلياتها على ديار المحبوبة ومتعلقاتها المادية، وفي الواقع العربي، الذي نحيا مخاضه الآن، لايمكننا أن نجد سمة فاصلة لتلك المفردة في الواقع العربي الذي أتخم بالتبعية، بحيث يصعب سيكولوجيا ايجاد سمة سيكولوجية فاصلة له، فهو متأثر بلغة ماضوية سلبية كبلت المرأة وبالتالي كبلت تلك المفردة وخضعت لإطار حرمان تلفظها والخوض في أبعادها إلا في أطر معينة، أو انسحبت لتغدو موضوعا جنسيا بحتاً كما في مساجلات بعض الفقهاء وربما لعبت الحركة الفنية عبر صورها الدرامية المتنوعة في ترسيخ تلك الرؤية القاصرة لتلك المفردة، وربما تطرفت لتغدو في بعد الأباحية المطلقة حينا كما هي في اللغة الفرنسية أو اللغة الأمريكية البراجماتية النفعية، وربما نجدها متأثرة بسيكولوجيا الحرمان والألم كما هي في التراث الشيعي، وربما وجدناها محددودة المجالات في إطار الهي مقدس، يحرم الخوض بها في مجالات أوسع و أكثر رحابه لأن ذلك خروجا عن الثوابت كما في اطارها السلفي، وما زال الإطار الإسلامي المعتدل يحوم حول الدائرة السلفية ولم يخرج إلى مجالات أكثر رحابة في التعاطي معها، والجدلية الدائرة هنا تعود للخط الفاصل بين تلك المفردة ومضامين الثقافة الجنسية وما يعتري تلك الثقافة من كبت في التعبير والمداولة الواقعية تحت مظلة التأصيل والإنفتاح معا .

وما سبق ذكره يعزز عدم إمكانية تحديد سمات فاصلة لتلك المفردة في واقعنا العربي المعاصر رغم أننا نستطيع استخلاص سمات فاصلة لها في التراث الثقافي والأدبي على وجه التحديد للحضارة العربية الإسلامية .

( سعاد لم تجافي الحقيقة )!!

[yousef]

.,،؛‘
مجرد سؤال
هل خُلق من هذا التصور قناعات و مسلمات اوبديهيات تحصنت في عقول النشء واصبح الفرد لا يقبل المساس بها مما جعلها من الثوابت وصلب العقيده في الاذهان
وهي لاتمثل ضرورات الدين ,جدت بتكريس مفاهيم مذهبيه معينه ترسخت في بنية المجتمع على منهج فكرالتشدد والتنطع والخوف من التجديد ومفهوم الفرقه الناجيه.


وبهذا لا نقبل الإضافات التي تأتي إلينا
ولامحالــــة من ذلك .

لعلني أتفائل
يكون فيه نوعا من الأمل وإن كان فيه الألم .!!

[نرسيان]

مساء الخير اخي الكريم yousef
على مافي السفر من فوائد وولعي به الا انه يولد لدي شعوراً بالاحباط عند مقارنة حال بعض الدول ببلدي الحبيب
اقترحت سنغافورة ..اكثر مايميزها تطبيق النظام ومطارها الرائع
ماليزيا ..سرعة التنمية والتخطيط المدروس لها ..ذهبت اليها قبل افتتاح برجي بتروناس وقبل الزحف السعودي عليها وذهبت اليها قريبا وذهلت مما رأيته لكنها اقل في تطبيق النظام والنظافة من سنغافورة وكوريا الجنوبية التي لم ارى بلدا أكثر منها نظاماً واهتماماً بالنظافة
بلاد العم سام تتميز بالكثير لكن أشد مالفت انتباهي هناك هو رؤيتي للكثير من المعاقين (ذوي الاحتياجات الخاصة) ومن مختلف الاعمار
والذي دفعني للتعجب من ذلك بصوت مسموع رد عليه والدي ذلك بسبب كثرة الحروب التي خاضتها بالاضافة الى الحوادث التي تقع ...
فعقبت بأنني اعرف السبب لكن دهشتي من رؤيتهم يعيشون حياتهم بصورة طبيعية تقريباً
وتواجدهم في كل مكان رغم علمي بوجود الكثير لدينا من ذوي الاحتياجات الخاصة لكن لانراهم كثيراً في الاماكن العامة !!!!...
وذلك لأنهم فئة لها حقوقها هناك وكل مكان يُنشأ يجب ان يُؤخذ بالاعتبار احتياجاتهم الخاصة وتوفير اماكن مخصصة لهم في كل مكان حتى في مدينة الملاهي ديزني لاند لهم احقية واولوية دائماً ...لذا لاعجب ان تراهم في كل مكان
اتمنى ان يحدث ذلك هنا ايضاً
هذا مالدي الآن وقد يكون لي عودة أخرى

لك كل الاحترام والتقدير

[نرسيان]

نسيت أن أقول اليابان
لم أزرها ولكن مارأيته في برنامج خواطر كافياً لجعلي محبطة على الدوام
ولكن عيبها أن الانسان هناك كالآلة وولائهم للعمل والعمل فقط ..
أخبرني خبير لديهم ذات مرة ان العامل والموظف الياباني ولشدة تعلقهم بالعمل
تجدهم في الاجازة الاسبوعية يتنزهون حول او قريب من مقر عملهم..
لا اعلم اذا كان يبالغ ام لا

[yousef]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نرسيان     مساء الخير اخي الكريم yousef .مساء الانوار اختي النبيلة ،،‘ على مافي السفر من فوائد وولعي به الا انه يولد لدي شعوراً بالاحباط عند مقارنة حال بعض الدول ببلدي الحبيب . طبيعي من حرقةِ على بلد ينمو كالسلحافة.!! اقترحت سنغافورة ..اكثر مايميزها تطبيق النظام ومطارها الرائع .نعم من اروع المطارات ، نحن اخذنا مقلب في مطاراتنا.! ماليزيا ..سرعة التنمية والتخطيط المدروس لها ..ذهبت اليها قبل افتتاح برجي بتروناس وقبل الزحف السعودي عليها وذهبت اليها قريبا وذهلت مما رأيته .ولكنها قبل 30 عاماَ لم تكن شيئاَ يذكر والآن انظري الفرق .!! يكفي إستغلالهم للرمل والسيلكون الذي فيه وهو يمثل اكثر من 60% من الناتج القومي ويزيد على 16 دولة عربية إذا اسثنينا دول الخليج ونحن نردم البحر في البحرين بكل الرمال ومافيها من سيلكون ومعادن .!! لكنها اقل في تطبيق النظام والنظافة من سنغافورة وكوريا الجنوبية التي لم ارى بلدا أكثر منها نظاماً واهتماماً بالنظافة .طبيعي هي دولة ناشئة . بلاد العم سام تتميز بالكثير لكن أشد مالفت انتباهي هناك هو رؤيتي للكثير من المعاقين (ذوي الاحتياجات الخاصة) ومن مختلف الاعمار والذي دفعني للتعجب من ذلك بصوت مسموع رد عليه والدي ذلك بسبب كثرة الحروب التي خاضتها بالاضافة الى الحوادث التي تقع ... فعقبت بأنني اعرف السبب لكن دهشتي من رؤيتهم يعيشون حياتهم بصورة طبيعية تقريباً وتواجدهم في كل مكان رغم علمي بوجود الكثير لدينا من ذوي الاحتياجات الخاصة لكن لانراهم كثيراً في الاماكن العامة !!!!... وذلك لأنهم فئة لها حقوقها هناك وكل مكان يُنشأ يجب ان يُؤخذ بالاعتبار احتياجاتهم الخاصة وتوفير اماكن مخصصة لهم في كل مكان حتى في مدينة الملاهي ديزني لاند لهم احقية واولوية دائماً ...لذا لاعجب ان تراهم في كل مكان اتمنى ان يحدث ذلك هنا ايضاً .الدولة الاولى في العالم لا مثيل لها ولن يكون ولكن لا ندخل السياســــة في الاشياء الإيجابية الكثيرة هناك ولفتة ممتازة منك حكاية المعاقين وما يتميزون به هناك . مسكين المعاق المسلم العربي السعودي.!!! هذا مالدي الآن وقد يكون لي عودة أخرى لك كل الاحترام والتقدير

. انتظر عودتك وإثرائك الأجمل
إذا كان ذلك بالإمكان .
واشكر حضورك
ولك تحياتي مع كل التقدير

[yousef]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نرسيان     نسيت أن أقول اليابان

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نرسيان     لم أزرها ولكن مارأيته في برنامج خواطر كافياً لجعلي محبطة على الدوام ولكن عيبها أن الانسان هناك كالآلة وولائهم للعمل والعمل فقط .. أخبرني خبير لديهم ذات مرة ان العامل والموظف الياباني ولشدة تعلقهم بالعمل تجدهم في الاجازة الاسبوعية يتنزهون حول او قريب من مقر عملهم.. لا اعلم اذا كان يبالغ ام لا

زرتها ولديهم ثقافات فعلآ عجيبة

وتستحق الدراســــة والتأمل .
والمعروف أن المرأة اليابنية

هي الأكثر إخلاصاَ و وفاء

بل إنها صنفت في كل العالم إنها المرأة المثالية .

وتستحق فعلآ ذلك ولقد زاملت طالبات يابانيات
في وقت الدراسة وبصراحة كانوا افضل من
الشرق الاوسطيات ( ومعهم بنات الخليج ) وكذلك
الروسيات والفرنسيات ولن انسى اشباه العرب
المكسيكيات ، ولكن الحق يقال إن الفتاة اليابنية
متميزة في كل شيء حتى وهي فنساء
طبعاَ يلاحظ ذلك في الكلاس وفي البريك .

سبحان الله لا أطيق أن ارى من هو أفنس
ولله في خلقه شؤون واللهم لك الحمد على حسن
الخلق .

بصراحة اختي نرسيان إضافتك جميلة و رائعة .

تحياتي مجدداً

ولك تحياتي