يقول أحد الزملاء
بينما نحن في البر
وعندما أردنا التوجه لمكان آخر
وكنا نقوم بتجميع ( عفش الطبخ )
سألني أحد الأصدقاء عن الزبدة
قلت له في حرارتي المعهودة :
حطه ( ضعها ) بمخباتك ( جيب الثوب )
وأكملنا تجميع العفش
وركبنا السيارة
وحركنا
وبعد ساعة من السير
لاحظت حركة غريبة من زميلي
فإذا هو يصرخ :
وش ذا الرطوبة
تدرون وش صار
وضع صديقي ( المغفل ) الزبدة في مخباته
وساحت الزبدة في مخباته
المشكلة أن صديقي وضع اللوم علي
ولم يلم ذكاءه الخارق !!
ولا زال في مخابي الذكريات المزيد
انتظروااا ،،،
وسلامتكم من كل زبدة سائحة