ابوصالح رجل في الستين من عمره له من الأحفاد الكثير عنده محل تجاري في الديرة . ولديه برود جنسي تجاه زوجته بحكم العمر واعتلال الصحة من السكر .
قبل فترة قريبة دخل بيته مسرعاً ومعه كيس ونادى زوجته إلى غرفته وقال لها تفضلي هذه الهدية والبسيها الآن .. فرحت ام صالح بهذه الهدية وعندما اخرجتها من الكيس وجدتها (( عباية ناعمة مخصرة مطرزة )) فقالت له: **** عسى ماشر ياابوصالح انت انهبلت تلبسني هالمصرصرة أم اكمام ؟
قال: **** لاتلومينني كلما دخلت علي حرمة في المحل لابستها وطاقة النقاب أو متلثمة يجيني نشاط ورغبة ( ولولا الخوف من الله .........................) يالله البسيها عندي ياأم صالح هنا في الغرفة وتلثمي
اعتبريها شلحة سوداء بأكمام !!.. طبعاً ام صالح لاتعصي لزوجها أمراً لبستها وتلثمت وانبسط ابو خالد واستانس . (( ومن زود الوناسة اصدر أمراً على زوجته بان ترتدي هذه العبائة دائماً في البيت فقط )) وتكثر من المرور امامه كلما دخل عليها أو عندما تقهويه في الصالة ..!!!
هذا ماكان يخبر به ابوصالح صديق قريب له جداً يحثه ويدله على النشاط والوناسة من ايسر الطرق..!!
عندما سمعت هذهالقصة ضحكت وحزنت في نفس الوقت.. وقلت إذا كان هذا هو شعور ابوصالح وهو في الستين من عمره..!!
فكيف هو إذاً شعور الشباب والرجال من الباعة والمارةوالسائقين تجاه من ترتدي هذه العباية الجذابة وهي بجانبهم في الأسواق والمحلات والسيارة ..!!
لماذا يسمح ويرضى أولياء الأمور من الأباء والأزواج والإخوان أن تلبس نسائهم هذه العباءة..!!
لماذا يسمح الرجال لمحارمهم من النساءأن يلبسن ويتجملن في الاسواق والشوارع أمام الرجال هذه العباءة..!!؟
هلا بشراب القوة واللقاء
موضوعك هذا تحفة زي لذتك مع آذان مغرب رمضان ..
يا زينك مع مكعبات الثلج ..
نرجع لموضوع أبو صالح المراهق ..
الشيبان لا كبر الواحد منهم اشتغل لسانه وجيّم (...........)
لا يهمك .. أبو صالح نمونته مالين البلد ..
شف لا جلست مع شيبان وودك تدخلهم جو أهرج لهم من السرة للركبة
بعدها تبي تشوف وجيههم فاتحة 17 فدان من الابتسامة لكن
ذاك (.............) في سابع نومة ...
نرجع لموضوعك وابو صالح بتظل المرأه فتنه للرجل سواء كان مراهق ولا ستيني وسبعيني إنتا ماتسمع بكبار السن بوقتنا الحالي وزواجهم من فتيات اعمارهن تترواح مابين 14و20طبعا غصبن عنهن والسن مايقف عائق الله يصلحك مهما بلغ من السن بيظل رجل يحمل من المشاعر مايحمل وليس جسد فقط بلا روح
تحيتي
التوقيع
و إن طال شوق العالمين لبعضَهم ،،، فالشوق نحوك لا يُحاط مداهُ !
هلا بشراب القوة واللقاء
موضوعك هذا تحفة زي لذتك مع آذان مغرب رمضان ..
يا زينك مع مكعبات الثلج ..
نرجع لموضوع أبو صالح المراهق ..
الشيبان لا كبر الواحد منهم اشتغل لسانه وجيّم (...........)
لا يهمك .. أبو صالح نمونته مالين البلد ..
شف لا جلست مع شيبان وودك تدخلهم جو أهرج لهم من السرة للركبة
بعدها تبي تشوف وجيههم فاتحة 17 فدان من الابتسامة لكن
ذاك (.............) في سابع نومة ...
هي امنيات نترقبها ننتظرها في مسيرة حياتنا نرجو ان
تتحقق وقد يتحقق منها ويحدونا الامل لان تتحقق كلها تلك هي الحياة امنيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـات ..